أكد الشيخ جاسم الدمستاني أن بعض المطالب التي كانت مرفوعة في حراك (فبراير/ شباط 2011)، تعبر عن حالة تطرف، مضيفاً «ناقشنا ذلك مع بعض الإخوة المثقفين والقياديين في السجن، البعض كان يرى في ذلك تراجعاً، وبالنسبة لي فإنني أمتلك ما يكفي من الشجاعة لطرح وجهة نظري، وخصوصاً أن السياسة هي حالة متغيرة وليست ثوابت».
عطفاً على ذلك، عبر الدمستاني في حوار مع «الوسط» عقب الإفراج عنه أمس الخميس (17 مارس/ آذار 2016)، عن توافقه مع الأصوات المنادية بضرورة وجود مراجعات للأزمة التي أكملت 5 سنوات من عمرها، وصولاً إلى استخدام لغة هادئة من قبل الجانبين، الرسمي والأهلي.
وقال: «أتفق مع هذه الأصوات، فالمراجعة ليست عيباً، كما أن المراجعة التي نعنيها لا تعبر عن أصل من أصول الدين، أو من ثوابته، بل هي أمور سياسية والسياسة تتغير بتغير الزمان. ونستشهد على ذلك بحياة الأئمة (ع) التي كانت تمر بظروف متغيرة».
وعما إذا كان يرى أن البحرين بحاجة اليوم إلى هذه اللغة المرنة، أجاب «نعم، المرنة لا المنكسرة، الهادئة لكن بحزم، فنحن بحاجة إلى مراجعة سياسية في الميادين كافة، ولا بأس بالاستفادة من تجارب الآخرين»، مبيناً في الوقت ذاته عدم الممانعة من تسوية جادة تلبي الحد الأدنى من المطالب المشروعة والتي نص عليها دستور البلاد، مستنداً في ذلك إلى مصطلح فن الممكن، وعلى الإشارة إلى أن التغيير لا يمكن أن يتم دفعة واحدة.
وبين الفائدة والخسارة من تجربة السجن، قال الدمستاني، الذي قضى 5 سنوات داخل السجن في القضية المعروفة بـ «كوادر أمل»، «بالنسبة إليّ فإن الفائدة كانت حاضرة، تحديداً من ناحية الصحة البدنية والرياضية، فقد كنّا نخوض دورات رياضية قبل أحداث السجن الأخيرة في (مارس/ آذار 2015)، حتى كان لكل قرية فريقها الخاص. وبجانب ذلك، كنّا نقيم الدروس الدينية والأخلاقية ودروس القرآن الكريم، والتجربة الأكبر وجود عينات من الشباب المثقف الذين التقينا معهم، لتشكل لي تجربة ناجحة فتحت لي على الصعيد الشخصي آفاقاً كثيرة، حتى يمكنني التأكيد على أن الدمستاني بعد السجن ليس هو ما قبله».
وفيما يأتي نص الحوار:
طمئنا في البداية على أحوالك الصحية؟
- قبل الإجابة على ذلك، أود أن أوجه الشكر والتقدير لجهودكم في «الوسط»، وإن كانت مع كثير الأسف لا تصلنا في السجن، وقد شكل لنا ذلك لوناً من ألوان المعاناة.
أما الأوضاع الصحية فجيدة ولله الحمد، غير أني أعاني من آلام أسفل الظهر، وهي مشكلة سابقة لدخولي السجن، غير أن تعرضي للوقوف لمدة تصل إلى 7 أيام في التوقيف، أثر سلباً على المشكلة.
أشير هنا إلى مشكلة الاكتظاظ داخل السجن، وحتى مع سعي المسئولين إلى تحاشي ذلك فإن العدد الكبير كان سبباً لتأخير المواعيد الصحية، وشخصيّاً تعرضت لإيقاف الموعد سنة و8 أشهر تقريباً نظراً إلى عدم تمكني من صعود سيارة محكمة تعرف بـ «السيارة التركية».
وبالنسبة للرعاية الصحية، فللأمانة كانت الاستجابة حاضرة لمن يعاني من أمراض مستعصية، فكانت إدارة السجن تمنحهم الأولوية، غير أن ذلك لا يمنع الإشارة إلى ملاحظة تتركز حول العلاقة بين المسجونين والإدارة والتي تأخذ طابع الشحن خصوصاً بعد الأحداث المؤسفة التي شهدها سجن جو المركزي والتي خلطت الحابل بالنابل. تحدثت شخصيّاً مع بعض المسئولين من الضباط الذين كانوا يؤكدون سعيهم لاستتباب الأمن، فكنا نبلغ شكوانا للأمن الوقائي تحديداً فيما يتعلق بمن أُخِذوا بجرم من فعل، فكانت معالجة المشكلة معالجة غير حكيمة.
في هذا السياق، هل ترغب في توجيه ملاحظات هادئة للجانب الرسمي، تحديداً فيما يتعلق بأوضاع السجناء؟
- بطبيعة الحال فإن الأزمة السياسية في البلد، تجعل من لون واحد هو الممثل للكم الأكبر من السجناء، غير أننا ومع الإدارة ومع مدير مركز تأهيل النزلاء منذر الصباح ومع المسئولين جاسم المُلا وعبدالله عيسى، نتواصل وكانوا يأتون إلينا في الحجرة نفسها، فكنا نعلمهم بالأوضاع التي نعيشها وبأهم النقاط الموجودة، من بينها حرية الشعائر الدينية وخصوصاً فيما يرتبط بصلاة الجماعة والتي كنّا نجد فيها بعض المضايقات، تحديداً مع نهاية الأسبوع (أي خارج الدوام الرسمي)، وهذا بدوره كان يتسبب في خلق بعض المشاحنات.
وبعد أحداث سجن جو، كان المطلوب تهدئة النفوس، وبالفعل حصلت بعض الأمور تتعلق بالتظلمات، غير أن السجناء كانوا يَرَوْن ذلك قاصراً، فيما المطلوب كان يتركز حول الحاجة لتلمس الجهات الرسمية لشئون السجناء.
كرجل دين كنت بمعيّة الأخوة (من بينهم الشيخ محمد علي المحفوظ)، نعمل على امتصاص ما ينتج عن ذلك من شد نفسي، فكنا نطلب من الشباب الصبر، والسعي عبر القنوات القانونية لإيصال شكوانا، حيث كانت تأتي إلينا الأمانة العامة للتظلمات والمؤسسة الوطنية لحقوق الإنسان، وبدورنا كنّا نشرح لهم عدم كفاية ما كان يتخذ من إجراءات.
كنّا نأمل من وزير الداخلية تشكيل لجنة خاصة في أحداث سجن جو، للنظر فيما حصل بنظرة جدية.
