قال المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأحد (13 مارس/ أذار 2016) إن جبهة النصرة ذراع تنظيم القاعدة في سوريا اقتحمت مقرات جماعة مسلحة معارضة مدعومة من الغرب وصادرت أسلحتها خلال معركة الليلة الماضية في شمال غرب البلاد.
وقال رامي عبد الرحمن مدير المرصد إن جبهة النصرة احتجزت أيضا العشرات من مقاتلي الفرقة 13 وهي إحدى الجماعات المسلحة التي تلقت مساعدات عسكرية أجنبية من بينها صواريخ أمريكية مضادة للدبابات.
ولم يتسن الاتصال بقائد الفرقة 13 التي تقاتل تحت لواء الجيش الحر للحصول على تعقيب.
واتهم بيان لجبهة النصرة الفرقة بمهاجمة بعض قواعدها في محافظة إدلب.
بحكم الجميع اتفق على ان الموضوع واضح وهو تسليح داعش بالحركة المكشوفه هذي
احب اقوله اكبر عمليتين لستيلاء داعش على السلاح كانت من الجيش العراقي بالموصل والمتهم فيها نوري المالكي بشكل رسمي وحكم محكمه
ومن الجيش السوري بتدمر
استولوا على كميات تكفيهم لسنوات وبأوقات كانت بامس الحاجه للسلاح
عملية تسليح واضحة..
والله صارت القصة "بايخة كلش"،كل شهرين يرتبون استلام وتسليم بينهم،ويطلعون الخبر بأنه إستيلاء على سلاح غربي نوعي لإحدى المجموعات القاتلة المعتدلة،المدربة أمريكياً..
هذه عملية تسايح اجبهة المصرة بوضح النهار وكشافات الليل..
اي استهبال هذا!!
أصبح هذا الزمن زمن الاستهبال فمن أراد أن يصدق هذا الاستهبال فهو اهبل تلقى الهبال من المستهبلين
هل هناك من يصدق إلا؟؟؟؟؟
فريق يأسر وفريق يستولي، ما هذاالاستحمار؟ ولكن ماذا نقول والعملية برمتها استحمارفي استحمار، وإلا فدول بتاريخها وقدراتها الجبارة لا تتمكن من الحصول على طلقة دون إذن الغرب.هذاالغرب الذي أجبرإيران على الرضوخ من خلال الحصارالاقتصادي،وفكك الاتحادالسوفييتي، والذي يملك الإرادة المطلقة في التحكم في العالم والذي بالكاد خصومه يتمكنون من حماية أنفسهم منه بالتوازنات،هذاالغرب بكل هذه القوة العسكريةوالعلميةوالتكنولوجيةوالاقتصادية،غير قادر على مجموعة رعاع متخلفين حتى وإن كانوايستوردون حاجاتهم وأسلحتهم من الفضاء
ابومحمد
والله من صدقكم والله محد رتب توصيل السلاح وهاي خطه وتمويه من الداعمين للارهابيين ومنهم امريكا والغرب وبعض العرب الله يجعل كيدهم في نحرهم