قال الوكيل المساعد للمشروعات الإسكانية، سامي بوهزاع: «إن الوزارة لا تميز في توزيع الوحدات الإسكانية من حيث أقدمية الطلبات وعمومية المشروعات الإسكانية التي تنفذها»، مؤكداً أن «معيار الأقدمية هو المعتمد لدى الوزارة في توزيع مشروعاتها».
وأضاف بوهزاع أن «نواب ومجالس بلدية دفعوا نحو تلبية طلبات حديثة بمقابل أخرى قديمة بحجة أن بعض المشروعات الإسكانية نفذت في مناطق محددة وأنه لابد من استفادة الأهالي المنطقة الواقعة فيها بالدرجة الأولى بغض النظر عن الطلبات ذات الأقدمية، بل إن مواطنين اعتصموا في مبنى الوزارة بالمنطقة الدبلوماسية وكذلك بالقرب من المشروعات الإسكانية قيد التنفيذ للمطالبة بحصر توزيع الوحدات على منطقتهم فقط حتى وإن كانت الطلبات حديثة».
جاء ذلك خلال رده على استفسارات وأسئلة أعضاء بلديين في جلسة مجلس بلدي المحرق الاعتيادية رقم 14 من دور الانعقاد الثاني للدورة البلدية الرابعة أمس الأحد (3 أبريل/ نيسان 2016).
وأسهب بوهزاع أن «ليس بودنا أن نصل إلى التباين في توزيع المشروعات الإسكانية، لكن حيث ترغب المجالس البلدية أو مجلس النواب بأن مشروعاً يجب أن يكون حصراً على المنطقة التي تنشأ فيها المشروعات، فإن ذلك خلق لنا أن بعض الطلبات تلبى حتى أعوام متقدمة بمقابل أخرى قديمة مازالت على قوائم الانتظار، ولذلك نسعى حالياً إلى أن يكون المشروع لعموم المحرق وبحسب الأٌقدمية. فمشروع شرق الحد على سبيل المثال من المفترض أن يكون بحسب الأقدمية ولعموم المحرق ومن دون تمايز».
وطرح الوكيل المساعد للمشروعات الإسكانية أمثلة على ما تقدم، وذكر أن «مشروعات قلالي والبسيتين والدير وسماهيج طُلب أن يكون توزيعها حصراً على أصحاب طلبات المنطقة التي أنشأ فيها، من دون مراعاة الأقدمية للطلبات المتكدسة، ولذلك حصل البعض من ذوي الطلبات الحديث على وحدات ضمن هذه المشروعات».
وعاود بوهزاع التأكيد «نحن لا نميز ولا نفرق في التوزيع، ونسعى للمساواة، ولدينا طلبات في العاصمة تعود لأعوام 1993 و1994 بمقابل طلبات لبت في المحرق على سبيل المثال تعود لأعوام متقدمة، وهذا أمر يرضي البعض في حين يتماشى مع مصلحته، ويرفضه في حين آخر إذا ما رأى تعارضه مع مصلحته أيضاً».
وفي المقابل، علق رئيس اللجنة المالية والقانونية بمجلس بلدي المحرق العضو غازي المرباطي على تصريحات بوهزاع بأنه «من غير المنطقي أن تعمل الدولة بسياسة الصوت العالي، والتي تتمثل في أن من صوته عالٍ يحصل على حقه بمقابل آخر صوته خافت لا يحصل شيئاً. ويجب أن تكون هناك سياسة تفرض بالقانون، وأن يكون عنوان الوزارة عدم التمايز في توزيع المشروعات، وأن معيارها الوحيد هو الأقدمية، وإلا فإننا سنجمع أهالينا ونذهب للوزارة ليكون المشروع المقام في دائرة ما لصالحنا فقط».
وفي موضوع آخر، قرر المجلس البلدي رفع توصية لمجلس بلدي المحرق بشأن وقف إجراءات إزالة كبائن الصيادين من جميع سواحل محافظة المحرق، وذلك لحين إيجاد البديل مع التأكيد على توصية سابقة في نفس المضمون».
