فرق الهجوم والدعم اللوجستي، والمتواطئون: أكثر من 30 شخصاً على صلة باعتداءات 13 نوفمبر في باريس تم التعرف عليهم حتى اليوم، ومن بينهم الأخوان خالد وإبراهيم البكراوي انتحاريا اعتداءات الثلثاء في بروكسل.

فرق الهجوم:

تسعة رجال بينهم «العقل المدبر» للاعتداءات، قتلوا جميعاً - قام ثلاثة مهاجمين لهم علاقات مع أشخاص في حي مولنبيك في بروكسل بإطلاق النار على مطاعم ومقاه في باريس موقعين 39 قتيلاً.

- عبد الحميد أبو عود

آبرز المتطرفين الفرنكوفونيين في تنظيم «داعش». اعتبر هذا البلجيكي-المغربي البالغ من العمر 28 عاماً «أحد العقول المدبرة» لاعتداءات باريس وهو ضالع أيضاً في عدة اعتداءات تم إحباطها في فرنسا. قتل خلال مداهمة شقة في 18 نوفمبر في سان-دوني بشمال باريس.

- شكيب عكروه

بلجيكي- مغربي (25 عاماً) فجر نفسه خلال مداهمة شقة سان-دوني.

- إبراهيم عبد السلام

فرنسي مقيم في بلجيكا (31 عاماً) شقيق صلاح. فجر نفسه في أحد المطاعم.

- باتكلان قتل ثلاثة فرنسيين يحملون أحزمة ناسفة ومسلحين ببنادق كلاشنيكوف 90 شخصاً في هذا المسرح. وقد قتلوا في المكان نفسه.

- سامي عميمور

يبلغ من العمر 28 عاماً، ولد في الضاحية الباريسية وسافر إلى سورية العام 2013.

- عمر إسماعيل مصطفاي

يبلغ من العمر 29 عاماً وقد ولد في الضاحية الباريسية وعرف عنه تطرفه منذ العام 2010 وقد سافر أيضاً إلى سورية.

- فؤاد محمد العقاد

يبلغ من العمر 23 عاماً وهو عضو في مجموعة أصدقاء ستراسبورغ (شرق) وقد ذهب إلى سورية.

- ستاد دو فرانس فجر ثلاثة انتحاريين انفسهم قرب الستاد ما اوقع قتيلا.

- بلال حدفي

يبلغ من العمر 20 عاماً وهو فرنسي مقيم في بلجيكا وقد ذهب إلى سورية.

- رجلان بجوازي سفر سوريين مزورين قال تنظيم «داعش» إنهما عراقيان.

في بروكسل: ثلاثة انتحاريين بينهم أخوان، ومشتبه

به هارب

ابراهيم وخالد البكراوي هما أول صلة مؤكدة بين اعتداءات باريس وبروكسل.

تم التعرف عليهما من بصماتهما حيث نفذ خالد الاعتداء الانتحاري في محطة مترو مالبيك وإبراهيم الاعتداء الانتحاري في مطار بروكسل.

خالد هو بلجيكي يبلغ من العمر 27 عاماً ويشتبه بأنه استأجر باسم مستعار منزلاً استعمله المهاجمون قبل اعتداءات باريس والشقة التي اختبأ فيها صلاح عبد السلام. وهو مدان مثل أخيه إبراهيم في قضية سرقة.

وهناك انتحاري آخر فجر نفسه في مطار بروكسل لم يتم التعرف على هويته.

وتبحث الشرطة عن مشتبه به رابع يعتقد أنه وضع قنبلة في المطار ثم هرب.

- صلاح عبد السلام فرنسي يبلغ من العمر 26 عاماً وهو شقيق إبراهيم وصديق أباعود. اعتقل صلاح عبد السلام في 18 مارس/ آذار في مولنبيك. ويشتبه أيضاً بأنه أوصل انتحاريين إلى ستاد دو فرانس وقال للمحققين البلجيكيين إنه كان يريد أن يفجر نفسه قبل أن يتراجع عن ذلك.