وماذا عن المعنويات؟
- المعنويات جيدة أيضاً، فكنا من خلال السجن نعمل على أداء دور بعيد عن التأزيم والشحن ضد الجانب الرسمي، وعلى العكس من ذلك، فقد كان الدور منصباً على فهم الوضع، فأنت كشاب وكسجين ماذا تريد من حقوق وبماذا تطالب؟ وبالمقابل كنّا حريصين على الحفاظ على نظام السجن، حتى مع القناعة ببراءتنا من التهم الموجهة إلينا، واعتقادنا التام بأننا سجناء رأي.
هل يعني حديثك أنكم كُنتُم هادئين داخل السجن، وإلى حد ما متعاونين مع الإدارة؟
- نعم، وكنا بالفعل متعاونين قبل أحداث سجن جو المعروفة، حيث يبدو أن تعامل المسئولين مع هذه الأحداث لم يتم بحكمة، فتم نقل نحو 500 سجين إلى النيابة وكنت من بينهم، وصدرت الأحكام على 57 سجيناً منهم.
لنسأل عن السنوات الخمس في السجن، كيف قضيتها؟
- تجربة السجن بالنسبة لي تجربة جديدة، وكنت حريصاً على تقبل الابتلاء وبرمجة حياتي على الوضع الجديد، أقول ذلك دون أن أغفل الإشارة إلى تفاجئي بهذه التجربة، غير أني عملت على تنظيم وقتي.
هل كان لديكم برنامج معين داخل السجن؟
- فترة التوقيف والسجن الأولى كانت صعبة، وبعد صدور الأحكام من محكمة السلامة الوطنية، ومع مجيء رئيس اللجنة البحرينية لتقصي الحقائق بدأت تتغير الأمور، حتى حُكِمنا ونقلنا إلى سجن جو، وهناك بمعيّة علماء الدين كالشيخ المحفوظ والشيخ عبدالعظيم المهتدي والشيخ ميثم السلمان، كنّا نقيم البرامج الدينية والحوزوية وعن وضع البلد، وأنوه هنا إلى ما كنّا نلاقيه بعد ذلك، من احترام وأريحية من قبل ضباط الأمن الوطني، بل كانوا يصرحون لنا بالإشارة إلى ما كان يعانيه البلد من وضع مأزوم، وبدورنا كنّا نؤكد لهم أن ما جرى أساء لنا في بعض القضايا، لكن كنّا نقول أيضاً: إنما أشكو بثي وحزني إلى الله.
بين الفائدة والخسارة، كيف تعاطيت مع مرحلة السجن؟
- بالنسبة لي كانت الفائدة حاضرة، تحديداً من ناحية الصحة البدنية والرياضية، كنت أمارس الرياضة قبل السجن لكني في السجن ضاعفت ذلك، فقد كنّا نخوض دورات رياضية قبل أحداث السجن الأخيرة في (مارس/ آذار 2015)، فبسبب الاكتظاظ كان السجن مفتوحاً على بعضه، وحين تحدثنا مع مدير مركز تأهيل النزلاء منذر الصباح، تحصلنا على فرصة إقامة الدورات الرياضية حتى كان لكل قرية فريقها الخاص.
بجانب ذلك، كنّا نقيم الدروس الدينية والأخلاقية ودورس القرآن الكريم، والتجربة الأكبر وجود عينات من الشباب المثقف الذين التقينا معهم، لتشكل لي تجربة ناجحة فتحت لي على الصعيد الشخصي آفاقاً كثيرة، وعلى سبيل المثال، حين تقف أمام مدير أو أمام ضباط، فإن ذلك يتطلب برتوكولاً معيناً وأسلوباً خاصّاً، وشخصياً استثمرت ذلك في إثراء تجربتي الشخصية وتصحيح كثير من المسارات تحديداً في السلوك مع من هم حولي من عائلتي ومعارفي.
يعني هذا أن الشيخ جاسم الدمستاني بعد السنوات الخمس، ليس هو ما قبل ذلك؟
- هذا مؤكد.
هل لنا بنماذج من هذه التغييرات، هل طالت الجانب الفكري والقناعات السياسية؟
- التغيرات على المستوى الفكري والسياسي، وأعني هنا ما ارتبط بالأحداث التي شهدتها البلد، ولا أعني بذلك تراجعاً عن المطالب العادلة التي ينص عليها دستور البلد، ويؤكد عليها كذلك المسئولون، بحيث تتم المطالبة بذلك بالسلم واللاعنف، وكان هذا حاضراً أيضاً حتى في أيام الدوار.
والأزمات عادة، تولد بعض الأخطاء وليس بوسعك الضبط بشكل تام.
ألا تعتقد أن حراك (فبراير/ شباط 2011)، شهد تطرفاً في بعض المطالب المرفوعة، بما في ذلك السقوف المرفوعة؟
- نعم أتفق مع ذلك، فبعض المطالب كانت تعبر عن حالة تطرف، وقد ناقشنا ذلك مع بعض الإخوة المثقفين والقياديين في السجن، البعض كان يرى في ذلك تراجعاً، وبالنسبة لي فإني أمتلك ما يكفي من الشجاعة لطرح وجهة نظري، وخصوصاً أن السياسة هي حالة متغيرة وليست ثوابت.
عطفاً على هذا الحديث، يبدو أنك تتفق مع الأصوات المنادية بضرورة وجود مراجعات للأزمة التي أكملت 5 سنوات من عمرها، وصولاً إلى استخدام لغة هادئة من قبل الجانبين، الرسمي والأهلي.
- أتفق مع هذه الأصوات، وكما ذكرت، فإنني شخصيّاً ناقشت مسألة المراجعة مع كثير من الإخوة في السجن، وكنا نؤكد أن ذلك لا يعبر عن أصل من أصول الدين، أو من ثوابته، بل هي أمور سياسية والسياسة تتغير بتغير الزمان. ونستشهد على ذلك بحياة الأئمة (ع) التي كانت تمر بظروف متغيرة، فالإمام علي (ع) قال بعد وفاة النبي (ص): «لأسالمن ما سلمت أمور المسلمين»، ومن لا يعرف الإمام علي، قد يرى في ذلك تنازلاً.
هل تعتقد أننا اليوم بحاجة لهذه الروح؟
- نعم نحن بحاجة لذلك، وأنا كرجل دين رؤيتي مستمدة من رؤية أهل البيت (ع). وكذلك يمكن الاستشهاد بحادثة رفع المصاحف في صفين، حينها كان بمقدور الإمام علي (ع)، خوض الحرب التي ستكون حرباً خاسرة.
