عبر رئيس النادي الأهلي طلال فؤاد كانو عن سعادته البالغة بتحقيق الفريق الكروي الأول بالنادي لقب مسابقة كأس الاتحاد البحريني لكرة القدم بالفوز على المالكية في المباراة النهائية أمس الأول عبر ركلات الترجيح، مشيراً إلى أن الفوز بهذه البطولة سيكون دافعاً للفريق نحو الظهور بصورة فنية أفضل فيما تبقى من منافسات دوري الدرجة الأولى والمتبقي منه 6 أسابيع.
وأضاف كانو «من يتحدث بأن هذه البطولة غير مهمة فهو يمثل رأيه لا أقل ولا أكثر، فنحن رأينا إن كل بطولة نُشارك فيها مهمة، ولاعبي الأهلي يحرصون على الدفاع عن قميص ناديهم في أي مباراة حتى لو كانت ودية، فما بالك بنهائي وبحضور رئيس الاتحاد البحريني الشيخ علي بن خليفة وفي ظل وجود مكافأة مالية تُعتبر جيدة، وفريقنا تتحدث عنه نتائجه في هذه البطولة، فهو الوحيد الذي خرج بالعلامة الكاملة في الدور التمهيدي واجتاز الرفاع الشرقي عن جدارة واستحقاق في الرباعي وكذلك تفوق على المالكية بالنهائي، ونحن فخورون بهذا اللقاء وإن كان في مسابقة كأس الاتحاد».
وأكد كانو أن مثل هذه المباريات أو البطولات تزيد من ثقافة الفوز والبطولات لدى اللاعبين، فمتى ما تعودت على الانتصار في كأس الاتحاد فسيكون ذلك أمراً مُحبباً لك في الدوري. وأشاد كانو بعطاء جميع لاعبي فريقه وحرصهم الكبير على الفوز وخوضهم جميع مباريات البطولة بروحٍ معنويةٍ عالية وكذلك قدم شكره للجهازين الفني والإداري ولجميع الجماهير الأهلاوية التي ساندت فريقها، وأيضاً أشاد كانو بالمظهر الذي كان عليه فريق المالكية خصم الأهلي في النهائي، مضيفاً «دائماً ما يثبت نادي المالكية أنه مصنع للمواهب والنجوم في كرة القدم، وهو قدم مباراة ممتازة في النهائي، وكان من الممكن أن يفوز باللقب، وأنا أشكرهم على ما بذلوه، وفي كل مرة نلاقيهم أنا أستمتع بالمباريات ضدهم بسبب الروح القتالية الكبيرة للاعبيهم».
وعن المباراة القادمة للفريق أمام المحرق والتي ستكون مع استئناف الدوري قال كانو: «لا أستطيع الحديث كثيراً عن تلك المباراة أو عن الفريق الخصم، ويكفي أن أقول إننا سنلاقي الفريق (الملكي) صاحب التاريخ العريق والبطولات الكبيرة، لكن فرصة الفوز مُتاحة للفريقين وبإمكاننا الفوز كما بإمكان المحرق تحقيق ذلك!».
وعما إذا كان خائفاً من الهبوط من جديد للدرجة الثانية قال كانو بدبلوماسية «أنا أيضاً كنت خائفاً من الخسارة أمام المالكية في نهائي كأس الاتحاد!».
العدد 4955 - الخميس 31 مارس 2016م الموافق 22 جمادى الآخرة 1437هـ
الف مبروووك
اي بطولة يفوز بها اي فريق تعتبر إنجاز أولاً..وثانيا دافع لتحقيق بطولة اخرى..ثقافة الفوز وشعور ملامسة منصاة التتويج مهم لاي فريق ..
الخلاصة..الأعداد البدني بالتمرين ..والاعداد النفسي يحتاج فوز وكاس وثقة ..
الاهلي مبروك والى الامام يا شباب القلعة الصغراء
كلام معنوي
كلام عقلاني ومعنوى .. وجود نادي بحجم الاهلي بقوته وهيبته يعيد للدورى مكانته .. كوني محرقي اتمنى الفوز للمحرق .. وكوني اعشق قوة الدورى اتمنى ان يعود الاهلي كالسابق
بو فيصل يا وجه الخير و الرئيس الذهبي للنادي الأهلي كلنا ثقة أن القادم أجمل في جميع البطولات
البرشلوني
مبروك لنادي الاهلي اشدعوه لو المحرق ما خد كاس جان الجمهور يطقون ليوه الصباح
رد مثقف و راقي من رءيس النادي الاهلي
مبروك للنادي الأهلي و كما قال السيد طلال كانو الفوز ببطولة تزرع حب الفوز و الثقة بإمكانية الفريق
مالجاوي
يا أخي اصنع في نفسك شي اسمه روح رياضية يااخي الرجال عنده طموح أحقق بطولة أو يحصل على كأس اي بطولة بالاخير قول له مبروك لاتستهزاء بالآخرين
الاهلى كبير
سيظل الاهلى كبير رغم كل من لا يريد للاهلى الخير .. بقيادة هذا الشاب الخلوق طلال وبدعم عائله كانو الكرام .. مدناوي
اشدعوه
ليكون ماخذ أبطال دوري أوربا !!! بطوله كلش عاديه ولا مهمه كانت في السابق تسمى الدوري المشترك ،، بطوله حالها حال المباريات الوديه.
شخبارك
الفريق صاعد من درجه الأولى قال لك الرجال دفعه معنويه لمى تبقى من مباريات الدوري تعلم من الفرق الأوربية لو يفوزون ببطولة ريدبول كل الفريق يحتفل يا أخي تسمى ثقافة الفوز
انسر جارح
فريق الاهلي سوف يبقى في درجة الأولى وسنة القادمة يحتاج إلا تخضيط من جديد آلاف مبروك الاجميع عاشقين القلعة الصفراء