اتخدت شركة إنتاج مسلسل "السلطانة قُسم" قرار توقيفه بشكل نهائي، بسبب فشله في الحصول على نسب مشاهدات عالية، وفقاً لموقع "بوابة القاهرة".
وفشل المسلسل التركي في الدخول إلى قائمة أعلى البرامج مشاهدة، رغم الإعلانات الدعائية التي خصصت له والاستعانة بنجوم الشاشة التركية من الصنف الأول.
ويقاطع الشعب التركي مشاهدة المسلسل، كونه يشوّه التاريخ الحقيقي لحقبة مهمة في تاريخ الإمبراطورية العثمانية، وعرفت مواقع التواصل الاجتماعي انتقادات قوية لسيناريو المسلسل، البعيد عن الصورة الحقيقة للأحداث.
وتدور قصة المسلسل حول "قُسم" التي عُرفت أيضاً باسم السلطانة ماهبكر، الجارية المفضّلة لدى السلطان أحمد الأول، قبل أن يتزوجها لاحقاً وتنجب السلطانين مراد الرابع وإبراهيم الأول.
كما تعود أهمية الشخصية إلى كونها مستوحاة من قصة حياة أشهر سلطانات الدولة العثمانية - حكمت الدولة في العام 1617 بسبب صغر سنّ ابنها مراد، حيث كانت لها قرارات سياسية جريئة.
مسلسل السلطانة قسم روعة لكن لا احد يناس مسلسل حريم السلطان
لماذا غيرت السلطانة قسم الاولى لان بيرين سانت جعلت المسلسل فاشل
لماذا يلهث العرب وراء دبلجة مسلسلات من كافة اقطار العالم وعرضها على شاشاتنا ؟
هل قام الاتراك بدبلجة مسلسل (امنا رويحة الجنة ) مثلا .. او باب الحارة وعرضهم على قنواتتهم التركية
سوال بحاجة الى تفكير وتدقيق
لانعلم ما السبب في تغيير البطله إلى بييرن
فيه تشويه كبير للتاريخ العثماني العظيم
لا حراام
الحين يوم تابعناه واندمجنا فيه قطعوه خسارة وااله
الأجزاء الأربع كانت الافضل
هذا الجزء لم يكن مقنعا بسبب أن الممثلين لم يكن أداءهم بشكل المطلوب كما مع هيام والسلطان سليمان في الأجزاء الثلاث الاولى
هذا غير
هذا المسلسل غير عن حريم السلطان للعلم
زائر
إن وعي الجماهير قوي وفطن من حيثيات السلسلات والدرامات الرخيصه فلم تعد تمر أعمال فنيه دون إنتقاد وإبراز عيوبهافيسقط وتسقط الدرامه وتتكشف وتبدو سوءاتها فما أن يصك سمع المشاهدين يسقط العمل وهوجنين لا يزال في المشيم لأنه لا يرتقي لمستوى طموح جمهور المشاهدين فقد سابقا تنطلي على البسطاء فيمرر ويعرض ويكرر أما فلا إبداع يذكروالسؤال : ما الفرق بين عرض الأرياء والمسلسلات التي تعرض؟ الأول صريح وواضح!! والثاني :عمل فني بيد أنه لا يرتقى للفن!!؟
أفضل قرار هو ايقاف البرنامج،، لأنه مليئ بالكذب وتزوير التاريخ