وقالت شركة بيكر هيوز للخدمات النفطية إن شركات الطاقة الأميركية زادت عدد منصات النفط العاملة بواقع منصة واحدة هذا الأسبوع بعدما خفضت العدد 12 أسبوعا على التوالي.
وانخفضت العقود الآجلة للنفط الأميركي 76 سنتا أو 1.89 بالمئة عند التسوية إلى 39.44 دولار للبرميل بعدما ارتفعت دولارا إلى أعلى مستوى هذا العام عند 41.20 دولار للبرميل.
وتراجعت أيضا العقود الآجلة لبرنت 34 سنتا أو 0.82 بالمئة إلى41.20 دولار للبرميل عند التسوية بعدما صعدت أيضا دولارا لأعل ىمستوى في 2016 عند 42.54 دولار للبرميل.
وبرغم الهبوط فقد سجل النفط مكاسب على مدى عدة أسابيع، حيث ارتفع برنت للأسبوع الرابع على التوالي وصعد الخام الأميركي أيضا للأسبوع الخامس. وزاد كل منهما بنحو اثنين بالمئة هذا الأسبوع.
لعبه
في حال زيادة المعروض النفطي (التخمة) ، سيكون المتضرر الأكبر الدول المصدرة للنفط اي الدول النامية غير الصناعية وعلى رأسهم الدول العربية والاسلامية ، فهل من المعقول ان تقوم هذه الدول بالتسبب في إضرار نفسها من خلال زيادة معروضها النفطي ، والمفروض ان هذه الدول هي التي تتحكم في اسعار نفطها التي تبيعها على أمريكا وغيرها من الدول الصناعية من خلال التحكم في العرض والطلب وليس العكس.
..
لو فرضنا نزل البرميل بدولار .. شنو المشكله ..
انشاءالله
دوم وحنة سوائاً ارتفع ولة نزل في الحالتين مضروبين على روسنة او لين ينزل نتشقق نتفتق...خوش خبر؟؟