وحضر خلال جلسة أمس مجموعة من الصيادين أصحاب الكبائن بساحل الغوص ممن وجهت لهم بلدية المحرق خلال الأيام الماضية إنذارات بضرورة الإزالة.
وقال رئيس اللجنة المالية والقانونية العضو غازي المرباطي، خلال مناقشة مقترح تدشين دراسة مختصة لاستطلاع أوضاع الكبائن بمحافظة المحرق، إن «رئيس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة حين وجه للإبقاء على كبائن الصيادين والهواة لحين توفير البديل؛ قامت البلدية بالتأكيد حينها على توجيهات رئيس الوزراء حين قالت إنها ستتعاون من خلال علمية التنظيم مع الصيادين والهواة، لكن للأسف أن الموضوع هُدم وتفاقمت الأزمة وأصبحت مشكلة كادت أن تتحول لفتنة، فنحن نتحدث اليوم عن شريحة كبيرة في المجتمع المحرقي بل البحريني. ولذلك كان من المفترض أن يتم الدفع نحو تنظيم العملية والتدارس مع المختصين لا هذه العشوائية بالتوجه للإزالة مباشرة وخلق مشكلة أكبر».
وأكد المرباطي «نحن بحاجة أولاً لقاعدة بيانات تحدد الصيادين والهواة، وعليه أعدنا تقريراً يتضمن ملامح أولية عن واقع المشكلة، تضمن البعد الأخلاقي والتشريعي وآراء البحارة والهواة، وكذلك الواقع البيئي»، مستدركاً «حين يتحدث البعض عن أن هناك كبائن للخمور والدعارة والمقامرة، نحن نتساءل عن دور وزارة الداخلية نحو هذه الأمور، فهذه الحالات ليست ظاهرة، بل حالات فردية يجب أن تعالج كلاً بحالها، وإلا فإن مثل هذه الحالات موجودة بشكل يومي في وسط الأحياء السكنية بالمحرق».
وطالب المرباطي بوقف إزالة الكبائن، وأردف أن «المهلة التي أعطتها البلدية لأصحاب الكبائن غير كافية، ويجب أن نعمل جميعاً، ونضع يدنا بيد بعض، ونوجد المعلومات والبيانات الحقيقية وإيجاد البديل المناسب قبل التوجه للإزالة»، منبهاً إلى أن «البلدية قد تتمكن من إزالة الكبائن اليوم، إلا أن هذه الكبائن ستعود بعد شهر. ولا ننكر في الوقت ذاته الحاجة إلى التنظيم والنظافة والأمن، وأن يكون كل شيء مبنياً على معلومات صحيحة وليس عشوائيات».
من جانبه، قال رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة العضو يوسف الريّس: «إن أصحاب الكبائن لم يأتوا من كوكب ثانٍ، وهم تنقلوا بطبيعة الحال من مكان لآخر بسبب التوسع العمراني والدفان».
وأضاف الريّس أن «الصيادين وأصحاب الكبائن لا يستغلون إلا ما لا يزيد على 2.5 كيلومتر على الأكثر». فيما أثنى العضو يوسف الذوادي على ما صرح به المرباطي والريّس.
وأما مدير عام بلدي المحرق بالإنابة، يوسف الغتم، فقال: «وردت البلدية الكثير من القضايا والأمور الأمنية المخالفة والتي على أساسها تحركنا لإزالة الكبائن. وسنوثق مع الجهات الأمنية أية حالات، بالتنسيق مع المجلس البلدي».
إلى ذلك، قالت بلدية المحرق في بيان لها إنها «تود ان توضح أنه لا يوجد قرار بايقاف إزالة الكبائن، وانما هناك توصية تم اقرارها من قبل مجلس بلدي المحرق في اجتماعه الاخير أمس الأحد (3 إبريل/ نيسان 2016)، وذلك بالإشارة الى ما يتم تداوله بوسائل التواصل الاجتماعي والمواقع الإلكترونية لبعض الصحف المحلية بشأن قرار وقف إزالة الكبائن الواقعة على سواحل محافظة المحرق».
