لماذا لا تفكر هيئة البحرين للثقافة والآثار بأهمية إنشاء أحياء للكتب المستعملة منها والجديدة بصفة دائمة على مدار العام وتقدم لعشاق المعرفة ومحبي القراءة بأسعار رمزية أسوة بما هو معمول به لدى عواصم الدول العربية، كبيروت وبغداد والقاهرة كوجهة أخرى لانتعاش السياحة في البحرين؟