التحق بالدراسة الابتدائية في البحرين بعد السادسة من عمره وكان يواكب دراسته هذه مواظبته على تلاوة القرآن الكريم ومبادئ الدين واللغة على يد مختصين بالدراسات الإسلامية.
أكمل الدراسة الابتدائية بتفوق، والتحق بالدراسة الثانوية وكان يواصل دراسته لتعلم وإتقان اللغة الانجليزية في مدرسة عامة في انجلترا حيث أتم الدراسة في مدرسة ليز بمدينة كامبردج وعاد إلى البحرين في صيف العام 1967.
التحق عاهل البلاد بدورة في كلية (مونز) الحربية للضباط في مدينة درشوت همبشاير وذلك في (14 سبتمبر/ أيلول 1967) حيث تخرج فيها في (16 فبراير/ شباط 1968) وعلى إثر عودته إلى البحرين قام بوضع خطة لإنشاء قوة دفاع البحرين التي تم تعزيزها ببراءة أميرية في مستهل شهر (أغسطس/ آب سنة 1968).
وفي (21 يونيو/ حزيران 1971)، التحق جلالة الملك بمقره العسكري التدريبي بكلية القيادة ورئاسة الأركان في فورت ليفنويرث (كنساس) بالولايات المتحدة الأميركية.
ومنح وسام الحرية لمدينة كنساس من قبل عمدة وشعب مدينة كنساس، وكان أثناء أوقات فراغه في ليفنويرث يتلقى مقرراً في المراسلات الخارجية للكلية الصناعية للقوات المسلحة في واشنطن، حيث نال شهادة الدبلوم الوطنية في الإدارة العسكرية، وذلك في (31 مايو/ أيار 1972).
وفي التاسع من شهر يونيو من العام التالي تخرج بدرجة شرف في القيادة ورئاسة الأركان، كما حصل في (26 يونيو 1972) على شهادة الشرف العسكرية من الولايات المتحدة الأميركية، وذلك تقديراً لما أنجزه في الشئون العسكرية منذ العام 1968، ونتيجة ذلك تم وضع اسمه من ضمن الأسماء المدرجة في لوحة الشرف للضباط في الجامعة.
تلقى تعليمه المبكر في مدرسة الأمراء بالرياض التي أنشأها الملك عبدالعزيز - رحمه الله - العام 1356هـ (1937 م)لتعليم أبنائه حيث درس فيها سموه العلوم الدينية والعلوم الحديثة وختم القرآن الكريم كاملاً في هذه المدرسة وكان يدير هذه المدرسة الشيخ عبدالله خياط - رحمه الله - خطيب وإمام المسجد الحرام
تخرج في الكلية الحربية العام 1977، وعمل في سلاح المشاة
تلقى تعليمه في المدرسة المباركية، وقام والده الشيخ أحمد الجابر الصباح بإيفاده إلى بعض الدول للدراسة واكتساب الخبرات والمهارات السياسية وللتعرف على عدد من الدول الأوروبية والآسيوية.
تلقى تعليمه الأساسي في مدينة العين في المدرسة النهيانية التي أنشأها الشيخ زايد في العين التي تعد ثانية كبرى المدن في إمارة أبو ظبي.
حصل على الشهادة الثانوية من مدرسة شيربورن في المملكة المتحدة في العام 1997، وتخرج في أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية بالمملكة المتحدة. وهو يتكلم بالإضافة إلى العربية، اللغتين الإنجليزية والفرنسية.
تلقى دروس المرحلتين الابتدائية والثانوية في صلالة، وفي (سبتمبر/ أيلول العام 1958) أرسله والده إلى بريطانيا حيث واصل تعليمه في احدى المدارس الخاصة سافوك، ثم التحق في العام 1379هـ الموافق 1960م بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية، حيث أمضى فيها عامين وهي المدة المقررة للتدريب درس خـلالها العلوم العسكرية وتخرج فيها برتبة ملازم ثان، ثم انضم إلى إحدى الكتائب العاملة في ألمانيا الاتحادية آنذاك لمدة ستة أشهر مارس خلالها العمل العسكري. بعدها عاد إلى بريطانيا حيث تلقى تدريباً في أسلوب الإدارة في الحكومة المحلية هناك، وأكمل دورات تخصصية في شئون الإدارة وتنظيم الدولة. ثم هيأ له والده الفرصة التي شكلت جزءاً من اتجاهه بعد ذلك، فقام بجولة حول العالم استغرقت ثلاثة أشهر، زار خلالها العديد من دول العالم، عاد بعدها إلى البلاد العام 1383هـ الموافق 1964م حيث أقام في مدينة صلالة.
تخرج في بريطانيا العام 1966 بعد حصوله على منحة دراسية عسكرية للدراسة في بريطانيا، تعلم فيها التحدث باللغة الإنجليزية. ثم في العام 1970 حصل على منحة دراسية أخرى لدراسة سلاح الدبابات في مصر لمدة ست سنوات. أمضى هادي السنوات الأربع التالية في دراسة القيادة العسكرية في الاتحاد السوفياتي.