وعلى إثر ذلك، أوضحت بلدية المحرق أن توصية المجلس في حال تسلمها ستتم دراستها من قبل الجهة المعنية بالوزارة وذلك وفق المعطيات المتضمنة فيها، ليتم بعدها اتخاذ القرار المناسب بشأنها، على أن يكون القرار الصادر من قبل الجهة المختصة يراعي المصلحة العامة ويتطابق مع القوانين والتشريعات المعمول بها في البحرين.
وأكدت بلدية المحرق استمرارها في اتخاذ إجراءاتها القانونية بشأن الكبائن الواقعة على سواحل المحرق، وذلك تنفيذاً لقانون إشغال الطرق العامة الصادر بالمرسوم رقم (2) لسنة 1996، والقانون الصادر رقم 42 بشأن تنظيم المباني لسنة 2014.
العدد 4958 - الأحد 03 أبريل 2016م الموافق 25 جمادى الآخرة 1437هـ
شوفوا طلبي
البلاد القديم 1160 / 1993
طلبي 93 البلاد القديم
حصل من حصل حتى 95 وانا طلبي لازال معطلا
ضدهم
وراء كل مشكلة نائب يسبب النوائب .
اني اشوف ان النواب يتنازلون عن قصورهم ويشاركون الناس همومها ويسكنون ويا الشعب ويخلون بيوتهم للمتزوجين الجدد كل زوج ياخد غرفه. او انهم يساهمون في بناء شقق مؤقته وبنيان بيوت
ياللا خذ هذولة اللي يمثلون المواطن اقول الحمد لله اني ما رشحت احد
عجيب
التمييز وأضح في وزارة الإسكان
طلبات ٢٠١٣ في الجنوبية حصلوا بيوت وانا طلبي ٢٠٠١ للحين ما حصلت حتى صندقة حمام اعيش فيها كل هذا وتقولون ما في تمييز
كل واحد عنده واسطة يحصل ويعيش مرتاح في الديرة لكن الفقير يموت وما يحصل شيء
من قال 2013 حصلوا واحنا اقدم بواجد من الجنوبية وما حصلنا
احنا سكنة بلاد القديم يوم سوو الاسكان ما تخصص لاهل البلاد فقط وانما اعطوهما الاجزء من البلاد والباقي عطوهم مال العاصمه في الناطق الثانيه خصصوها بس لمناطقهم واحنا يوم صار في منطقتنا قالو لا وطلباتنا من 95 ورايح وينه ما في تميز
فساد اداري
يعني الي عنده نائب او شوري او منصب يستغل المنصب يعطيه اهله والي يعزون عليه من اقربائه والبقية في الطقاق خلى يخيسون في بيوت اهاليهم وفي ايجارات....المفروض القانون على الجميع لابد من محاسبة من وقعت يده في الفساد ..... وانا اتكلم عن مشروع جدحفص لاني من المنطقة صار تلاعب في التوزيع
خوك مشروع جدحفص و غير جدحفص البلد كلها فساد. ما سمعت بتقرير ديوان الرقابة المالية
طلبي 99
مدينه عيسى وللحين ننطر
عجل احنا ويش نقول في المنامة مافي ليها اسكان يعني ماراح نحصل والسبب كل منطقة حق اهلها بسكم ظلم على الناس لوكل واحد عطيتوه حسب الأقدمية في اي منطقة جان ما صار اللي صار لكن كل ضالم اليه يوم
على فكره الوزارة بتخليكم تنجفون عن البيوت الجديده ، بيوت صغار مساحة ٢٥ في ٤٠ اللي في المدينة الشمالية وعلى طاري مافي تمييز ، البديع لبو طلباتهم الا ٢٠١١ او اكثر وكل ما يخلص بناء اسكان يتم البدئ في الثاني والمناطق القريبه مثل الدراز وبني جمره عشرين سنه انتظار
أنا أرى بأن وزارة الإسكان بطريقتها تشعل فتنه بين الناس حيث تنشأ إسكانات على أراضي القرى رغم وجود أراضي عامه وبعيده عن القرى وبذلك يطالب أصحاب القرى بأحقيتهم للحفاظ على النسيج الإجتماعي ومن جهه أخرى كل أصحاب الطلبات القديمة بالبحرين يطالبون بحقهم كونهم الأقدم وكلاهما له الحق والفتنه وسوء التخطيط من الوزارة
