تحدث أصحاب شركات خرسانة جاهزة عن تفاقم خسائرها وإغلاق ثلاثة أنشطة لمصانع الخرسانة خلال الفترة الماضية.
وقال رئيس مجلس إدارة شركة أوال للخرسانة حسن البنعلي إن ثلاثة أنشطة لمصانع الخرسانة أغلقت على حد علمه في الآونة الأخيرة، وإن الشركات تعاني من ارتفاع في التكاليف نظراً لزيادة أسعار الوقود والماء والكهرباء إلى جانب ارتفاع أسعار الرمل البحري.
وأبلغ البنعلي «الوسط» أن شركة أوال تبيع الخرسانة بخسارة حاليّاً تقترب من خمسة دنانير للمتر المكعب الواحد مقارنة مع خسارة 3 دنانير في الوقت السابق، إذ تبيع الشركة سعر المتر المكعب الواحد بنحو 34 ديناراً في حين أن سعر التكلفة يصل إلى 38 ديناراً مقارنة مع 36.6 ديناراً في آخر حساب للشركة قبل الزيادات الأخيرة.
وقال البنعلي الذي تراجعت مبيعات شركته السنوية بشدة خلال السنوات الماضية لتصل إلى نحو 200 ألف متر مكعب، إن الشركة تكبدت خسائر تقدر بنحو 600 ألف دينار في العام الماضي فقط.
وتوقع رئيس مجلس إدارة شركة أوال للخرسانة أن ترتفع خسائر شركته هذا العام بعد الزيادات الأخيرة في مدخلات النتائج.
وقدر ارتفاع تكاليف الإنتاج بنحو 20 في المئة مما يفاقم الضغط على شركات الخرسانة، ولم يستبعد البنعلي خروج شركات من السوق مع نهاية العام.
وأشار إلى ارتفاع الرمل البحري إلى 3.8 دنانير للمتر المكعب وذلك بعد فرض رسوم على استخراج الرمال البحرية.
وأصدر وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني عصام خلف قراراً الخميس (11 فبراير/ شباط 2016) يحدد بموجبه رسوم استخراج الرمال البحرية بمبلغ 500 فلس للمتر المكعب. وتتراوح أسعار الرمال غير المغسولة بين 3 و5 دنانير بحرينية في الوقت الذي يصل فيه الرمل المغسول إلى 7 دنانير باختلاف الجودة.
العدد 4965 - الأحد 10 أبريل 2016م الموافق 03 رجب 1437هـ
نعم
زاد العرض قل الطلب
لو خسران ما يبيع
لو خسران ما يبع في الاصل محد يرضى على روحه الخسارة يقص علينا هذا بس يبغي يرفع الاسعار
كلام فاضي واذا تبون لكم الحق في رفع الأسعار, والمواطن يختار اذا يبي يشتري او لا
هالكلام تزوير لرفع الأسعار و غير صحيح اذا هالكلام لماذا لا تعرف حسابات شركاتهم للتدقيق الخارجي
انك مشلوخٌ يا مواطن مشلوخ
كذب ودجل
الشركات عودونا برفعزالاسعار بدون اسباب لماذا اليوم يقبلون على روحهم الخسارة!
بلا جمبزة وخلكم قنوعين
الحل بسيط
ارفع السعر لتعويض الخسارة واحنا كزبائن من حقنا مانشتري إذا السعر مايناسبنا وفي النهاية البقاء للأقوى
في الاطار صورة التي تستورد الكنكريت والاسمنت مباشرة عبر بواخرها من الامارات وتستخرج الرمل ببواخرها وقد ازدهرت بهذا التنوع وكان العائد للجميع ملاك وموظفين فقد شهد العام والاعوام السابقة تطور للموظفين وزيادة رواتب والله الموفق
جشع و طمع
الطمع يصل الى الى ٥ دينار للمتر المكعب
يعني احنا ما ندري كم زادت التكاليف عشان الخسارة توصل الى ٦ مرة وحدة؟
نفس مدربين السياقة اللي يطالبون السعر الساعة يصير دبل
ما في أحد يبيع بخسارة
اللي عنده شركة كبيرة و عمال يبيع بخسارة حتى يتآكل رأس المال عنده، ....
المفتاح عند الحكومة
توفير المواد السائبة (رمل كنكري إسمنت) بأسعار ثابته و مواصفات مختبريه عالميه من طرف الحكومه و المراقبه الدائمه على المصانع ابعاد المفتشين المرتشين ( ان وجدوا) لا يترك المجال للتلاعب بالاسعار و الجودة و يبقي فن الادارة و التشغيل على اصحاب المصانع و خوف الله
لازم ثقافة الناس تتغير بالنسبة الى مواد البناء وطريفته
يجب ان يتم استعمال الطرق الحديثة للبناء فهي سريعة و قليلة الكلفة
يستهال
خله يعدل الرواتب اول موظفينه للحين رواتبهم 200
ما توصل 250 حسب قانون وزارة العمل
الاسد
الرمل البحري صار لكم سنين تاخذونه ببلاش ةتدمرون الحياة البحريه .. الحين تتباكون على نصف دينار
حجه وهرار قولهه بكل صراحه نبغي نرفع الاسعار ماليه داعي اللف والدوران دائما التجار اذا يبغي يروفع الاسعار يسوق هالحجج المعروفه لاتقعد تبرر رفع الاسعار بسكات وفكنه
هرار زايد
ما أعتقد في تاجر يخسر. ...اللهم تاجر مايعرف يدير وضعه المالي
ولد زويد
هم يريدون أرباح 100%
لا يقبلون في ربح 70 %
ترى مو بس التجار من يبحثون عن الربح السريع حتى جماعتنا الي يبيعون عن طريق خدمات التواصل الاجتماعي يشتري الشي من السعودية أو الإمارات بخمسة دنانير ويبيعك وياه 25 دينار أو 20 دينار وا... فيهم يا زعم 15 دينار هذا هو الواقع المر الي نعيشة بأي طريقة يبي يطلع سفرته بالمجان ويبي يوصل إلى فوق حتى لو على أكتاف الآخرين ولا يهتم بحديث نبوي أو آية قرآنية
هذه المصانع وهى تعاني فكسف بالمواطن المتحسر من كل جهة من الكهرباء والتلفون واجار البيت ومصاريفه والان وقد زادهم ارتفاع أسعار البترول والكهرباء والأغذية وغيرها كثيرا والرواتب قليلة جدا