- الشقيقان كلاين «صوت» تبني الاعتداءات

فابيان (37 عاماً) وهو أحد قادة المتطرفين في تولوز، جنوب غرب فرنسا، سجل رسالة تنظيم «داعش» التي تبنى فيها الاعتداءات. وتم التعرف على صوت شقيقه جان-ميشال في التسجيل.

المتواطئون ومقدمو الدعم اللوجستي المفترضون:

- نجم العشراوي المعروف باسم سفيان كيال الذي تطارده الشرطة

يبلغ من العمر 24 عاماً وهو أحد معدي العبوات الناسفة والمنسقين المفترضين في اعتداءات باريس. عثر على حمضه النووي على مواد متفجرة أمام ستاد دو فرانس وفي مسرح باتكلان وكذلك في الشقق التي اختبأ فيها المتطرفون في بلجيكا.

- محمد بلقايد المعروف باسم سمير بو زيد

- قتل في مولنبيك في 15 مارس/ آذار

قدم دعماً لوجستياً لأباعود ويشتبه أيضاً بأنه كان على اتصال مع الذين نفذوا الهجوم مساء 13 نوفمبر.

- محمد لبريني - تطارده الشرطة

بلجيكي-مغربي يبلغ من العمر 31 عاماً. كان في إحدى السيارات التي نقلت المهاجمين من بلجيكا إلى باريس في 12 نوفمبر.

- عابد أبركان - معتقل

أخفى صلاح عبد السلام في مولنبيك حيث اعتقل الرجلان الجمعة. وحمل قبل يوم نعش شقيقه إبراهيم.

- احمد دهماني- اعتقل في تركيا

هو بلجيكي مغربي وقد اعتقل قبل انتقاله المفترض إلى سورية. اشتبه بأنه ساعد على رصد أهداف للاعتداءات.

- جليل عطار - اعتقل في المغرب

يشتبه بأنه «مرتبط مباشرة» بمنفذي الاعتداءات وقد توجه إلى سورية مع أحد انتحاريي ستاد دو فرانس.

- حسناء آيت بولحسن

قتلت في 18 نوفمبر في شقة سان-دوني

فرنسية تبلغ من العمر 26 عاماً وهي قريبة أباعود وساعدته بعد الاعتداءات.

- جواد بن داود- معتقل

وفر شقة لأباعود. اعتقل أحد أقربائه محمد سماح أيضاً.

- محمد عامري وحمزه عطو- اعتقلا في بلجيكا

نقلا صلاح عبد السلام إلى بروكسل بعد الاعتداءات.

- علي علكادي- اعتقل في بلجيكا

نقل صلاح عبد السلام في بروكسل غداة الاعتداءات.

معتقلون آخرون

زكريا ج. اعتقل في يناير/ كانون الثاني في مولنبيك وهو مقرب من أباعود.

متهمون آخرون في بلجيكا:

- لعزيز لبراهيمي (عثر على آثار دم وأسلحة في سيارته)، عبدالله شعاع ومحمد بكالي وسمير ز. وبيار ن. وهما مقربان من بلال حدفي وعبدالله س. الذي أجرى عدة اتصالات هاتفية مع حسناء آيت بولحسن.

- زهير مهداوي هو مقرب من أباعود، اعتقل في 27 فبراير/ شباط في الجزائر.

- جزائري يبلغ من العمر 28 عاماً وباكستاني عمره 34 عاماً اعتقلا في 10 ديسمبر/ كانون الأول في مركز للاجئين في النمسا. وصلا إلى اليونان في 3 أكتوبر ضمن مجموعة تسلل ضمنها اثنان من منفذي اعتداءات 13 نوفمبر. وتضمن الهاتف المحمول للجزائري رقماً عثر عليه في جيب أحد الانتحاريين في ستاد دو فرانس.