اقترحت عضو مجلس بلدي الشمالية ممثل الدائرة الثانية فاطمة القطري موقعين في الدائرة يمكن اعتمادهما موقعين تجاريين أحدهما في المرخ والآخر في بني جمرة.
وأوضحت أن "الموقع الأول في مجمع 531 في المرخ مساحته 960 متراً مربعاً ويقع ضمن مشروع إسكاني وهو حالياً مخصص كحديقة لكن من دون ألعاب أو مرافق، كما أنه توجد مواقف سيارات محيطة به".
وواصلت "أما الموقع الآخر فهو موقع تجاري بمجمع 539 في بني جمرة ومن الممكن اعتماده فور الانتهاء من تخطيط المنطقة".
وأردفت القطري أن "هناك طلبات متكدسة لتحويل شوارع في الدائرة الثانية إلى تجارية تبلغ حوالي 34 طلباً موزعة على 7 مجمعات، كلها غير مطابقة للمعايير المعتمدة من وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني".
واستدركت "لكن الزيارة الميدانية للمواقع بينت أن هناك محلات تجارية مفتوحة على أرض الواقع مع أنها غير مسجلة في نظام الخرائط".
وأكدت القطري أن "توجه الحكومة لاعتماد أسلوب المواقع التجارية بدلاً من الشوارع التجارية سيكون حلاً أمثل لهذه المشكلة".
بسنا لاعت جبدنا من المجمعات
حتى القرى غصت بالمجمعات مي حالة
ناقصين مجمعات
سووو بيوت للناس وشقق احسن
لا نريد مجمعات تجاريه بقرانا لتحدث لنا ازدحامات بمواقع سكنيه و هذا مقترح ربما يصلح لأماكن مفتوحه و ليس لقرى مكتظه بأهلها كبني جمره و المرخ التي لا يعدوا اوسع شارع بها على ال15 مترا و يكفينا سكوتكم عمن يزرعون أرصفة المشاة امام بيوتهم و يوقفون سياراتهم على المبلط.
عموما شوفوا شغلكم بنظره صحيحه و ليست بالاهواء. فالمشكلة التي ذكرناها مكرره و لو نطق الجدار لنطقتم!
اما الشوارع التجاريه فهي أجدى و انفع للقاطنين الفقراء بدلا من الهوامير الذين تدعونهم ليملكونا ببيوتنا, و أحيائنا نحن بها اولى منهم.