يبدو المشهد مخيفًا! بل أكثر من ذلك، فبين سطوة الحرام وانهيار الأخلاق، ثمة نار “شديدة التدمير” للقيم الدينية والأسرية والاجتماعية والإنسانية تخبو تحت رماد “زنى المحارم”.
وعلى الرغم من الحساسية البالغة والمثيرة للجدل لهذه القضية، تطرح “بيللا” هذا الملف للتباحث والنقاش، ولاستنهاض الجهود المجتمعية في التصدي لممارسات (تختبئ بين جدران وأزقة وسطوح وغرف بعض البيوت التي من المفترض أن تكون سترًا وسلامًا وأمانًا واستقرارًا وعيشًا كريمًا).
ووفق البيانات الرسمية، تكشف أرقام وزارة العمل والتنمية الاجتماعية عما هو أشد دمارًا في الخفاء، فخلال الفترة من العام 2012 حتى شهر فبراير / شباط من العام الماضي 2015، بلغت 43 حالة تم إيواؤها في المراكز الاجتماعية التابعة للوزارة، وفي الملف.. المزيد من التفاصيل.
العدد 4954 - الأربعاء 30 مارس 2016م الموافق 21 جمادى الآخرة 1437هـ