قالت محطة تلفزيون (سي.إن.إن) نقلاً عن مسؤولين أميركيين الإثنين (14 مارس/ آذار 2016) إن عمر الشيشاني القيادي البارز بتنظيم "داعش" توفي متأثراً بجروح كان أصيب بها في ضربة جوية أميركية في سوريا الأسبوع الماضي.
وأبلغ مسؤولون أميركيون "رويترز" الأسبوع الماضي أن الشيشاني الذي تصفه وزارة الدفاع الاميركية (البنتاجون) بأنه "وزير الحرب" بالجماعة المتشددة، جرى استهدافه قرب بلدة الشدادي في شمال شرق سوريا. وقال المرصد السوري لحقوق الانسان الاسبوع الماضي إن الشيشاني أصيب بجروح بالغة لكنه لم يقتل، وجرى نقله إلى قاعدة عمليات التنظيم في الرقة للعلاج.
كلمة
يا أيتها الملائكة الشداد استعدي للقاء قاتل النفس المحترمة.... لعنة الله عليه وعلى من يسانده ولو بطرفة العين
ابو جعفر
وماذا يفعل هذا الأرهابي الشيشاني في ارض سوريا هل هو من المعارضه المعتدله؟الثورة السوريه كانت في مسارها الصحيح بداية مايسمى بالربيع العربي لولا تدخل هؤلاء.