نعم هنالك ثوابت لا مساومة عليها، لكن في بعض القضايا كان الإمام علي يتعامل معها بمرونة، وكان يعطي مساحة لهذا الجانب.
إذن، أنت ترى أن البحرين بحاجة اليوم لهذه اللغة المرنة؟
- نعم، المرنة لا المنكسرة، فنحن بحاجة لمراجعة سياسية في الميادين كافة، ويمكن الاستفادة من تجارب الآخرين.
قد يرى البعض المراجعة، عيبا.
- المراجعة ليست عيبا، ومن يظن ذلك عليه النظر للوضع الإقليمي والنظر إلى طبيعتنا كشعب، ونفسية الناس بعد مرور 5 سنوات، وفي نهاية المطاف لا بد أن تحل الأزمة لكن ليس بأي شيء، بل بتسوية جادة.
هل تؤيد تسوية تلبي الحد الأدنى من المطالب؟
- بلا شك، سواءً فيما يتحدثون عنه من فن الممكن، أو فيما يتعلق بالتغيير الذي لا يمكن أن يتم دفعة واحدة.
هل استقررت بعد كل هذه المخاضات على رؤية سياسية محددة؟
- أنا بالأساس لست رجل سياسة، ولم أشتغل في السياسة، ولعل حراك الناس الذي جمع الجميع تحت المطالب المرفوعة، مثل ظرفاً وضعني في هذا الموقف.
هل تتجه لوضع حد لعلاقتك بالسياسة؟
- أنا وبشكل عام، هذه هي وجهة نظري، والتي تبلورت لي، أما كتعاط مع الشأن السياسي فأتركه لأصحاب الشأن، فمنبري هو المنبر الحسيني ولا ضير في الإسقاطات التي تسهم في إخراج البلد من أزمتها، فمهما كان لا بد من حل لهذه الأزمة.
طيب، هل ترى أن هذا المزاج المرن الذي تحدثت عنه، يسيطر كذلك على القيادات السياسية داخل السجن؟
- ممكن ذلك بالتحاور والتشاور.
ختاماً هل ترغب في توجيه نصائح للبحرينيين في الجانبين الرسمي والأهلي، تحديداً فيما يتعلق بالحاجة إلى اللغة الهادئة في هذه الفترة والتي قد توصلنا لاحقاً لأرضية مشتركة؟
- لغة هادئة لكن بحزم، وأيضاً في المقابل الابتعاد عن الشعارات التي قد تكون الناس إلى الآن لم تفهمها، وكان هذا واضحاً في الفترة السابقة.
العدد 4941 - الخميس 17 مارس 2016م الموافق 08 جمادى الآخرة 1437هـ
تطرف في المطالب!؟
نجحنا عجل
لا تقعدون تسون روحكن ابطال يشربون حليب السباع ان السياسه ليسه دين و لا كتاب الله القران السياسه تنظيم دولي واقتصاد دولي مرتبطه في انظمه عالمية لا علاقتي بينه وبين الدين والمظاهرات والمطالب انا كلها دنيويه و يامه قلنا الذي يلعب في اهتمو في زوجاتك واولادكم ودراستهم .... انا كافر في السياسه التي حرقت كل الوطن العربي
حلاوتك ساكت
مسخرة الزمن
لما يطلع لك واحد ويقول ازمة ، ينكر حتى الثورة و التضحيات
لا اقول سوى هذا التعليق البيسط
بالأمس خرج علينا "الشيخ" جاسم الدمستاني ليكشف لنا بكل "شفافية " أنه لم يدخل السجن ثائراً ،
و لا مدافعاً عن مطالب الشعب التي سالت من أجلها الدماء ، و تهشمت الرؤوس ، و تمزقت الأضلاع !
هنيئاً لك هذه الشجاعة .....
ونسأل الله الثبات و الرحمة للشهداء و الشفاء للجرحى و الفرج للسجناء
كل أسبوع تكرر خطبة الجمعة موضوع عقوق الوالدين أو الوحدة الإسلامية ولا نكاد نرى في هذه الخطب غير إعادة نفسها! وهكذا تتولى مئات القنوات الشيعية تكرار هذا الموضوع الذي قالوه! إسراف واقعا! إن الله لا يحب المسرفين! لقد نفخوا النفاخة وأصبحت النفاخة كبيرة جدا! ألم يحن الوقت كي تنفجر هذه النفاخة؟
ترى هذه القنوات الشيعية تخلط الحق بالباطل وتأمر الناس بإتباع من يأمر فيطيعة الناس وحينما يأمر الله يعصيه الناس وترى فيها خذلانا للمؤمنين المظلومين ولا تسمع فيها كلاما صادقا فيه دعوات لتنظيم طاقات المجتمع وإدارة خلافاتهم بالتشاور وسعة الصدر و توكل على الله جل جلاله وإنابة إليه لإرجاع الحقوق لآل البيت عليهم السلام وحماية أتباعهم وإيفاء حقوقهم المادية والمعنوية!
مئات القنوات الشيعية تنقل خطب جمعة تكاد تكرر نفسها كل أسبوع ترويجا لشخوص ولا تكاد ترى فيها من جديد ولا تكاد ترى فيها ما يحرك العقول الجامدة التي تشعر بالملل في إتباعها ما وجدت عليه آبائها ولا إرجاعهم للعقيدة السليمة بإتباع آل البيت عليهم السلام!
كلام الشيخ واضح .. ولا أحد يحرف الكلام
الخطأ في سقف المطالب ..يعني هو يرى رأي الشيخ عيسى قاسم هو الصحيح
لاحول ولا قوة الا بالله
اني الحين صار ليي 5 سنوات اوولدي مسجون خسر دراسته لحد الآن مؤمنة بقضية هذا الشعب ""ولافي ضمن المطالب ماهو متطرف ""كلها مطالب عادلة ولااحد من حقه يزايد من عنده حجي قول آرائكم اوقناعاتكم بس بدون مزايدات
لن أترجم عنوان المانشيت وأجزم أن الشيخ جاسم رجل حكيم وذو رأي شجاع والمطالب "المتطرفة" خرجت من أفواه قدّمت خدمات مجانية لمن أرادوا وأد المطالب الشعبية المحقّة وأعطتهم الفرصة السانحة في 2011، الحراك السلمي مستمر "ستعجزون ولن نعجز"
الحمدلله على سلامتكم شيخنا العزيز
اقرئ كلام الشيخ انه تطور في افكاره واستنتاجه للمعطيات وهذا ينبأ عن نضج سياسي وعقلاني
لا ارى في كلامه تراجع عن مبادئ او قيم بل على العكس انفتحت آفاق فكره على الساحه اكثر فأكثر لكي يتغير مع التغيرات السياسيه والعالميه
لا تكن ليناً فتعصر ولاتكن يابساً فتكسر
الله يذكرك بالخير يا إبراهيم الدمستاني
عندك خروجك من السجن تصريحات و مواقفك وعزيمتك وقوتك لم تتغير ولم تتزحزح أبدا وإلى الآن، ،،، شتان بين الدمستانيين ؛ الغريب في الأمر لم يتحدث شيخنا الجليل عن ضربه وتعذيبه في سجن جو أبدا! !! بل مدح !!!!!