أتم دراسته الابتدائية والثانوية في دمشق ومن ثم درس الطب في جامعتها وتخرج طبيباً في العام 1988. عمل بعد ذلك في مشفى تشرين العسكري ثم سافر العام 1992 إلى بريطانيا للتخصص في طب العيون وعاد العام 1994. عيّن في العام 1994 رئيساً لمجلس إدارة الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية التي تقود النشاط المعلوماتي في سورية. يجيد إضافة إلى لغته الأم العربية كلاًّ من اللغات الإنجليزية والفرنسية والإسبانية. انتسب إلى القوات المسلحة وتدرج استثنائيّاً على اعتباره ابن الرئيس في سلك الخدمات الطبية العسكرية إذ كان يحمل في (يناير/ كانون الثاني 1994) رتبة ملازم أول، ورفع في (يوليو/ تموز 1994) إلى نقيب، وفي يوليو 1995 إلى رتبة رائد، وفي يوليو1997 إلى رتبة مقدم، وأعلن في يناير 1999 ترقية بشار إلى درجة عقيد.
درس الابتدائية في «الكلية العلمية الإسلامية» في عمّان وذلك العام 1966، ثم غادر إلى «مدرسة أدموند» في «سيري» في المملكة المتحدة، بالإضافة إلى «مدرسة أيجلبروك» و«أكاديمية ديرفيلد» في الولايات المتحدة. وكان تدريب جامعته في «كلية بيمبروك» في أكسفورد. وفي العام 1980 غادر بيمبروك والتحق بأكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية في المملكة المتحدة كمبتدئ وانضم إلى الخيالة الملكية، وبعد سنة تم ترفيعه إلى ملازم ثان. وفي العام 1987 أكمل دراسته العليا في مدرسة أدموند ولاش للسلك الأجنبي في جامعة جورجتاون في الولايات المتحدة.
تلقى دراسته الدينية في شمال العراق حتى بلغ 18 من العمر، حيث سافر إلى القاهرة لإكمال دراسته وحصل على شهادة بكالوريوس من كلية الشريعة والقانون في جامعة الازهر العام 1958م، ثم أكمل دراسته العليا في شهادتي الماجستير والدكتوراه في تخصص الفلسفة الإسلامية.
أدخله والده في سن الرابعة، إلى الكتاب القرآني الملحق بالقصر الملكي بالرباط. أنهى الدراسة في السلكين الابتدائي ميديا: والثانوي بالمعهد المولوي، وحصل على الـ "باكالوريا"، في (يونيو/ حزيران 1981)، واصل الدراسات العليا في الحقوق بكلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس بالرباط، حيث نال في العام 1985 الإجازة في موضوع "الاتحاد العربي الإفريقي واستراتيجية المملكة في مجال العلاقات الدولية،. في العام 1987 و1988 حصل على الشهادتين الأولى والثانية للدراسات العليا، شهادة الدراسات المعمقة في العلوم السياسية والقانون العام بامتياز تلقى خلال العامين 1988 و1989، تدريبا لمدة ستة أشهر بديوان السيد جاك دولور، رئيس لجنة المجموعة الاقتصادية الأوروبية آنذاك. وفي يوم (29 أكتوبر/ تشرين الأول 1993) نال شهادة الدكتوراه في الحقوق بميزة مشرف جدا، من جامعة نيس صوفيا انتبوليس الفرنسية إثر مناقشة أطروحة في موضوع "التعاون بين السوق الأوروبية المشتركة واتحاد المغرب العربي". منحته جامعة جورج واشنطن درجة الدكتوراه الفخرية في (22 يونيو/ حزيران العام 2000).
تخرج في الكلية الحربية السودانية العام 1967 ثم نال ماجستير العلوم العسكرية بكلية القادة والأركان العام 1981، ثم ماجستير العلوم العسكرية من ماليزيا في العام 1983، وزمالة أكاديمية السودان للعلوم الإدارية العام 1987.
التحق بعد نهاية دراسته الثانوية بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في 19 من عمره في العام 1956.
تلقى دراسته بمعهد الصادقية بتونس العاصمة ثم أكمل الجزء الثاني من الباكالوريا بديجون العام 1948وفي 1949 تحول إلى باريس ليواصل الدراسات العليا في الحقوق إذ التقى بالحبيب بورقيبة الابن وتوطدت بينهما علاقة سمحت له الالتقاء بالحبيب بورقيبة الأب العام 1950. ثم عاد إلى تونس في 1952 بعد إنهاء دراسته الجامعية.
تلقى تعليمه الثانوي في سورية والجامعي في جامعة دمشق. ثم التحق بجامعة القاهرة لدراسة القانون. وفي العام 1982 حصل من الجامعة الروسية لصداقة الشعوب في موسكو، معهد الدراسات الشرقية (الاستشراق)، حيث حصل على شهادة الدكتوراه في العلوم السياسية وكانت أطروحته عن "العلاقات السرية بين ألمانيا النازية والحركة الصهيونية" "العلاقة بين قادة النازية وقادة الحركة الصهيونية" التي طبعتها دار ابن رشد العام 1984م.
ارسل إلى المغرب بعدما أتم تعليمه الإعدادي في موريتانيا والتحق بالأكاديمية العسكرية بطلب من السلطات الموريتانية نظرا إلى قلة الضباط وأعفي من شهادة الباكالوريا كشرط لدخول الأكاديمية وتخرج في الأكاديمية العسكرية بمكناس، وهو برتبة ضابط متخصص في الميكانيكا.