ذكرت وكيل وزارة الصحة عائشة بوعنق اليوم الأحد (13 مارس/ آذار 2016) أن وزارة الصحة بدأت في المرحلة الأولى من تطبيق الملف الطبي الإلكتروني الموحد، وذلك بالتعاون مع الخدمات الطبية الملكية ومستشفى الملك حمد الجامعي، لتحقيق المرحلة الأولى من تطبيق الملف الطبي الإلكتروني الموحد.
إن كان هذا النظام سيسمح للمواطن بالذهاب لأي مركز صحي حتى لو لم يتبع منطقته فهو أمر جيد... عدا ذلك فما الفائدة...
طبعاً أتكلم وليس ببالي أن تكون الأمور عشوائية وغوغائية وإنما من باب الاستفادة القصوى، مثلاً المواطن (س) يعلم أن مركزه الصحي الأقرب لا يمتلك جهاز أشعة مثلاً... فيذهب مباشرة لأقرب مركز إليه يتضمن أشعة دون الحاجة لحمل ملفات وما إلى ذلك، أو المواطن (ع) أصيب بوعكة صحية وهو بمقر عمله فيمكنه التوجه لأقرب مركز صحي للمراجعة... أو يمكن أن يكون هذا الأمر مطبقاً في حالات الطوارئ أيضاً
الحمد لله رب العالمين
نهنئ أنفسنا بهذا الإنجاز وإن جاء متأخرا بعض الشىء لما وصلت له الدول المتقدمة منذ زمن بعيد وبحكم البحرين من المملكات المتقدمة في مجال التكنولوجيا الإلكترونية الحكومية ولكن أين هذا الإنجاز من ملفات السلمانية واللتي لايزال الملف الورقي هو الأساس في التعامل مع المريض وخاصة المرضى الجدد مما يعني أن هناك خسائر كبيرة جدا في مجال المعملات الورقية للملف الطبي وتكليف ميزانية الدولة فأين هذا الإنجاز
كلام منطقي و جميل
أؤيدك
والله انتي امرأة بالف رجل يا دكتورة عائشة ...... اقدم لك شكري و امتناني لمساعدتك لي و الى كل من طرق باب مكتبك كنتي عون لنا . ادامك الله و حفظك من كل مكره و زاد الله من امثالك و كذلك اقدم الشكر لجميع موظفي مكتبك الكرام ...
يالحبيب
روح او شوف وضع المستشفيات لول ، ولة يمكن أهية من الجماعة!؟
بألف رجل
من طرحتك