اللقاء الصحفي واضح جدا، الشيخ تلقى معاملة ممتازة في السجن كما أنه كان يتفاوض ويتواصل مع جميع الأطراف بما فيهم القائمين على السجن وياتي بعدها هذا شخص يقول ان الشيخ تعرض للتعذيب في السجن يعني عنزه لو طارت. صدق الشيخ يوم نعتكم بالتطرف.
الله معاك يا شيخ جاسم، لن يستطيع أحد التقليل من شأنك أبدا، رأيك محفوظ وله قيمه، ومعك في طرحك ونصحك للمعارضة.
نعم كانت هناك شعارات متطرفة بمعنى استحالة تحقيقها بالنظر الي المعوقات الاقليمية والداخلية ولا يعني ذالك بأنها ليست حق من حقوق الشعب في أن يقرر مصيره ، الآن يقول الشيخ فلنطالب بلغة هادئة وبحزم لا أن نتنازل وفي أعتقادي المتواضع فإن وثيقة المنامة هي المدخل فهي مطالب وسطية يمكننا الضغط لتنفيذ ما بها من بنود وإن ليس كدفعة واحدة ضمن ضمانات دولية ولكن المشكلة ليست في المعارضة ولكن في السلطة التي يبدو إنها لازالت تعتقد بأن الحل هو عودة الناس لبيوتهم والرضا بالواقع .
اي مطالب متطرفه للمعارضة يا شيخ جاسم الله يهديك.
بارك الله فيك
انا من المؤيدين لطرح فكر الشيخ الدمستاني ،، >>>
هذه الفقرة تلخص مقالة الشيخ
(أنا بالأساس لست رجل سياسة، ولم أشتغل في السياسة، ولعل حراك الناس الذي جمع الجميع تحت المطالب المرفوعة، مثل ظرفاً وضعني في هذا الموقف.)
الرجل لا له و لا عليه وهو ليس من اهل الشأن ولكن كون الاعتقالات طالت الأولي والتالي فهو ضمن من اعتقل ظلما
وخوفه من العودة للسجن يجعله يقول ما يقول
زائر 123 عندما أرادت الوفاق دخول انتخابات 2010 اصدرت كتيب فخم فيه صفحات تحكي إنجازات كبيرة حققتها هذه الجمعية >>>في دورة برلمان 2006 والآن تذمون في البرلمان وصار عاجز لأنكم قررتوا الإنسحاب والمقاطعة!!! الكتيب للحين موجود عندي إذا في قلبك شك.
زائر 123 من صوت في الإنتخابات البرلمانية الاخيرة في ظل مقاطعة جمعيات المعارضة أكثر من 51% يعني الأغلبية مع الحياة الديمقراطية وضد مطالب التطرف التي تقودها المعارضة كما وصفها الشيخ الجليل شيخ جاسم الدمستاني.
النسبة لم تتجاوز الاربعيت بالمئة
بالكثير
بيت الشعب!!
بعيداً عن راي الشيخ الدمستاني الذي نحترمة، لفت انتباهي بعض التعليقات التي تتحدث ان اي مطالب مكانها (بيت الشعب / البرلمان) و السؤال لهم عن اي بيت شعب تتحدثون هل من عجز عن مواجهة موجة رفع الدعم الحكومي و اكتفى بالنواح لانه مكبل من الاساس! و اذكركم بنائب سابق تحدث ببعض ما نطالب به فستهدفت ممتلكاته بالرصاص و اسقطت عضويته!! انتم اعرف الناس ان البرلمان بصيغته الحالية لا يحل و لا يربط لكن تستخدمون اسطوانتكم المشروخة (عليكم ببيت الشعب) للمناكفة لا اكثر.
الله يكون في عونك
طبعاً بعد خمس سنوات قضاها الشيخ في السجن ، سوف يخرج الجهلاء لتخوين هاذا الشيخ الجليل ، سوف يشتم ويصبح عميل
لله دركم يا شيخ جاسم. مع وصفك الصريح لمطالب المعارضة بالتطرف.
قواك الله شيخ جاسم ولا للمطالب المتطرفه للمعارضة وجمهورها
نحترم وجهة الشيخ جاسم الدمستاني ونحمدالله على سلامته ونتقبل رأيه وهذا لايعني ان الساحه تخلو من الاراء التي تختلف معه ومن اناس لهم خبرة كبيره في الساحه السياسيه
هناك من سجن وعذب ولا زال على رأيه وهناك من قاس وعان الكل له رأيه وعلينا تقبل الاراء
من وجهه نظري ان المطالب باقيه وحجم التضحيات يجب علينا الا نننتازل عن مطالبنا
والله إني حبيت كلامك يا شيخ جاسم عن تطرف حراك 2011. خالد الدوسري - رفاع العز
لا احد يخربط على الشيخ جاسم الدمستاني لقوله كلمة حق عجز عنها الكثير. نعم حراك 2011 متطرف. أخوكم من أهل الفاتح.
اخونا من اهل الفاتح
اتفقنا ام اختلفنا مع فضيلة الشيخ...هل قتل الابرياء ممن لم يكن يعرف اين الدوار مثل الحجيري بطريقة بشعة مستفردين به عند نقطة ... الذي لا زال مغلقا تطرف ام دفاع عن النفس..قل كلمة الحق حتى نطمئن لانتقادك
الداعون للمراجعة في غالبهم لم يكونوا مؤمنين بالثورة بل كانوا ممن يركبون الموجة فحين يكون الناس في موقف القوة كانوا معهم وحين يكون الناس في موقف الضعف كانوا ضدهم وعليهم ، لذلك فمثل هؤلاء لا يستحقون من يستمع اليهم
صح لسانك يالشيخ الدمستاني. كلامك درر من اول كون الحراك متطرفا وحتى كون المراجعة مطلوبة لمنطلقات المعارضة.
