لا غرابة في أن تخلد قصص ألف ليلة وليلة وتترجم إلى عشرات اللغات، لا سيما بعد دراسة جديدة أظهرت دليلاً علمياً يؤكد ما يشعر به الناس من قوة تأثير القصة على متلقيها.
فقد توصل باحثون، حسبما نقلت صحيفة "القبس" الكويتية، إلى أنه حينما يسرد المتحدث قصصاً ذات معنى، فإنه يدفع الآخرين إلى الإصغاء جيداً إليه، وليس هذا فحسب، بل يجعلهم يشعرون «بالأمان النفسي»، كما اتضح أن هذا السرد القصصي يخفّض لديهم شعورهم «بالقلق الاجتماعي».
وأشار الباحثون، الذين نشروا دراستهم في دورية الإنصات الدولية ILA، إلى أن دراسات سابقة كشفت أن تعابير الوجه كابتسامة المنصت، مقابل عبوسه، تغير من طريقة سرد المتحدث للقصة من الأسلوب المجرد أو المبهم إلى السرد المحدد. وأظهرت الدراسة الحديثة أنه «كلما تحلى المتحدثون بقدرات سردية جيدة للقصة، تمكنوا من الحصول على إنصات أفضل من قبل جلسائهم». وهذا ما دفع الباحثين إلى أن يطلقوا على دراستهم عنوان: «إذا أردت آذاناً صاغية.. فاسرد قصة».
واذا القصة مملة
او سامعينها
او يقولون بشكل بطئ جدا وتفصيل ممل
هذا مو اذان صاغية هذا مشاخر عالي ههههههههههههه