يعدد شاكر الصائغ قصصاً وطرائف شهدها طيلة عمله في حرفة صناعة السيوف، ومن القصص التي مازال يتذكرها، هي دخول امرأة عليه في المحل قبل أعوام، وبصورة مخيفة وغاضبة سألته: «هل عندك سيف»؟، فكانت الإجابة بديهية بـ «نعم».
يفصل الصائغ القصة قائلاً: «قبل أعوام كنت جالساً في المحل، وفجأة دخلت عليّ امرأة مرتدية عباءة سوداء وبرقعاً بحرينياً قديماً، وسألتني بصوت مرتفع وغاضب عما إذا كان لدي سيف، فقلت لها نعم، وطلبت مني جلبه إليها، ولبّيت لها ذلك، وبعد أن أمسكت به، تركته مرة أخرى وخرجت من المحل، وبعد دقائق عادت ومعها مصوّر يعمل في أحد محلات التصوير، فخلعت برقعها وعباءتها، وظهر شعرها المزيّن بالمشموم، والمعاضد التي كانت تملأ يديها، وبدأ المصوّر الآسيوي بالتقاط صور عديدة لها».
ويضيف «استمر المصوّر بالتقاط صور وهي تمسك السيف وتُخرجه من غمده، فسألتها عن سر التقاط هذه الصور، فقالت: «والله أكبِّر هالصورة وأعلقها في البيت، وأراويها بوعبدالله»، فسألتها مرة أخرى عن السبب فأجابت: «أشعر بأنه يريد الزواج من امرأة أخرى، وأنا أريد تخويفه بهذه الصورة، ليكن على حذر، ولا يقدم على هذه الخطوة».
العدد 4963 - الجمعة 08 أبريل 2016م الموافق 30 جمادى الآخرة 1437هـ
اتوقع بالأسلوب يتزوج عليها و يسويها خادمة للثانية
على قولته مال اول.
كفو يأم عبدالله
ما يجون الا بالعين الحمرة
...
الرجل اذا اراد الزواج من اخری لا تستطيع الزوجة عمل شيئ وعلی قصة السيف فهذة غبية ومجنونة
هذي مجنونه
عندها سيف والا قنبله ذريه ، الرجال لين بيتزوج عليها ما بيفتكر
فعلاً مابيفتكر
لانة مخة بيكون مو في راسة
حنونه
هههههههههههه حلوه : )