غريب امركم ياشيخ ويا من تعلقون..عندما كان الموقف موقف قوة كلكم كنتم في الدوار وتصفقون وترفعون كل الشعارات ولحين صار الحراك والمطالب تطرف لأنه في موقف ضعف على حسب تقديركم . ولو يرجع حراك فبراير ٢٠١١ مرة ثانية بنشوفكم تتقدمون المنصات والخطابات الرنانة ...المسألة مو مسألة تطرف او غيره المسألة هي هناك فئة تعمل على ثورة مضادة بهذا الفكر وهذا الطرح وللأسف يوم بعد يوم تكثر الناس حولها عشان تطلع المعارضة كلها هي غلطانة في الأخير والسلطة اللي اتخذته كله نهج صحيح من سياسة وقمع وووو
من كلام الشيخ واضح جدا ان السجن لم يكن سيئا كما يصوره ابطال الديجيتال في المعارضة.
القضية ليست في المراجعة
القضية في تكفير وتسقيط من يختلف معكم واخراجه من الملة وتأليب الناس عليه الكل له الحق في التعبير عن الرأي لكن دون تسقيط الناس
رأي
العودة عن الخطأ خير من التمادي فيه
معك معك ياشيخ
كلامك واقعي وشجاع ومتأخر بعض الشيى سماحة الشيخ
وحبذا لو يتعقل المتعصبون البلد لايتحمل اكثر من ذالك واقولها ناصحا، المطلب العادل في هذه المرحلة والسابقه هو برلمان عادل بدوائر عادله وبصلاحيات واسعة ،ويرجع امكانية ان يكون هذا السقف هو الذي قابل للقبول عند جميع الاطراف هو موقع البلد جغرافيا وتبعيا فليس من المعقول للعقول السياسية القبول بأكثر من ذالك لاسباب كثير ومنها المصالح القبليه والمصالح الجغرافيه ولو تنازل من بيده القرار بالدوله أكثر من هذا التنازل فلن يرضا من بيده القرار جغرافيا، نرجو التفكر
الشيخ يقربأن سجنه كان عادلاً
بحسب وصف الشيخ فإنه بذلك يقر باستحقاقه للسجن، بل أنه لقي معاملة راقية( سكن خمس نجوم) وهو بذلك يشككنا حتى بمن شيعناهم ولحدناهم بعد أن قضوا في المعتقلات فضلاً عن من استشهدوا لا لشئ سوى أنهم تظاهروا مطالبين بحقوقهم المشروعة. ثم هل يريد الشيخ منا أن نكذب ما نعايشه يومياً من تمييز واضطهاد وتهميش وإساءات للطائفة؟
ادا كان البعض لايرى ان التحريق والمسيرات تجدي نفعا فاعتقد بان البرلمان ايضا لا يجدي نفعا فمثلا النواب يناقشون موضوع البصق بالشارع ولا يناقشون البطاله فاعتقد فان على الحكومة ايجاد البديل والحل بيد الحكومة
الان يا شيخ جاسم سيخرجون لك الأبطال كما يدعون في أنفسهم ويجرونك الى مهاترات ومناكفات ????????غروريه???????? لكي يوقعوا بك ويعيدونك الى السجن مره ثانية كما حصل الى ابراهيم شريف فكن على حذّر منهم ياشيخ !!
اذً حرية التعبير التي ستعيده مجددا الى السجن هي جريمة ولابد من تجنب تكرار نفس الخطأ! هذه هي المعالجات التي يسعى لها البعض؟! مما يضع المراقب للشان البحربني في حيرة بحيث لا يميز بين بين المظالم و الشتركات بينكم وبين السلطة
حينها يقول المراقب لكم .. " بتمشوريني يعني؟ ... جاي في تكسي ورايح في تكسي.. جاتكم ستين نيله
زائر 66 جوابي لك هو نعم نجرأ ان نصدح بالحق ونقول بكل ثقه نحن ضد الفساد والمفسدين والسراق كائن من كان ونحن ضد التخريب والإرهاب. هذا لا يمنع تأدبنا مع ولاة أمرنا وعلمائنا كما تتأدبون في حضرة علماء المذهب الأجلاء عندكم. اي مطالبات مكانها بيت الشعب البرلمان فقد كنتم من يقول ويطالب بالبرلمان كونه الحل. وكما تطالب بدولة مدنية يجب أن تحترم القضاء الذي أدان من تسميهم اساتذه. ودمت بود عزيزي. لا يجب التفريط بالسلم الأهلي عشان مطالب فئوية.
مطالب متطرفه = عمليات متطرفه = نهج متطرف = حراك فاشل
كل عاقل اختلى بنفسه عرف حقيقة الحراك الذي تقوده المعارضة في البحرين وها هو هذا الشيخ الكريم يصف الحراك بالتطرف وما أدراك ما يفعله التطرف من ارهاب وتخريب وفساد.
عندما تكلم الشيخ عن بعض التطرّف كان صادقاً لكن الزعامات الرئيسة والتي دخلت بعد الأخطاء التي مارستها الدولة في معالجة تطرف المعارضة لم تكن هذه الزعامات متطرفة وإنما كانت تنادي بالحكمة حري بالدولة ان تخاطب اصحاب الحكمة بالحكمة لتحييد الشعب الى جانب الاعتدال ، لقد رأينا ان البعض من المسؤلين في الحكومة تعامل مع المعارضة طائفياً ووضع كل الطائفة في موضع التطرّف وزاد من ظلامتهم بالفصل التعسفيمن الرظائف ومنع التوظيف وحرمانهم من الحقوق وممارسة التجنيس السياسي واستغلال المراكز الوظيفية
من كانت له مطالب فالبرلمان هو خير مكان لتحقيقها ... أما الحرق والتخريب والإرهاب لن ينفع فالشعب والحكومة على قلب رجل واحد ... الحمدلله على السلامة شيخ وسعيد انك عرفت حقيقة الحراك .
كيف لا يكون كلام شيخ جاسم عن تطرف حراك 2011 صحيحا وبالأمس تم حرق شرطي بملتوف حارق. اللهم أهدي قومي للحق بحق محمد وآل محمد.
الشيخ الدمستاني واضح في طرحه عندما وصف الحراك بالتطرف، هذا ما شعرنا به ولكن كنا مدفوعين بالعاطفة والشحن. أعتقد يلزم من عاش هذه المرحله من الحراك أن يجلس مع نفسه وسوف يصل لما وصل له الشيخ.
قلناها لكم يبه حراك 2011 لم يمثل جميع شرائح الشعب بتنوعه الديني و الإجتماعي، كان حراك يمثل طائفة واحده فقط وحتى هذه الطائفة الكريمة لا تمثل الأغلبية في هذا الشعب الطيب. كلام شيخ جاسم واقعي
جيفه ما تمثل الأغلبية !!
