النساء لسن كالرجال من حيث الرغبة في المعاشرة الحميمة، وهذا بات أمراً معروفاً لدى كل الناس. فهن لا يشعرن دائما بالرغبة الجنسية، فيحاولن التهرب من ذلك عبر أسلوبين، الأول هو سرد الحقيقة للزوج والثاني هو إيجاد أعذار لإقناعه بعدم استعدادها للمعاشرة الحميمة، حسبما نقلت صحيفة "الفجر" المصرية.
ولكن هل الرجال دائما يقبلون أو يصدقون أعذار زوجاتهم؟
لا يفهم آلية عمل جسم المرأة:
يرى عدد من المختصين في العلوم الإنسانية البرازيليون، بينهم عدد من النساء الخبيرات بشئون الزواج والجنس، بأنه من الأسهل جداً بالنسبة للمرأة إيجاد طرق أو أعذار للتهرب من المعاشرة الحميمة مع الزوج. لكن الرجل لا يعلم الكثير عن آلية عمل جسم المرأة ورغباتها الجنسية.
وقال الخبراء: "إن الرجل يشعر بالرغبة الجنسية كل يوم تقريباً وبخاصة إذا كان مازال صغيراً في العمر. وهم لا يستطيعون في أغلب الأحيان فهم طبيعة الرغبات الجنسية للمرأة. فعندما تدخل المرأة دورتها الشهرية فإنها تشعر بآلام لها طبيعتها الخاصة، ولكن الرجل يعتقد في أغلب الأحيان بأن المرأة تبالغ.
وأضاف الخبراء بأن العادة الشهرية للمرأة تترافق عند معظم النساء بآلام مبرحة في البطن أو يمكن أن تبدأ هذه الآلام قبل عدة أيام من بدء العادة الشهرية. ولكن ربما لا يدرك الرجل التغيرات الجسدية والنفسية التي تمر بها المرأة قبل وبعد بدء الدورة الشهرية. ولكن هناك أعذار أخرى تستخدمها المرأة ربما تكون صحيحة أو مجرد حجة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج.
أهم الأعذار
- ضغط العمل:
هناك نساء يتعرضن لضغوط كثيرة بسبب العمل، ويصلن إلى البيت منهكات خاليات من أي رغبة في ممارسة الجنس مع زوجها. لكن الخبراء أكدوا بأن هذا العذر ربما لا يقبله الرجل، ولكن صدقوا بأن ضغوط العمل تعتبر قاتلاً حقيقياً للرغبة الجنسية للمرأة.
فالرجل يستطيع أن يتخلص من آثار ضغط العمل بشكل أسرع من المرأة. لكن المرأة لا تفكر فقط باليوم الثقيل الذي مر عليها في العمل، بل تفكر أيضا بالنتائج المحتملة لأي خطأ ارتكبته أثناء العمل، وهذا يشغل تفكيرها بشكل يؤثر على نفسيتها ورغبتها الجنسية.
- الصداع:
قال الخبراء إن نسبة 40 في المئة من النساء يستخدمن هذا العذر للتهرب من الممارسة الجنسية مع الزوج. فهي تلجأ أحيانا إلى المبالغة في هذا الأمر. وهذا العذر هو الأكثر رفضا من قبل الرجال.
- الشعور بالنعاس:
استناداً إلى إحصائيات تبين أن 47 في المئة من النساء يستخدمن هذه الحجة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج. وقالوا إن بعض النساء يقعن في خطأ أحياناً عندما يقلن بأنهن ستستيقظن مبكراً للذهاب للعمل ناسيات بأن اليوم التالي هو عطلة. بينما الرجل يبدأ بالتذمر ولا يصدق زوجته طالما أنه سيكون باستطاعتها النوم حتى ساعة متأخرة من اليوم التالي.
- التمهيد طيلة اليوم:
الرجال يجب أن يفهموا بأن المعاشرة الحميمة مع الزوجة لا تبدأ فقط من اللحظة التي يذهبون فيه إلى السرير، بل هناك علامات وإشارات تعطيها المرأة طيلة اليوم تدل على أنها مستعدة للمعاشرة وتشعر بعواطف رومانسية.
ولكن هناك رجال يطلبون الجنس وكأنهم يطلبون فنجان قهوة من المرأة، وهذا لا ينجح لأن المرأة تحب سماع كلمات جميلة وتمهيداً من زوجها خلال اليوم تدل على أنه يفهمها. فهي لا تحب أن تفاجأ ساعة ذهابها إلى السرير بزوجها وهو يطلب منها الجنس.
- تتهرب من ضغط الزوج:
أكد الخبراء بأن الزوجة لا تحب أن يضغط عليها زوجها من أجل ممارسة الجنس، ولكن هناك رجال يعتقدون بأن المرأة يجب أن تكون في استعداد دائم لتلبية رغباته الجنسية متناسين بأن الأنثى لا تحب ولا تتمتع بالجنس تحت الضغوط.
لماذا يكذبن؟
أوضح الخبراء بأن الأعذار المذكورة لا يقصد منها الكذب؛ ولكنها تقع في خانة الكذب إذا لم تكن المرأة صادقة حول ما تعاني منه لكي لا تمارس الجنس مع زوجها.
