تباينت آراء الزائرين لمعرض البحرين الدولي للكتاب، إزاء اختيار موقع متحف البحرين الوطني، محلاً لاحتضان المعرض في نسخته الـ 17.
ففيما يرى البعض أفضلية الموقع السابق، ممثلاً في مركز البحرين الدولي للمعارض، بوصفه «أقرب، وأفضل خدماتياً»، ينوه البعض الآخر بالمكان الجديد للمعرض الذي تصرمت من أيامه الـ 11، قرابة النصف.
ويتطلب الوصول للمعرض، عبور «جسر الثقافة»، والذي أنشئ خصيصاً للمعرض، ويصل بين معلمين بارزين، هما المسرح الوطني ومتحف البحرين الوطني، مانحاً زوار المعرض فرصة للاستمتاع بمنظر البحر، والتقاط الـ «سلفي» مع الأهل والأصحاب.
يعلق على الموقع الجديد للمعرض، المواطن صلاح عبدالرحمن محمد، فيقول «أشعر أن فكرة المكان، فكرة رائدة، فمن خلالها يتعرف المواطن والزائر على مكانة البحرين ومستوى الاهتمام بالثقافة فيها، إلى جانب مجالات التراث والعلوم العامة».
وأضاف «أعتقد أن الموقع أكسب الكتاب أهمية كبيرة، فالموقع قريب من المتحف المعلم الثقافي الأبرز بحرينياً، كما يتوسط المحرق والمنامة».
العدد 4952 - الإثنين 28 مارس 2016م الموافق 19 جمادى الآخرة 1437هـ
بعيد جدا .. المعارض افضل بكثير
اسوأ ما في الموقع هو مواقف السيارات غير الكافية وتمتلأ خلال الساعة الاولى من فتح المعرض. الحمامات بلا ماء. اقرب صراف الي يلزم الذهاب للمحرق. ذهبت يوم واحد في الصباح وكان الجو حارا. كان يمكن تضبيط هذه الامور في الموقع الجديد لو تم اعطاءها المزيد من الاهتمام.
ارض المعارض أفضل أكبر واحسن
أمس مع تساقط المطر تضررت بعض المكتبات ومساكين تم تغطيه كتبهم بقطع كرتون ..كلش المكان مو مناسب وﻻ حتى معد على انه يتحمل سؤ الأحوال الجوية المفاجئة..فقط فكرة الجسر حلوة وياريت يتم ما يشيلونه
الرأي
أوافقك الراي زائر ١
أتمنى أن يعود مكانه السابق
أتمنى أن يعود مكانه السابق في مركز المعارض فهو أفضل من جميع النواحي منها سعة موقف السيارات وتنظيم دور النشر بشكل افضل وايضاً يتوسط البحرين وقريب من مراكز هامه في التسويق من مجمعات تجارية وايضا قريب من مركز خدمات تحياتي