روح شوف التقارير من البريطانيا و بتشوف من الأكثرية في البحرين و من قالك الحراك مقتصر على هالطائفة ؟! ابراهيم شريف و التميمي و غيرهم من اي طائفة؟
الناس لم ترفع السقف من البداية
الا بعد تأزيم الحكومة و الكل يعرف ان الأغلب من شعب البحرين مع المعارضة
كن سهلاً لا صعباً .. كل الحراكات فشلت بسبب التصعيد القريب للتطرف والمتطرف اساساً
أحسنت يا شيخ حدثت فأصبت، يجب مراجعة التطرف في منطلقات المعارضة. كفاية ما خسرناه وما آلت إليه أحوالنا. لماذا لا نكون معارضة متعاونه مع كل الأطياف والفرق، نعم قد يطول وقت الحصاد بهذه الطريقة لكن على الاقل خسائرنا ستكونا قل بكثير.
اقول الى الزائر الي يتكلم عن حراق التايرات حراق التايرات هاده احتجاج للمطالب وكل شعوب العالم تستخدمه
سوألي .. للجهات الرسمية وللموالين
الشيخ جاسم بل وكل المعارضين بشتى تواجهاتهم بما فيهم الاستاذين الفاضلين الاستاذ عبدالوهاب رالاستاذ مشيمع وباقي الرموز وسماحة الشيخ عل سلمان .. وعل رأسهم سماحة اية الله الشيخ عيسى قاسم .كلهم واجزم انهم لديهم الشجاعة الكافية ان يقولوا الحق ولو عل انفسهم ويواجهوا الناس بما يروه في مصلحتهم .. ولكن هل الموالاة والجهات الرسمية لديها ذلك !؟؟لانا بعد كل تصريح للمعارضة يريد اللغة المرنة نسمع الاصوات الشاذة .. تقول ما قلنا لكم حراك طائفي ؟ وكأنهم ملائكة الله في ارضه
دعواتك شيخ جاسم للمعارضة بالمراجعة والقول أن حراك 2011 شابه التطرف دليل واضح أن سجون البحرين دور للإصلاح والتهذيب ولمراجعة النفس وليس كما تدعي جمعيات المعارضة. بارك الله في دعوتك الطيبة.
كلام الشيخ صحيح و الكل يعلم بأن الناس أقحموا في الدوار بسبب تهور بعض الشباب فما كان للناس خيار غير أن نصروا أولئك الشباب و لم يكن باختيارهم و كان الثمن باهضا
السجن 5 سنوات ليس بالامر السهل لذلك انا متاكد بان السجن والخوف من الرجوع الى السجن هو من غير قناعاتك وانته ليس ملام طبعا لان تجربة السجن صعبه .ولكن عجبتني جرأتك وصراحتك حينما قلت بان الظروف هي التي وضعتك في الموقف انا برايي يا شيخنا ابتعد عن السياسه احسن لان السياسه يبغي ليها ثبات وحزم وشكرا
ياريت يستفيد من كلامك الطيب يا شخينا الكريم من يحرض ويرهب الناس بآراءه ويظن أن حرق الشارع والمواجهات اليومية بطولة ونضال وسير على نهج الامام عليه السلام بينما هو غارق في وحل الخطيئة والتطرف.
التعنت والتصلب في الرأي هو سمة المعارضة منذ 2011 وهذا ما يستوجب قيادة شبابية منفتحة تواصل المسيرة الديمقراطية بعيدا عن الإملاءات الخارجية. نحن في مجتمع متنوع وفرض رأي طائفة مهما كان حجمها لن ينفع. ومن يقول ان هذه مطالب للشعب جميعا نقول اين باقي الطوائف عن قضيتنا. لم ولن يساند قضيتك الا متمصلح فهل نبدا بحوار شعبي قبل ان نطالب النظام بحوار ومطالب.
فضيلة الشيخ هناك فرق كبير بين ان تقوال كان هناك تطرف او ان تقول كانت هناك مبالغة في سقف المطالب فالتطرف كلمة قاسية جدا على هذا الشعب المجروح فاتمنى عليك شيخنا ان تختار الكلمات الأفضل في التعبير ولا تجعل التعبير يخونك
لكل من ينتقد سماحة الشيخ جاسم نقول عيب عليكم فهو قدم ما قدم ومازال فماذا قدمتم أنتم? استفيدوا من علمه و تجربته واتركوا التخوين والتجريح.
نعم لا تنقصك الشجاعة يا شيخ جاسم ولكن تنقص غيرك ممن يريد أن يغمض عينية على أخطاء وتجاوزات وتطرف الكثير ممن يمثلون حراك 2011.
ما بني على باطل لن يدوم ... هذا لسان حال الشيخ عن طبيعة حراك 2011 بعد أن جلس وراجع ما مر عليه من أحداث في خلوه وبدون تأثيرات وشحن ... ندعو المتعصبين من كل الأطراف إلى الاستفادة من تجربة الشيخ.
ما في فايدة كلامكم الحين
الحين البلد فيها ....متزايد و فيها عطالة لأبناء الطائفة و ضياع مستقبلهم في السجون و اسقاط الجنسية عن بعضهم ، لا فائدة من البكاء على اللبن المسكوب
مطلوب حالا مراجعة شاملة للمعارضة لحقن الدماء ولم شمل الشعب بعيدا عن التصلب واتهام الآخر.
على المعارضة والحكومة مراجعة ما حصل .. ولا نقبل العقاب الجماعي
وهل مطالبنا مبالغ فيها؟
مطالب مشروعة والكل يشهد بذلك فاين التطرف ياشيخ؟
لا تستوحش طريق الحق لقلة سالكيه
!!
كل الذين خرجوا من السجن لديهم نفس الرأي وهو أن المطالب كانت مبالغ فيها وأن على الجميع المراجعة ، أنا أقول أن على الجميعزاعتزال السياسة وترك الناس تعيش بسلام
حتى لو كان هناك تطرف فهو في الشعارات و لو تم الإستجابة لبعض مطالب الناس العادلة لعاد معظمهم إلى بيوتهم راضين و لكن التعامل بسياسة القبضة الأمنية ....يبقي الجمر تحت الرمان و في أي وقت من المكن إشتعال حريق. فلن يستطيع أحد البقاء دوما بسياسة القوة فقط. في العادة الساسة يستخدمون سياسة العصا و الجزرة فأحيانا لين و أحيانا شدة
أحسنت أخي الكريم
أفضل رد للشيخ الجليل انت زاير 22 . أما أنا محبط جدا جدا من تصريح الشيخ، ،، المفروض عليه ينتظر قليلا ويرى الساحه بأم عينه ، لكن هو حر برأيه.. أما القيادين الذين يقول عنهم الشيخ فسمعنا ما قالوا ،، غير كلام الشيخ تماما .
