وصل وزير الخارجية الاميركي جون كيري مساء أمس (الاربعاء) إلى البحرين للمشاركة في اجتماع دول مجلس التعاون الخليجي وبحث مسألة حقوق الانسان.
وتعود آخر زيارة لوزير خارجية أميركي إلى المنامة حيث مقر الاسطول الخامس الاميركي، إلى الزيارة التي قامت بها هيلاري كلينتون في ديسمبر/ كانون الاول 2010. وقال مسئول أميركي يسافر مع كيري إن الأخير الذي تنتهي زيارته صباح الجمعة "سيبحث بعض الأفكار حول الطريقة التي يمكن من خلالها أن تحل الحكومة البحرينية التحديات الداخلية وتحسين المناخ السياسي بشكل عام في ما يتعلق بحرية التعبير والدين وإلى ما هنالك".
وسيمضي جون كيري يوم الخميس مع كبار المسئولين البحرينيين وسيشارك في اجتماع دول مجلس التعاون الخليجي الحليفة للولايات المتحدة، على الرغم من التوترات خلال السنوات الماضية حول ملفي ايران وسورية. واندلعت الثلثاء مواجهات في قرية جنوب المنامة (شهركان) بعد مراسم تشييع فتى توفي حسب عائلته متأثراً بجروح أصيب بها بعدما طاردته الشرطة.
وبحسب مسئول أميركي آخر، فإن كيري سيطلب من شركائه في الخليج استعمال "نفوذهم على المعارضة" السورية من أجل احترام الهدنة التي تم احترامها بشكل عام منذ 27 فبراير/ شباط الماضي، في حين أن مفاوضات السلام غير المباشرة لحل الأزمة في سوريا ستستأنف الاسبوع المقبل في جنيف.
.
كلمه حقوق الانسان ماكول خيرها ...
من خمس سنوات وحنا نسمع هالاسطوانه المشروخه ..
عام
اصلن مافي دليل على مناقشة ملف حقوق الإنسان في الزيارة
والنعم
ليش هالتاخير كان يمكنك انك تأتى من قبل يوم واحد فقط لتري حقوق الإنسان في تشييع شاب لم يتجاوز 18 سنة قتل ظلماً ودهب لرب العالمين يشكو ظﻻمة شعب .