قالت السلطات إنه تم القبض على أربعة أشخاص بتهمة اغتصاب طفلة ذات تسعة أعوام في منزل في ولاية يوتا الأميركية في أحد القيامة بينما كانت والدتها تدخن منشط "ميثامفيتامين" في مرأب السيارة بالمنزل.
وقالت شرطة مقاطعة أوينتا إن الأم كانت تزور أصدقاءها في بلدة فيرنال على مسافة 175 ميلا شرقي مدينة سولت ليك يوم الأحد. ولم يتم الكشف رسميا عن اسم الأم.
وقال المحققون إن الطفلة غفت على أريكة بينما ذهبت الأم إلى مرأب السيارات وبدأت تدخين الميثامفيتامين وأخذ الرجال الفتاة إلى غرفة أخرى وقاموا باغتصابها.
وتلقى مكتب الشرطة بلاغا بالواقعة يوم 29 مارس/ آذار واعتقل على أثره لارسون رونديو -36 عاما- في ذلك اليوم بينما جرى اعتقال الثلاثة الآخرين في الفترة من 31 مارس/ آذار وحتى أول أبريل / نيسان.
وقال مدعي مقاطعة اوينتا جي.مارك توماس لرويترز عبر الهاتف إن الطفلة لم تنقل إلى المستشفى بعد الهجوم غير أنها أودعت الآن في دار رعاية حكومي. ولم تلق الشرطة القبض على والدتها.
وقال توماس "نتعامل بمنتهى الجدية مع أي جريمة ترتكب ضد طفل."
يجب ان يعاقبوا باقصى العقوبات لارتكابهم هذه الجريمة المخزية .....
الام تتحمل جزء من الخطأ لاهمالها الطفلة و تدخينها المخدرات و الوحوش البشرية انتهزوا الفرصة لارتكاب الجريمة يجب على الشرطة التشهير بهم وضربهم بالهوز و اعدامهم لان وجودهم خطير على البشرية يحدث هذا في امريكا .. و في بلاد المسلمين جرائم مماثلة مخزية من اشباه رجال انعدم احساسهم ..