التربية تبدا من الصغر
الامهات يتنازلون بشكل كبير لما الاولاد صغار
عقب يعانون وياهم في المراهقة والكبر
علموهم من الصغر الاحترام والادب وتحمل المسؤولية
انتون الامهات مو تقولون ما اقدر عليه
شلون ماتقدرين على طفل
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته

ام زينب

الطيب يغلب الطبيب اكيد اللين

ربيت أولادي وبناتي على اللين، واذا أخطأوا خطأ كبيرا، يكون التعنيف بالكلام والتهديد بالضرب، ولكني لا أضرب.
يهابوني، ولا يهابون أمهم؛ وهي أكثر مني تعنيفا، وضربا.
الضرب وسيلة الضعيف، فإن احتجته يوما، فبقدر الملح في الشوربة.
وقديما قالوا: آخر العلاج الكي. وبنفس المنطق، آخر التربية الضرب.

نفس اسلوبي

الضرب فيه نوع من الظلم،
وان من يحتاج الظلم الضعيف.

الضرب يعطي نتائج سريعة، ولكن ليست دائمة.
اسلوب الإقناع والإصرار عليه، يعطي نتائج بطيئة، ولكن أكثر ثباتاً.
عندما كنا صغاراً، ضربنا من قبل الآخرين، فصرنا نفعل الفعل ولكن من خلفهم.
قليل من الحكمة، وكثير من الحزم والهيبة، تنفع أكثر من اسلوب الضرب.

يعتمد ذلك

على شخصية الوالدين فمثلا انا الوالد ولا يوم ضربنا الحمدلله الله يطول في عمره لكن اذا صرخ عليك ترجف و تصيح كن نخاف منه في نفس الوقت كان لطيف و حبوب ويانه بس اذا سوينه غلط نعدم من الخوف، الجيل الجديد جدا صعب و متفتح فمثلا انا اتعامل مع ولدي مثل صديقي بس في خطوط حمراء ما يتجاوزها اذا تجاوزها و مصخها يتكسر

علموني للي عنده خبرة

تعبت اشلون أفهم بنتي
السانها طويل عنيدة كذابة تسوي ازعاج بالمدرسة

احرميها

احد اساليب الضغط الحرمان من الاشياء التي تحبها مثلا سحب التليفون عدم الخروج مع الصديقات احتقارها و هي موجودة سوف ترينها تلين و تخضع لك

حرمان الطفل من الشي الي يحبه بخليه مادي ومصلحجي اذا كبر، حسب الدراسات. صعب الجواب من الاعراض، بس باختصره كوني قريبة من بنتك واعطيها من وقتك واملئي فراغها وكوني صديقه لها. ثانيا كوني قدوة حسنة. ثالثا ابعديها عن اصدقاء السوء.

الكثير من مراهقين هذا الجيل أساس خرابه الدخيل على هذا العصر هو :
1-الانترنت بدلاً من استحدامه السليم الى السيئ وعدم مقدرة تحكم الوالدين من هذة الخدمة
2_معظم القنوات الغريبة
3-الغربية الموجهة لطمس الدين الاسلامي بجميع اطيافه ومكوناته
4- معظم القوانين الوضعية للإنحراف الشبابي (تقبد الوالدين بالاكبال)
فحسبنا الله ونعم الوكيل من (السياسات الاجنبية والحاقدة)

لازم اللين والقوة
المىاهق يحتاج الى اللين والكلمة الطيبة
الاحتظان والاستماع ومناقشتة في مشاكلة وافكاره
الكلام الحنون يضمد كثير من الجراحات
ولابد من الحزم والشدة اللينة يعني بلاتجريح بالكلام
عدم الاهانة بالضرب
الحزم بالنصائح ولزوم ان يتقبل النصح والارشاد

الياس

ولا يفوتني ان اشكر كل معلم ومعلمة ممن يتعاملون مع ٣٥ مراهق/ مراهقة في الصف أي مع أفكار و بيئات و توجهات و تربيات بيتية مختلفة

باللين ومن تربيتي لاخويي من صغره ومشيته الحمد لله رب العالمين وكل شي علمته واليوم ما شاء الله بيتخرج وبيروح الجامعة ولا يوم اعتوج يمشي ويا عوجان ولكن الحمد لله فاهم وماراح في الغلط بس البيت كانوا على طول يهددونه ههههههه صادقوا ابنائكم قاربوهم فاليس في هذه الدنيا صديق !!!! انتهى عهد الاصدقاء وجاء عهد المصالح

صعبيين الصراحة

ما تدري تعامله بالشدة لو باليين
اسالوا الاباء لما يوصل ولدهم سن المراهقة شقد يعانون

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
لقد كثرت مشاكل المراهقة في أيامنا هذه كثيراً وتعددت مسبباتها وأصبحت الحلول حلم كل عائلة نتيجة الضغوطات النفسية التي يمر بها المراهقين فيقومو بالتعبير عن غضبهم و عدم رضاهم بطريقة ترهق الاهل و تؤرقهم .
على كل أم و أب أن يعلمو أن أبناءهم في سن المراهقة إذا أخطأوا أو فعلوا أمرا غير مقبول فاعلمو أنهم يحتاجون للدعم والإرشاد منكم ولا يحتاجون منكم التوبيخ طوال الوقت أو أن تقومو بإعطائهم محاضرات عن كيفية التصرف، مع الوضع في الاعتبار أنه سيكون من الأفضل أن تناقشو طفلكم وتتحدثو معه. واعلمو أنكم إذا بالغتم في حماية ابنكم أو ابنتكم وقمتم بمعاملتهم كأطفال فإنكم ستجعلونهم يبتعدون عنكم ولا يريدون التعامل أو التواصل معكم.
ما الذي يخلق الصراع بين الأباء والأبناء؟ إما أن تكون الحدود والقواعد ظالمة أو أن تكون غير واضحة. يجب أن تكونو محددين وصريحين عندما تضعون القواعد بحيث لا تقبل معنيين ولا تسمح لحدوث سوء فهم. تذكرو أن المراهقين أذكياء جدا في إيجاد منافذ في تلك القواعد!

