العدد 4935 - الجمعة 11 مارس 2016م الموافق 02 جمادى الآخرة 1437هـ

طفل بحريني مرض والده فعمل «حمّالاً» فحوَّل ألمه إلى ثروة

ميرزا الحلي يحكي لـ «الوسط» قصة الطفل البحريني وكيف واجه قسوة الحياة - تصوير محمد المخرق
ميرزا الحلي يحكي لـ «الوسط» قصة الطفل البحريني وكيف واجه قسوة الحياة - تصوير محمد المخرق

في أول يوم له في الحياة، ولد في أسرة فقيرة، وفقد بصر عينه اليمنى في السنة الثانية من عمره، وحرم من بناء مستقبله الدراسي في العاشرة من عمره، وفي الثانية عشرة من عمره حرم من اللعب وأجبر على العمل الشاق من مطلع الفجر حتى الليل.

تزداد الحياة قسوة ومرارة، والواقع المتوحش يعصره بقوة تكاد أن تفتك به، ولكنه كان كالفاكهة عندما تعصر تعطي ألذ العصائر، فآمن بأن الله يريد أن يخرج أجمل ما فيه.

فأشعل هذا الإيمان نار الإرادة في قلبه، فخاض معارك الحياة، وانتصر على قسوة الدنيا، كانتصار الشمس على الظلام. ولم يكتفِ بتحقيق هدفه الأول المتمثل بإبعاد شبح الجوع عن أسرته، بل الآن يساعد العوائل المحتاجة، ويقدم منح دراسية للشباب.

كبر هذا الطفل، وأصبح عمره اليوم 78 سنة، إنه ميرزا يوسف أحمد الحلي الذي ولد في عام 1938، الذي كان كل شيء سيء يصيبه رغم عنه وفوق إرادته، لم يكن كذلك، بل كان حكمة لا يدركها. ففقدان بصر عينه اليمنى كان سبباً لأن يدفعه نحو التجارة وتحقيق النجاح الكبير. وهو اليوم واحد من كبار التجار في قطاع التجزئة والمواد الغذائية.

ويحكي الحلي لـ «الوسط» قصته بشكل موجز، قائلاً:

ولدت في أسرة فقيرة، في قرية الحلة، وأخبرني أهلي أني فقدت بصر عيني اليمني بعد ولادتي، سنة ثانية أو ثالثة.

وكانت الحياة قاسية جداً، ونحن صغار في الرابعة أو الخامسة من العمر، كانوا يوقضونا من الصباح الباكر، ويطلبون منا سقاية المزرعة، وجز العشب للماشية، حتى أننا أحياناً نعمل بدون أن نأكل فطور الصباح، إنه صراع من أجل الحياة.

وفي السنة الثامنة من عمري أخذني أبي إلى المدرسة، ولكن بعد سنتين أصيب والدي بمرض أجلسه طريح الفراش.

في ذلك الزمان عندما يصيب الأب شيء، فهذا يعني أن العائلة لن يكون لها ما تأكله، وأن شبح الجوع يقترب، فكنت مكرهاً على ترك المدرسة، وكأن قسوة الحياة تحرمني من بناء مستقبلي الدراسي ، وأن أعمل حمالي في السوق بهدف إبعاد شبح الجوع، وتوفير لقمة العيش لأسرتي (أبي وأمي وأخوين وثلاث أخوات).

كان أخواي وأخواتي أطفال صغار، وأنا أكبرهم وعمري 10 سنوات، فكان مدخولي من مهنة الحمالي في سوق المنامة القديم بين روبيتين وثلاث روبيات (200 و300 فلس) في اليوم الواحد.

وبعد سنة تقريباً تعافى والدي، وبدأت أذهب مع أبي، حيث يقوم أبي بشراء الفواكه والخضراوات، ثم نبيعهم بالتجزئة، وفي ذلك الوقت كان البيع بالدرزن (العدد)، وليس بالكيلو، وكان مدخولنا في اليوم 500 فلس تقريباً.

فقال لي شخص لماذا لا تعمل في بيع الكيروسين (الگاز) مع الحاج أحمد المبارك، فعملت معه وأنا في الثانية عشر من عمري، براتب خمس روبيات في اليوم ما تعادل 150 روبية في الشهر.

كنا نبيع (الگاز) على الخبابيز والبيوت، إذ نخرج من الصباح الباكر من جدحفص إلى السلمانية ثم إلى الحورة ثم إلى أم الحصم والغريفة ولا نرجع إلا بعد أذان المغرب.

ولا يوجد وقت للرجوع للبيت، فكنا ننام في بيت النوخذة أحمد المبارك بجدحفص، فالعمل من الصباح حتى غروب الشمس، في نهاية الشهر أذهب البيت لأعطيهم الراتب، وأحياناً لا أذهب للبيت ويتم إرسال الراتب. لم يكن هناك وقت للعب أو الترفيه، الحياة قاسية بكل ما تحمله الكلمة من معنى.