80 في المئة من النساء اللواتي يلجأن إلى أعذار كاذبة للتهرب من ممارسة الجنس مع الزوج إنما يفعلن ذلك لعدم جرح شعور الزوج.
واقفين أمام قفص الغوريللا. الرجل يأكل النفيش ببطئ. فجأة فتح الغوريللا القفص و خطف الزوجة و أدخلها القفص و بدأ ....الزوج إستمر في تناول النفيش دون أن يتحرك لإنقاذ زوجته. الزوجة تطلب المساعدة و تخبر الزوج بان الغوريللا سيغتصبها. بهدوء قال الزوج أخبريه ما تقولين لي دائما. سألت الزوجة: ماذا أقول؟
- قولي: عندك عوار في الرأس. تعبانة و تردين تنامين. بكرة عندك طلعة مع صديقاتك و لازم تصحين بدرى. بكرة يوم عمل. الجهال صاحين. خليه لبكرة او بعدها. في مانع ربانى. مو سويناه قبل شهرين.
الوسط ناوين على خراب بيوتنا
هالرجال هزهازة سيدة مستخفين يدافع البلة
غربل الله برشلونه
انغلبو وسدو نفسنه عن كلشي
لا اتفق
انا وحدة متزوجة واجوف
ان الرغبة موجودة كل يوم وأكثر من مرك ان أمكن
لهل سبب الشرع حلل اربع , مسويه عليه عقد احتكار وناسيه هو ليش بالاساس متزوج خخخخخ , تركوا عنكم العبو والربو , دام مالج مزاج لاتصيحين اذا سرح ومرح خخخ.
موضوع ...جدا وخصوصا نحن مقبلين على اشياء جدا صعبة وبختصار مفيد مانفع هذه المواضيع التي بإمكان اي بنت او ولد في سن المراهقة تتبع هذه المواضيع التي تدمر الفكر والعقل مع احترامي الى كاتب المقال ........لاحول ولا قوة الا بالله الله يستر على المؤمنين من هؤلاء
غمض العين عن المشكلة لا تزيلها. واجهوا الحقائق و الواقع. علموا أولادكم الثقافة الجنسية حسب عمرهم. ثقافة لم تصل الى اللاوعي الاجتماعي لدينا. نخفي الحقائق و نغمض عيوننا حتى نفيق بواقعة الإعتداء الجنسي علي الصغار أو إنحراف الفتيات بعد مكالمة تلفونية أو اتصل هاتفي. تغيروا لا تتبغوا النمة في غرس الرأس في الرمل.
الجنس الحلال
يمكن انه مو موضوع يصلح للجريدة, ولكن!
وقت ما كنت صغير, كان موضوع الجنس شي حرام يتكلمون فيه .. و اللي يتكلم او يسأل في هالموضوع من باب الفضول يروح ملح كأنه كفر. الله فرّق بين الحلال والحرام انزل الإسلام شاملاً لآداب الجنس الحلال.
الموضوع حساس جداً و تفاديه مؤذي للفرد والمجتمع و هذا دور الأم والأب في تسهيل التواصل بينهم وبين اولادهم وبناتهم لكي يعلم الابن انه لا يحتاج اللجوء لأي احد غير والده للكلام في هذا الموضوع. هذا لوحده يعزز الثقة بينهم.
الجنس الحلال من سنّة الحياة و فطرة الانسان الصحيحة.
واحد عن عشره
اهم شي المتعه في ممارسة الجنس يعني حركات مثلا يمين يسار تغيير اماكن الممارسة و الجو الرومنسي معى شويت موسيقى و اهم شي اللباس .... و امور اخرى
٤
الشرع حلل اربعة عاد براحتهم
واجب على المرأة تهيئة نفسها وتفريغ نفسها لهذه العلاقة مع زوجها كما ترتب اي شيء اخر من طلعات ونزهات من اهم واجباتها اتجاه زوجها اطاعته وتلبية رغباته الشرعية أعتقد كثير من النساء لا تعرف مدى حاجة الرجل لهذه العلاقة وليس العكس
المرأة تشعر بضغوط العمل أكثر من الرجل لان عند انتهاء دوامها في العمل يبدأ دوام العمل في المنزل و تدريس الاطفال وووو الخ بينما الرجل يناااام لين ما يشبع بعد رجوعه من الدوام و بعدين يقعد فرش
ليش يتهربون
صديقتي تتهرب لانهه ماتحبه اولا .. وثانيا ما يشبعهه .. وثالثا اول مايخلص يعطيهه ظهره وينام
اعترفي أحسن
اشلون يعني مايشبعها ؟
ما تتعشون زين قبل المعاشره ؟
ولا في اكل في الثلاجه ؟
عادي ما في شي بالغصب هم الخسرانيين.
الزواج
البنات دلعهم مايخلص
..
البدائل موجودة
ويش صاير
غريبه مافي تعليق قوي
هناك بعد
يعني تبي تقول انه بنات البرازيل يستخدمون هالاعذار؟! بصدق اذا البحرين في البرازيل!
صدق ليش يعني هم دون البشر البرازيليات .. ههههههه