شكا المرضى من تأخر معاينتهم في طوارئ مجمع السلمانية وتكدسهم وذلك بعد تشغيل نظام إلكتروني جديد، في الوقت الذي أكد فيه الأطباء أن السبب في التكدس جاء نتيجة النظام الجديد الذي كان من المفترض أن يحقق طفرة نوعية جديدة في الخدمات الصحية، إذ يتم الاستغناء عن الأوراق في طلبات الأشعة والمختبر والصيدلية، في الوقت الذي وصلت ساعات الانتظار حتى 9 ساعات في الطوارئ بسبب النظام.
وقال الأطباء: «إن طوارئ السلمانية بدأ بالعمل بشكل كامل بنظام إلكتروني جديد، إذ عانى الكل من أطباء وممرضين ومساعدين ومرضى، فالجميع يعاني من بطء شديد في تقييم المرضى والعلاج، وتصنيفهم وتكدس المرضى وزيادة ساعات الانتظار حتى وصل في اقل تقدير إلى 6 ساعات للحالات العاجلة لكي يتم تشخيص المريض وتقييم حالته وتقديم العلاج له». وأضافوا «المشكلة مستمرة منذ يوم الجمعة حتى الآن، والوضع زاد سوءا، وخصوصاً في ظل نقص أجهزة الحاسب في القسم، إذ إنها غير كافية لتشغيل هذا النظام، إضافة إلى أن البرنامج بطيء في تسجيل المريض والدخول على ملفه الشخصي».
وذكروا أن «من بعض الأخطاء والمشاكل التي في البرنامج أنه لا يتلاءم مع طبيعة الطوارئ وإمكانياته البشرية والتقنية والتنظيمية، فنحن نحتاج إلى السرعة في العمل في الطوارئ لا استخدام تقنية إلكترونية تتسبب في تأخير كبير للمرضى».
وأكد الأطباء أنهم ليسوا ضد التطور أو ضد نظام سيسهل آلية العمل في الطوارئ وخصوصاً في ظل الحاجة إلى التقنية، إلا أنه لابد من حل المشاكل والتعقيدات التي يواجهها الأطباء من جميع النواحي، لافتين إلى أن من غير المقبول تأخير المرضى حتى 9 ساعات، موضحين أن البرنامج له خصائص جيدة تخدم الأطباء والمرضى، إلا أنه لابد أن يراعي ظروف العمل في طوارئ السلمانية والذي يستقبل يوميّاً ما بين 800 وألف مريض وفي بعض الأوقات يزيد العدد إلى أكثر من ألف مريض، مشيرين إلى أن تطبيق نظام إلكتروني في المستشفيات الحكومية أمر مهم، إلا أنه لابد من الاطلاع على تجارب الدول المتقدمة وخبراتها في هذا المجال الصحي والتقني، وذلك لكون أن التقنية معرضة للخلل، كما أن النظام الجديد لم يراع هذه المشكلة. وذكر الأطباء أن التأخير في الطوارئ أدى إلى اتهام المرضى للأطباء بالتكاسل على رغم وجود مشاكل في النظام الجديد وعدم القدرة على تدخيل البيانات بصورة سريعة، ما أثر على سرعة معالجة المرضى في الطوارئ، ففي الحالات الحرجة بدلاً من معاينتها خلال ساعة فإنه استغرق علاجها أكثر من ذلك الوقت.
وطالب الأطباء بحل المشاكل في النظام الإلكتروني الجديد بما يتناسب مع الخدمات الصحية المقدمة في الطوارئ، إذ إن ذلك يؤثر سلباً على المرضى، لافتين إلى أن التعقيدات والمشاكل ستكون موجودة، وخصوصاً في ظل التقدم الهائل في التكنولوجيا.
