دخل رجل الدين مقتدى الصدر المنطقة الخضراء شديدة التحصين ببغداد اليوم الأحد (27 مارس/ آذار 2016) لمواصلة اعتصام بدأه أنصاره عند بوابات المنطقة قبل أكثر من أسبوع للضغط على الحكومة من أجل إجراء إصلاحات.
وأمر الصدر المئات من أنصاره المحتشدين خارج المنطقة الخضراء التي تضم البرلمان والسفارات ومكاتب حكومية بالبقاء في الخارج والتزام السلمية.
ويدعو الصدر رئيس الوزراء حيدر العبادي للمضي قدماً في خطة أعلنت الشهر الماضي لإجراء تعديل وزاري يعين فيه تكنوقراط بدون انتماءات حزبية أو طائفية بدلاً من الوزراء الحاليين لمعالجة المحسوبية السياسية المنهجية التي ساعدت على تفشي الفساد.
مقتدى غير كفوء لقيادة العمل السياسي الساحة العراقية تحتاج في الوقت الراهن قيادة كالسيد المالكي وكفى
الله يشغل الظالمين بالظالمين
هذا... مصيبة المصايب
من وين طالع للعراق ما ادري
جاهل ما يفهم كوعه من بوعه
الان بعد ان عرف حجمه الحقيقي مقابل فتوى السيذ السيستاني لجئ لهذا الاسلوب، في السابق كان يعتقد ان المنتمين له يتبعونه لان يستحق ذلك بينما تبين له ان العراقيين كانوا متعطشين لقيادة تفسح لهم المجال لصرب الارهاب والاحتلال
انتجته ارهاصات الارهاب والتفخيخ واستخدموه لاداة ضرب الارهاب والان انقلب على عقبية
أحس ما أشوف
أنا من وجهة نظري أن مقتدى الصدر أحد أسباب مشاكل العراق
مو وقته الحين
مدام العراق بازمه فيجب الوقوف معها وليس البلبه
دورمقتدى
تحرك الصدر فى هذا الوقت عجيب غريب فهل هو ليس من المجموعة الفاسده وهل لم يكن له دور وزمرته طوال هذه السنوات منذو سقوط النظام وهل دوره خلق حاله من الشوشره على الانتصارات على داعش
هاي
يا مقتدى وقتك تعطي الدواعش فرصه ذهبية في هذه الفتره
مو وقته
الحكومه العراقيه مو فاضيه قاعده تحارب حثالة داعش والنصرة ومشتقاتها لما يخلصون خذ راحتك
معالجه الداخل اولا
تمكن داعش في العراق يأتي من بعض الوزراء والمسؤولين الفاسدين فيجب قطع العرق الفاسد ومعالجته اولا.. وإلا لن تكون هناك جدوى كبيره في محاربه داعش وامثالهم...
اي والله
انتو تخلصو من داعش بعدين سوى الي بتسوية
انت جذي تضعف الدولة ضد اكبر خطر عرفتة البشرية