كشفت «الهيئة العامة للطيران المدني» السعودية أمس (الأربعاء) أنها تلقت 1394 شكوى تقدم بها مسافرون ضد الناقلات الجوية خلال العام الماضي 2015، مبينة أن إدارة حماية العملاء في الهيئة أنهت 1375 شكوى. وتلقت الهيئة خلال الفترة نفسها أكثر من 1400 اتصال واستفسار عبر حسابها الرسمي على «تويتر» وهاتف الشكاوى ، وذلك وفق ما نقلت صحيفة "الحياة" أمس الأربعاء (6 أبريل / نيسان 2016).
وأوضح تقرير إحصائي أصدرته إدارة حماية العملاء، أن الشكاوى ارتفعت خلال العام 2015، بنحو 252 في المئة عن العام 2014.
وبلغت نسبة شكاوى العملاء عن تأخر إقلاع الرحلات 28.19 في المئة، وتلاها فقدان الأمتعة بنسبة 14.41 في المئة، فإلغاء الرحلات بـ12.34 في المئة، ثم استرجاع التذاكر بـ9.2 في المئة، تلتها شكاوى حول التذاكر بـ5.63 في المئة، ثم إلغاء الحجز بـ4.71 في المئة.
وأوضح الكابتن مساعد الرئيس للسلامة والأمن والنقل الجوي عبدالحكيم البدر، أن إدارة حماية العملاء تعمل حالياً على إعداد موقع وبرنامج خاص لاستقبال ومتابعة شكاوى العملاء إلكترونياً، والذي سيتم الانتهاء منهما قريباً. وسيتم البدء في تنفيذ خطة تثقيفية متكاملة لتعريف العملاء بحقوقهم وواجباتهم بناءً على اللائحة التنفيذية لحماية المستهلك وآليات التواصل مع الإدارة. وطُبِع كتيب باللغتين العربية والإنكليزية، وبدأ توزيعه على العملاء، وسيتم توزيعه في جميع المطارات قريباً.
يُذكر أن السعودية أصدرت لائحة تنفيذية لحماية المستهلك، ومن أبرز ما تتضمنته إلزام الناقل الجوي تأمين الإقامة الفندقية للعملاء (المسافرين)، في حال أُلغيت رحلاتهم، إذا كانت مدة التأخير تتجاوز ست ساعات من الوقت الأصلي المحدد للمغادرة، وتوفير مرطبات للساعة الأولى للتأخير من الوقت الأصلي المحدد للمغادرة، ووجبة ساخنة في حال تجاوز التأخير ثلاث ساعات.
للاسف، حسب تجربتي في سؤ تنظيم و اهم شي العلاقات وليس الادارة
عادي
في لقطة موجودة على النت عن نفس الشركة طبعاً من داخل الطائرة صندوق الحقائب متروس زيوية قلت في نفسي حشة هاذي مطبخ مو طائرة!!؟؟