العدد 4936 - السبت 12 مارس 2016م الموافق 03 جمادى الآخرة 1437هـ
السلمانيه، الموت اللذي تفرون منه
الكاسر
في اعتقادي ان السبب هو الدكاترة من شالو عنهم ساعات أون كوول طلعو حرتهم في المرضي عشان يبون يرجعون ليهم الساعات
اللي يسمع يقول قبل لا يحطون النظام الجديد المريض سيده يدش على الدكتور .. انا اقول تركو عنكم الهرار وجوفو السبب الحقيقي للتأخير اللي موجوب من زماان
مستشفى السلمانية هو مقصبة /وين قبل ووين الحين
السيستم الجديد ليه عيوب وايجابيات يعني يبغي اليه قوى عامله اكبر لان كونك تستخدم الكبيوتر يبغي لك وقت
هذا النظام يوم طبقوه في المراكز صرنا نتأخر واجد اكثر من اول و حتی في الصيدلية صرنا نتأخر الظاهر عجبتهم النتيجة فقرروا يطبقونها في السلمانية
تجربتي في المركز الصحي
كنت حامل وصايمة حق فحص السكر وبعد طول انتظار اخيرا دخلت عند الدكتورة وقالت ليي اروح المختبر حق تحليل ورحت وبعد طول انتظار وصل دوري نادو رقمي وقمت الا يقولون الدكتورة ما سجلت في السستم وعطلان وعليي ارد اراجع الدكتورة واخد رقم جديد بنتظر وياه بالساعات وعلى هالحال ما خلصت الا الساعة 11 واني صايمة وحامل وساءت حالتي الصحية واجد لدرجة اني قمت اتنافض واستفرغ حسيت روحي بتطلع من التعب
كل شيئ جديد يحتاج إلي وقت حتى تستتب الأمور وتعتاد عليه الناس والناس هذا ديدنها في البداية تتدمر وبعد ذلك تثني على المسؤلين لهذا العمل الناجح كما أن البدية تكون فيها أخطاء وتحتاج لبعض الوقت لتصحح وبعض المساعدة من الناس بصبرهم واتجاوز عن الخطأ.
مأساة النظام الألكتروني الجديد
جلسنا مع الوالد الذي يبلغ من العمر 70 عاما والذي يعاني من ضيق في التنفس ومرض القلب من الساعة الثانية ظهرا حتى الثانية عشرة ليلا وضعوا عدة خطوط على الثانية عشرة ليلا ، وبين تلك الساعات التي قضيناها احتاج الدكتور فقط لنصف ساعة لتشخيص الحالة واعطائه الأستشارة وباقي الساعات انتظار وصول ورقة التسجيل ثم وصول نتيجة الدم ثم وصول الملف ثم وصول الأوراق ثم ثم ثم الى ان اصاب الوالد الأعياء وفقد الجيمع اعصابه هل هذه هي الطفرة النوعية في العلاج ؟؟؟؟؟ .
التطور مطلوب و خصوصا مستشفى السلمانيه ما يخلى من المرضى ’ الله يشفي الجميع بس اذا وحده تخلص من الدكتور و يكتب لها الدوا في الكمبيوتر و تروح تآخذ دواها و تنتظر ساعه و اكثر ... تقول لها الصيدلانيه ان الدواء
مو موجود في السستم ؟ تعالي يوم الاحد استلميه و اخر الوقت الحين الخميس بينتهي الوقت و ما بيمديج ..
سؤال يعني المرا لو مو مريضة ما يات للمستشفى .. تصبر ثلاثه ايام لين تستلم دواها ؟ من المسؤل اهني ؟ لو صادها شي من بيفتكر فيها ؟ ساعات حالات تخليك تنهار
النظام ممتاز وعلى مستوى عالمي ويستخدمونه المراكز الصحية وحتى دكاترة السلمانية مال العيادات الخارجية والاجنحة يسخدمونه بشكل كامل ومافيه اي تأخير.. بس شي متوقع الاطباء مال الطوارئ بيفلتون السالفه على النظام الجديد.. ما يبون يتطورون في شي.. معروف عنهم الخيابة.. خصوصا ان النظام يمنع من التجاوز يعني ما يسمح لاي دكتور يسوي سكليف لاي احد يعرفه .. لازم مسجل في السيستم.. عشان جدي قاعدين يتحلطمون في الجرايد عشان يشيلون السيستم بس ان شاء الله الادارة ما تسمع كلامهم
التوقيع