اشعال الفتنة بين الناس
ما سمعت بعبارة فرق تسد؟
مال قلالي حصلوا إلى عام 2009
و ما تفسير الوزارة الموقرة في تكدس طلبات قديمة جدا لديها و حصول بعض الأسر (غالبيتها لا تتقن حتى اللهجة البحرينية ) على قسائم سكنية و هم حديثوا الزواج؟
من دفع رشوة سواء أكان نائبا او شوريا يجب ان يكشف ويحاسب والا فتريدون القانون على ناس وناس
الغلط غلط لسكان
لو كانت الطلبات من البداية توزع على أساس الأقدمية في كل المناطق دون استثناء لما بقينا أصحاب طلبات تسعينيات القرن الماضي إلى الآن على قائمة الانتظار
الإسكان المميز في التوزيع
ما ادري ليش بس تذكرت ولدي لما يجي و هو حاط يده ورى ظهره و يقول ما عندي شي
طبعا الوزارة ما عندها محاباة
صدقناك يا وزارة و كذبنا واقعنا اللي نعيشه كل يوم
ههههههههههههههه
بوعلي
انا طلبي 2002 ويبغي لي بعد 10 سنوات يمكن احصل واعرف عائلتين من الاهل طلبهم جديد في حدود 2009 استلمو بيوتهم في منطقتهم شاخورة وتقول اقدمية يعني الناس ماتشوف
قرية القلعة
في بيوت قرية القلعة في ناس ماسحبت الكتروني وحصلت اكبر بيوت كلش مافي تمييز وواسطات
الغلط غلط الاسكان
ليش تعطونهم وجه؟؟لازم توزعون بالاقدميه بالدور
هالنواب اساس الخراب
ذكروا اساميهم عشان الكل يعرفهم والله حرام احنا طلبات التسعينات بمدينه عيسى ننطر سنين نبي حل
طلبي ٢٠٠٨
طلبي ٢٠٠٨ بالشمالية ، وبالجنوبية راح يحصلون طلبات ٢٠١٣ مع نهاية ٢٠١٨ م وتقول لي مو ظلم ؟! احنا بالشمالية مازالت طلبات ٩٤ و ٩٥ لم يحصلوا على وحدات اسكانية !! كفاية ظلم
في تلاعب
الكثير منن ينتظر بيوت الاسكان لمده 20 سنه ونتفاجأ بان من. هم حديثي الزواج وعندهم فقط ابن قد استلموا وحده سكنيه ونعرفهم معرفه شخصيه والحاله متكرره
ان لم بكن هذا تلاعب فماذا يسمى
ابو حسين 1995
فعلاً الإسكان تميز وتجتاز ايضاً 100%
انا طلبي عام 1995 ولا ازال انتظر الى الان
بينما عديلي طلبه عام 2006 يحصل في مشروع جدحفص وانا ابن المنطقة طشان ما احصل
يعني تمييز والا شنو
صح كلامك يا ....
التمييز موجود يا وزارة الاسكان والدليل مشروعين مقابل بعض ، مشروع هورة سند المرحلة الثانية يتم توزيع مفاتيح البيوت الجاهزة ومشروع سند لم تسلم المفاتيح مع العلم ان المشروعين تم بنائهم نفس الوقت
قطع علاوة الاسكان عن بعض المواطنين ما هو تميز
لا مانع من إعطاء أولوية لأهل المنطقة والمناطق المجاورة لأي مشروع سكني ولكن لا تكون الطلبات القديمة منسية
اني اموت واعرف اسكان الرملي
ليش مشير اسكان الرملي اش موضوعه الكل يسأل ياليت وزارة الاسكان اترد علينا طلبنا سنة 98 سكنى عالي لاعت جبدنه واحنا ننطر
الجنوبية الى سنة2013
التمييز في المحافظات الان
الجنوبية الى سنة 2013
العاصمةًالى سنة 2001
اين على حسب الاقدمية
اتفق معاك يا خوي..
الى متى راح نستلم مفاتيح مشروع إسكان سند ؟