كلامك صحيح يا شيخ جاسم المعارضة محتاجة لجلسة مراجعة للحراك الذي انحرف عن مساره لوجود عدد ليس بقليل من المتطرفين الذين كانوا يريدون فرض مطالب للآسف فئوية إقصائية شوهة المطالب الانسانية للشعب. احيانا لا ألوم أهل الفاتح لخوفهم من حراكنا.
هي هي
مطالبنا الوطنية ثابتة باقية راسخة وستحقق بإذن الله طال الزمان أو قصر
احلم.
غير الدمار ماحققتوا شي .
مطالب علي سلمان وشريف والباقي المعتدلين كلنت مطالب مدروسة ولكن الآن هما في السجن !!!
يجب ايضا توجيه النصح لل... ومراجعة نفسه وطريقة التعامل وعدم خلط الامور للحفاظ على الثروة التي اصبحت خاصه بهم فقط ولاتعني للبلد اي شي ...
تحياتي للجميع
صحيح
أثني على كلام الزائر 34 من هم في السجن يمثلون كل الآراء من أدنى سقف لأعلاه يكفي أن لديهم مطالب
سلام عليكم
قبل كل شي الافراج عن جميع المعتقلين
اشلون بكون حل سياسي و لايوجد هناك حد ادنى الى المطالب المشروعة
هل يملك هذه الشجاعه
الرموز المسجونين الذين قالوا بال..... وهل مازال صمتهم حكمة في حين غيرهم غير العالم من خلال سجنه وإبعاده !؟؟؟
ما هكذا عشمنا فيك
عليك باﻷول ان تقرأ الساحه ومن ثم ان تصرح بالرغم من ان رأيي ان لا تصرح بما لا يعنيك با شيخنا العزيز
اعذرني .. انت صرحت بكلام كبير ليس بحجمك
انت من التابعين وليس من المتتبعين
لا احد يتعب احد.
كلامك يدل على سطحيتك.
ارني فهمك يا فهيم
قل ما عندك يا فهيم زمانك
ارني فهمك يا فهيم
يا زائر 83
زائر 86
ارني فهمك يا فهيم يا عبقري زمانك
أعتقد بان سماحة الشيخ ذكي جدا فأنت كما انت بعد السجن وقبل السجن لكن الخبرة الان اكثر
المراجعة ليست خطأ والشيخ يريد تغييرا ولا يريد تنازلا وهنا الفرق
هذا حالنا المزري
بعد كل ... وبعد كم سنة يخرج لنا من يقدم التنازلات ويقوي الطرف الآخر ، لهذا السبب نجد الجماهير من الشعب في حالة تردد بأستمرار وأصبح الشعب لا يثق بأحد ، هذه التصريحات لا تخدم الشعب ،نحن بحاجة الى كلام ثابت وأرادة صلبة فمنذ التحركات الأولى من سنوات طويلة وهذا هو الحال ! أعطاء فرصة للطرف .. حتى يتم أستبدال الشعب الأصلي .
..
اتفق معك اخي الكريم
نعم ما يسمى الآن (بعد فشل الحراك الطائفي) مطالب 2011 فيها من التطرف الشيء الكثير وهذا ما دعا الحكومة للتحرك ضد التطرف ودعا السواد الاعظم من شعب البحرين الذي تجمع في الفاتح لرفض مضامين هذه المطالب. انا متاكد شيخ جاسم لو قعدت بعد 5 سنوات أخرى في السجن كنت راح تكتشف أخطاء اكبر لم ترها في زحمة السير والإندفاع.... في تلك المرحلة.
يا اخي الفاضل. لكل مرحلة ظروفها، وانا شخصيا انظر بايجابية للحراك حيث ان قضية البحرين لاول مرة ترفع للامم المتحدة بعد ٣٠٠ سنة من ا.... لا ننكر ان هناك بعض التطرف والمبالغة في الطرح، لكن في اي بلد لا بد ان يكون هناك خلاف. اذا كانت هناك جماعة مع مطالب ....، هناك ايضا مطالب جماعة الفاتح وهناك الجماعة الصامتة وكل منهم له الحق في التعبير. عندما يختلف الاخوان في البيت هل تسميه خائن؟ هذا الكلام موجه للطرفين، الاية الكريمة تقول \"لوكنت فظا غليظ القلب...\". اللهم صل على محمد وال محمد
ياشيخ
تقارن بالأئمة !!؟ الامام الحسين عليه السلام ضحى بنفسه واهله و حتى الرضيع ولم يهن ولم يغير قناعته ، ...
انت اشعرفك .
لا تستغل قصة الامام الحسين في السياسه فالروس ساعدوا اسرائيل في حرب تموز ضد لبنان واليوم اصبحوا مع لبنان ضد داعش .كفى .
زائر ٨٤ شكلك ماقرأت المقابله عدل
الشيخ يعطي امثله من حياة الائمه ليقول انه يقتدي بهم بمهادنة ... ولكنه لم يوفق في ضرب الامثله لانه نسى الامام الحسين عليه السلام و تضحياته في سبيل اعلاء كلمة الحق و سفك دمه و دم ابنائه واخوانه وابناء اخوانه في سبيل الحق
البعض كالعادة سيعتبر الدمستاني خائن...
زائر ١٩ ليس خائن ولكنه قالها صراحة
بأنه ليس من المتعاطين بالسياسة ، اذا فليترك الخبز للخباز ..
بالعكس
فعلا يملك الشجاعه وكلامه منطقي وينسجم مع المرحله وفيه الكثير من النضج هنيأ للبحرين بهم قبل السجن وبعده
يقول لك لكل قرية فريق
ماشالله هالكثر ناس مبتعثين دراسات عليا
البكاء لاينفع الان
عدم قراءة الوضع الخليجي والاقليمي هو السبب الذي نحن فيه لنعترف المعارضة وجمهورها لا يملكون مفتاح الحل بعد ان وضعوا انفسهم بالتهلكة
(الحد الأدنى من المطالب المشروعة والتي نص عليها دستور البلاد) وهذا الحدّ الأدنى يقولون لنا مشّوا بوزكم تحصلوه فلا تحلم انك يا سماحة الشيخ جئت بأمر يختلف.
انهم رافضون لكل مطالب الشعب حتى ولو في حدّها الأدنى والذي يعرف العالم ذلك خاصة وان القضية أقلمت ودوّلت واصبح لبعض الدول قولا آخر واصبحنا في بلدنا والقرار لغيرنا
سماحة الشيخ الحمد لله على السلامه
... على كل قرة الأعين والحمد الله على السلامه وإن شاء بقية المعتقلين يارب.
المراجعة للكل وليس لطرف واحد، بمن فبهم الحكومة والمعلرضة الناعمة والاخرى على حد سواء دونما استثناء!
