تجمع عدد من البحارة، أمس الثلثاء (19 أبريل/ نيسان 2016)، أمام هيئة الثروة السمكية بوزارة الأشغال وشئون البلديات والتخطيطي العمراني، رفضاً لما وصفوه بالقرار المجحف بحقهم إزاء وقف رخص صيد الروبيان بالنسبة إلى القوارب العادية وتحويلها إلى رخص للبوانيش.
وأوضحوا أن محاولاتهم باءت بالفشل ولم تنجح مساعيهم في إيقاف هذا القرار على رغم اجتماعهم مع عدد من المسئولين، مشيرين إلى وجود العديد من الصعوبات التي تحول دون أن يتمكنوا من تحويل رخصهم بهذه الكيفية إذ إن قواربهم مرهونة إلى بنك التنمية ولا يمكنهم أخذ قرض جديد ما لم يتم تسديد السابق.
وطالبوا المسئولين في الثروة السمكية في حال تطبيق القرار بالتعويض الشامل لما أصابهم جراء تطبيق هذا القرار، فضلاً على أنهم بحاجة للدعم المادي لشراء البوانيش والمعدات الجديدة.
العدد 4974 - الثلثاء 19 أبريل 2016م الموافق 12 رجب 1437هـ
اصحاب الطراريد مع احترامنا لهم الا ان اغلبهم من المخالفين اثناء فترة الحظر فمن يصطاد الروبيان في هذه الفترة هم اصحاب القوارب السريعه لذا نرجو من الجهات الرسمية الحفاظ على هيبة القانون وايقاف اي مخالف ومع الاسف اصبح العمال الاجانب اكثر جرأة وهم من يزاولون الصيد دون خوف ولو تم تسفير بعض المخالفين لما تمادوا في غيهم
مافي رخص غير 3 إلى الأسماك و الربيان و المحار / بنسبة إلى الثغلو يبين كل ثلاث سنوات مدة شهرين الحل الأمثل يتم السماح بتصدير الأسماك الغير مرغوب فيها في البحرين او الزائد مع فترة من الفترات تصدير الربيان
اقتراح عبقري
يمكن صيد الروبيان بغواصات صغيره ومحد يقدر بشوفكم وتستغنون عن الرخص او تحولو لصيد الثغلول والقبقب للتصدير للصين والخير موجود