ايام اول من يدخل الاب او العم او الخال او الاخ الكبير . الكل يرتجف ويحترم الكبير وكل واحد بعرف مكانه . الحين يدخل الاب البيت تحصل الجهال متسدحين على الجلسه ولاهيين بالتلفونات لا أحترام ولا شي ولين كلمتهم نفخوا روحهم ويصارخون ويشدخون البيبان ولا أحد يقدر يكلمهم. ايام اول يقولون لك فيز روح الخباز من الخوف ترتجف ما تقدر تلبس النعال وتوصل في الفربج والنعال مولابسه عدل. ولين رجعت البيت وماكل نتفه من الخبز سطارات ونته ماشي. مو كل شي بالضرب ولكن الشده لازمه. هالزمن كل شي بحصله الجاهل قبل لا يطلب.

جدي الله يرحمه كان يقول انه التربية في عشرينات وثلاثينات القرن الماضي كانت بالضرب بشكل شديد. كل من يضرب الابو والخال و العم والجار. اكيد هذا شي مو زين بس لا ننسى كيف كانت تلك الفترة البحرين كانت حالة فقر وقلة اكل. الجيل الي بعده صار يضرب اقل والي بعده أقل بكثير. والحين ما في ضرب وزادت قلة الأدب.

أتفق معاكم والجيل الحالي كليش ممصيخه على الاخر . الله يستر من اللي جاي

اااقولهااا

بصورة عامة الضرب او العنف او العصبية
كلها ادوات للاسف سلبياتها اكثر من ايجابياتها
يمكن ليس اليوم او غدآ لكن في المستقبل
راح تظهر علاماتها ....
وكل شيئ بالهدواء واختيار الكلمات والجمل الصحيحة
من علامات انك راح تربي جيل فاهم وواعي
اليوم الي اشوفه إن هالجيل مامنه فايدة
بسبب البيئة الي يعيش فيها
يامضغوط وبعدين يطلع معقد
يامهدود في الشارع وبعتدين يطلع!!
الله يستر على الجميع
كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته
والعقل نعمة ليش ما نستخدمه في تربية هالجيل
الي كل يوم يبتعد عن القيم والمبادئ

على حسب الشخصيه. والقوة للمال

لاهذا ولاذاك وسط بين أمريين

المراهق الحين يختلف عن السابق !الحين مطالبهم كل غالية هواتف نقاله ، سفر لبرشلونه مع الأصدقاء لاسبوع ، يحتاجون للاحترام و اللين وكلمات دلع، وشدة في التعامل مع بعض الامور ولا نقصد الضرب ، بل الحزم في بعض الأمور مثل عدم الغياب عن المدرسة بشل متكرر ، المبيت خارج المنزل او التأخر ، التدخين ، القليل يعتمد على المراهق في المنزل
الاول في أعمارهم متزوجين وعندهم أولاد ويتحملون مسؤولية بيوت !!

استخدام لغة اللين افضل من العنف و العصبية وايضا اسلوب الحزم

المراهق او المراهقة داخل البيت يقومون بتصرفات غير متعقلة و فوضوية و استخدام خاطيء للهواتف و للعلاقات و يجب التدخل من الاهل بشكل حازم مع اللين و الشدة نفس الشيء لطلاب و طالبات المدارس المراهقين و الذين يقومون بالفوضى و العراك ل اتفه الاسباب المدرس او المشرف ياخذ إجراءات حازمة فيها قليل من الشدة و الكثير من النصح و الارشاد و التوجيه و المتابعة لتغيير السلوك

جيل الانترنت ذكي جدا

هذه الاجيال من المراهقين لا يجب التعامل معهم مثل الاجيال السابقة في التسعينيات لان هؤلاء يتفوقون على الكبار عشرات المرات في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي و في استخدام المواقع و الجوالات الذكية و عندهم كم هائل من المعلومات و كم هائل من المحادثات و افلام الاكس شافوها كلها لذا عندما تتعامل مع مراهق اخطأ عليك الحذر لانه مثل التعامل مع شاب ناضج مدرك لجميع الامور التي حوله وما دام الفتى في سن ال 12 يدخن اكيد يستطيع ان ينحرف بطرق اخرى

بكل تأكيد اللين

جربت السيف واللين فوجدت اللين أقطع .

اللين الممزوج بالحكمة والموعظة الحسنة

مطلوب ادارة المنزل بهذي الطريقة

طبعا باللين يقول المثل ( اذا كبر ابنك خاويه )

اللين طبعا في الاعامل اليومي والتقرب إليهم واحتضانهم والحزم في بعض المواضع تأسيا بقوله تعالى: فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ

افضل التعامل

افضل التعامل الودي ، لإنه في مرحلة صعبة ، ويجب علينا ان نتعامل معه برفق ، اما إذا زاد عن الحد الملزوم افضل التعامل الغير ودي .

يجب التعامل بالحب والحزم بأتزان حزب المرحلة العمرية. اذا صرت شديد بتقدر عليه في قوتك وبينفر منك في ضعفك. واذا صرت لين بتكون دللت الطفل وبيكون غير جاهز لمواجعة الحياة. في الغالب. حسب الدراسات وضع الحدود هو الانسب للتعامل. الحدود لازم تكون واضحة مع تخفيف الشدة حسب الشيء والمرحلة العمرية.