دكتور محب للتقنية
ههههههههه
عجبتني سالفة السيك ليف
ترى السيك ليف مافي اسهل منه
ومو محتاج الواحد حتى يروح الطواريء عشان هالشي
عموماً بالتوفيق
وانا مالي في هالموضوع غير السرعة في العلاج بالطواريء وبس
الله يعطيك على قد نيتك
قول ان الاثباتات مال الاخطاء اللي تسوونها
لا يستلم المريض نسخة منها
لمقاضات وزارة الصحة او طلب تصحيح التشخيص له
وانتو ستانستو لان ما احد يقدر يقاضيكم بسبب الاعمال السيئة التي تحدث
13 ساعة مفلوت في الطوارئ
يوم الجمعة الماضي دخلت الطوارئ 12 الظهر وخرجت 1 بعد منتصف الليل والسبب هذا السيستم التعبان اللي اسمه آي صحة
مخلين موظفين اجانب يصممون ليهم برامج الله لا يراويك خلقتها
يعني بالعقل.. وش دخل النظام الالكتروني يأخرك ١٣ ساعه. بس قالو ليك جدي عشان يبرون روحهم وانت صدقت؟؟
مو بس الطوارئ حتى الصيدلية
صادني موقف رايحة موعد ولدي الصغير وغربلوني على حساب الادويه مرتين الصيدلية يرجعوني بسبب ما يبين عندهم الدكتورة مطرشه اسماء الادويه في الصيدلية في النهاية عصبت عليهم قلت لهم ما ارجع ل دكتورة وخلوا مسؤولة قسم الصبدلية تتصل في الدكتورة واخدت اسماء مال الادويه لان السيستم مشير وما رجعنا الى الساعة 2 الظهر ورايحين من 8
مهزله
مهزله في الطوارئ مامثلها مهزله.
النظام ناجح ولكن
النظام يطبق في المراكز الصحية بنجاح من حيث تتوافر البيانات الرئيسة حول المريض والجرعات الدوائية والتاريخ المرضي ولكن فشل الطوارئ بسبب ضعف الكوادر المتوفرة والتى لا تتجاوز امكانياتها تشغيل مركز صحي في حين أطباء المراكز اكثر خبرة وقدرة على التعاطي مع الحالات الطارئة
لا خيرة الله لا في المراكز ولا في المستشفيات
الموضوع ليس تزميط ولا استعراض عضلات، شنو قاعد تتفاخر بالمراكز وتفوشر فيها على شنو ؟ وش قال قال المركز أكفئ من المستشفى !! والله بلوه
لا خيرة الله لا في المراكز ولا في المستشفيات
الحق ينقال المراكز احسن من السلمانية بواجد
من يحولوني ع السلمانية يصيدني انهيار
أي مراكز وأي تشغيل كل الشغلة حق>>>
السالفة ومافيها انه سيتم منع نهائي من الحصول على اي ورقة او اثبات لدخولك المستشفى او المركز الصحي
يعني لا اثبات علاج ولا تحاليل ولا دواء ولا ولا
لو تروح تشتكي على اي طبيب او مركز او السلمانية نفسه بيقولون لك جيب اثبات انك حضرت
جيب اثبات انهم اعطوك ادوية خاطئة
جيب اثبات ان موعدك بعيد سنة كاملة
لا يوجد لديك اي اثبات
يعني لا يوجد اخطاء طبية
والتر تحدث بشكل متعمد وبلطجي ضد ناس معينين
ونعتذر على اي تعبير خاطئ
لا صراحة
النظام فاشل ١٠٠٪ في المراكز الصحية اطباء بعضهم لا يعرفون استخدامه و بعض التحاليل غير متوافرة عالنظام هذا غير التأخير الكبييير جدا
الى زائر ١٢
الى زائر ١٢ .. بالنسبة الى التوثيق فالسيستم واجد أحسن من الأوراق .. يعني اذا غلط الدكتور مستحيل ينشال من السيستم شنو عطا المريض من أدوية او تحاليل .. حتى لو كنسل دوا ما يتمحى الدواء للأبد و إنما يظهر انه مكنسل .. الأوراق تضيع لكن الي في السيستم يظل و على فكرة .. بعد ٢٤ ساعة الدكتور ما يقدر يغير شي.. و كذلك السيستم توثيق لشغل الدكتور فمثلا اذا كتب تحويل للمريض لاشعة او للأخصائي و المريض ما راح فهذا إهمال من المريض و ليس الدكتور