يبقى هذا رٲي الشيخ ومحترم ولكل رٲيه ايضا ومحترم.
نتمنى ان نكون قد تعلمنا من تجربة التسعينات ما تمخض عنها بعد سجن الاساتذة بعد سجن طحنهم!!
والحق يعرف بالحق لا بالرجال..
طيف معين مهتم بعنوان المراجعة فماذا يريد ؟!!
الحمد لله على سلامتك شيخنا ... بس لا تسقط مواقف الأئمة على واقعك لان ذلك يحتاج الى دراسة وافيه ثم مصطلح التطرف يبدوا غير موفق في استخدامه ولان المطالَب التي رفعت. كانت ولازالت إنسانية فلا يجوز ان تصفها بهذا النعت البصيت .... جهد يبذله طيف معين بإسم المراجعة لايهام الناس بأن مطالبهم سقفها عالي
شلون الناس تبادر في المراجعه والطرف الرسمي كاتم ع انفاسهم تعتقد بالقبضة الأمنية المستمرة ...... راح توصل لحل او انك بتنهي الأحتجاجات والاضطراب في البلد ؟؟! يمكن تقل بس ماراح تنتهي وجذي بتظل الناس ع مواقفها ماراح تتغير لكن لو الناس تشوف بوادر حسن نية حقيقية لإنهاء الأزمة من الطرف الرسمي نقدر نقول لهم راجعو اموركم في بعض القرارات...
الصحافة فن
يا اخي هذا يسمونة فن الصحافة لجذب اﻻنتباه للموضوع
هناك فرق بين الفريق الذي يحدد موقعه بأقدام لاعبيه مثل برشلونة
و الفريق الذي ينتظر نتائج الآخرين لكي يرى مركزه في سلم التصنيف
زائر رقم 5 كلامك صحيح فلقد اصبح وضعنا وضع من يترقب نتائج الفرق الاخرى لعل وعسى يتعطف علينا هذا بحوار او ذاك بتصريح او اخر بتعاطف و هكذا حتى اسقط في أيدينا و لم نعد فاعلين بل اصحاب ردود افعال خجولة و مرتجلة
المراجعة
المراجعة أمر ضروري للجميع ولكن مسئولية السلطة أكثر بكثير وهي لديها مفاتيح الحل وعلينا أن ندعوها للمراجعة بصورة أشد فهي أولى بها ولم تتصرف بحكمة مع مطالب الناس حتى الآن.
ابوخليل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته شخنا الجليل حبيبي العزيز الشيخ جاسم الحمدلله على نعمة السلامة والصحة والحرية كنا 1070شخخص في مبني 4وكنت المميز بخطابك وإرشاداتك القيمة يامحب الزهراء (ع)
لماذا الاستعجال
الحمد لله على السلامة . ولكن لمذا الاستعجال في التصريحات. فظروف السجن شيء وخارجه شيء آخر . فكان التربث ومعرفة المجريات افضل .
بعد الشكر
بعد شكر الوسط على جهودها
لماذا يلجأ الصحفي في العنوان إلى اختيار أكثر جملة استفزازاً؟ لماذا لا نركز على اختيار الجمل التي تتحدث عن الحل والمصالحة والإصلاح والثبات؟
بثوا الإيجابية بدل التركيز على السلبية المستفزة
ولد الخليج
كلام جميل وعقلاني ولكن تعال اقنع زعماء الجمعيات .. اما اخواننا الشيعه فالعقلاء منهم كثار ولكن الخوف من استهدافهم ..
عذرا
...
فذكرك اسم طائفة وكأنها هي السبب او تتهم رأساء الجمعيات وراء التأزم وتتناسا اساليب السلطة من تجنيس وق.. للكثير من الشباب وهي اي السلطة المسؤل الاول عن الازمة بالبلد وهي من تملك الحل
اما قاطفي الثمار من ..... فهم ثعالب هذا الوطن
ولايمكن ان نلدع مرة اخرة
احلا كلمة
قالها الشيخ:
بعد لقائي بالقيادت و الشباب المثقف في السجن تغيرت نظرتي.....الله
يعني ياريت يحطووون الكل في سجن چان كل واحد ينزل من عليائه و يتكلم مع الآخرين كما يتكلم البشر مع أقرانهم
اي جمعيات
هل تقصد جمعيات الموالاة؟ اما ان كنت تقصد جمعيات المعارضة فهل هناك اعقل واهدأ من الشيخ علي سلمان والاستاذ ابراهيم شريف ..اين هم ؟ ان كنت منصف فانطق بالحق وانتقد من استغل الازمة من جمعيات الموالاة واستولوا على كل شيء..وانتقد الحكومة على احكامها الجائرة وتهجير المواطنين وجلب آخرين لحرق الاخضر واليابس ..ان كنت بحريني اصيل فلا بد ان يؤلمك ما يحدث في وزارة الاسكان واستغلال الاجانب حتى للشقق الاسكانية وتأجيرها من غير وجه حق وبعقود زواج وهمية واصحاب الحق يسكنون ببيوت اهاليهم مثل طيور الزوبرا.
استمتع بقراءة الردود خاصة من جانب الأخوة الموالاة اللذين لم ولن يبرحوا موقعهم قيد انمله ( معارضة للمعارضة من أجل المعارضة أي عناد الأطفال والمراهقين ) وخاصة بعد الصفعات التي تلقوها من خلال الحكومة أو من خلال البرلمانيين وكذلك بعد تكشف من تسيدوا موقفهم وافلاسهم !!على النقيض من ذلك نجد أن أقطاب المعارضه تعلن وبجراة انها تقييم أدائها ومواقفها وهذا قمة الرقي والشجاعة والوطنية ,,نصيحة كونوا صادقين مع أنفسكم ولو لمره واحدة فنحن سندكم وظهركم ولولا نظالنا لما سمح بالبرلمان الذي يتمتع بخيراته ثلة منكم
تسرعت يا شيخ بتصريحاتك بعد يومٍ واحد من إطلاق سراحك !! وارتكبت خطأ كبير لا سيما حين وصفت بعض المطالب الشعبية المحقة والمشروعة بـ"المتطرفة" ... بدى للجميع أن السجن أثر على آراءك سلباً وأن السجن أضعف عزيمتك وإرادتك .. وأما بالنسبة لحديثك عن (السجن) فلم تذكر الإنتهاكات والتعذيب الذي جرى عليك وعلى السجناء وفهم الكثير من كلامك أن الوضع في السجن (ممتاز) وأن إدارة السجن متعاونة حتى شوقتنا للدخول إلى السجن !! إسمح لي يا شيخ ختاماً أن أقول لك: إذا كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب لا سيما في هذا الوقت