طلب والدي مني أن أتزوج، فرفضت، بسبب الوضع المادي وعدم وجود مكان، حيث كنا نعيش في غرفة واحدة مصنوعة من سعف النخيل، تضم أبي وأمي وأنا وإخواني وأخواتي.

وبعد إلحاح من الوالد، وافقت، فبحثوا عن فتاة، وفي كل مرة يجدون فتاة، يتم الرفض من أهلها بسبب الوضع المادي.

ومع البحث أحدى العوائل في المنامة وافقوا، ولكن بعد الخطبة، انفصلنا بسبب طلب أهلها أن أعيش معهم، وأنا في ذلك الوقت لا أستطيع أن أترك أبي وهو مريض طريح الفراش، حيث بقي والدي مريضاً لمدة تصل إلى 12 سنة قبل أن يتوفاه الله، وكنت أنا من أقوم برعايته بشكل مباشر.

وقررت أن أتزوج من إيران ووقف معي عمي عبدالغني الزيمور وساعدني في مبلغ السفر مع المبلغ الذي أعطاني إياه والدي، وحصل بعدها التوفيق مع أم حميد رحمة الله عليها، وأنجبت لي 5 أولاد وأربع بنات.

الزواج سبب لنقطة تحول

الزواج كان نقطة تحول، فعندما تزوجتُ قلت لرب عملي إن 500 فلس لا تكفي لمصاريفي فقد زادت مسئولياتي، فكان رده بكل برود: عملك معي انتهى.

فنظرت إليه، فنظر إلى عيني مبتسماً، وقال بكل بساطة: «أنا أهبك «القاري» و«الحمار» ملكًا لك ولا أريد منك مقابل ذلك شيئًا.

فشعرت بسعادة، وهذا رفع دخلي ليصل بين دينارين وثلاثة وأربعة في اليوم. فالزواج كان بركة وجلب الخير.

استمررت في مهنة بيع «الگاز»، وجاءت أيام نخرج قبل طلوع الفجر الساعة الثانية صباحاً بسبب أزمة نقص في «الگاز»، وذلك لأننا كنا إذا ذهبنا إلى محطة «گاز» جدحفص متأخرين لا نحصل عليه وينفد، ولا نعود البيت إلا في الليل.

حتى إننا في الرجوع ننام فوق «القاري»، والحمار يسير بنا لوحده يعرف الطريق، ولا يتوقف إلا عند باب المنزل.

ثم اشتريت أرضاً في الديه، وبنيت المنزل، وفتحت دكاناً صغيراً في المنزل، لبيع البيبسي والمينو والجبس والحلاوة. وكانت أم حميد تبيع على الأطفال أثناء عملي في بيع الگاز حتى أعود.

وبعدها شاركني أخي، وفتحنا بقالة، لبيع مواد غذائية. وهي مدخول ثانٍ بسيط، إضافة إلى عملي في بيع «الگاز»، ولكن أخي تنازل عن الشراكة عن حب ومحبة، فهو كان يريد الخير لي.

وذلك بعد، أن حذرني الطبيب تحذيراً شديداً، بأنني إذا واصلت عملي في بيع الگاز في حرارة الشمس، سوف أفقد بصري بالكامل.

فقال أخي: أنا أعمل في شركة، وأنت ليس لك عمل إذا تركت بيع «الگاز»، فخذ هذا الدكان وأعمل فيه، ليكون لك مدخول.

فقلت له: الدكان مدخوله بسيط، لا يغطي مصاريف أسرة. ولكن أخي كان يبث مشاعر الأمل والتفاؤل، ويقول: «استمر وسيفتح الله لك الخير، اصبر».

فعملت في الدكان، وتساعدني زوجتي أم حميد، وأبنائي، وقمنا نطور من الدكان ونزيد من بيع المنتجات، وبنينا علاقات طيبة مع تجار الجملة.

وعندما قامت جمعية جدحفص الاستهلاكية بعرض مبنى خلف محطة البترول بالديه، رأينا من المناسب أن نبدأ فيه، وبعد مفاوضات مع الجمعية اتفقنا على استئجار المكان وكان ذلك في سنة 1997 تقريباً.

ومساحة المبنى 1000 متر مربع تقريباً وبحاجة إلى رفوف كثيرة وثلاجات ومواد غذائية، فهو يحتاج إلى رأس مال كبير لا نمتلكه. فكانت مغامرة.

ولكن حدث شيء لم يكن في الحسبان، وهو أن الثقة أصبحت مصدر تمويل.

فعندما كنا نبيع في الدكان الصغير، تكونت لنا علاقات طيبة مع تجار الجملة، وتكوّن بيننا ثقة عميقة، بحيث ندفع لهم كل أموالهم من دون تأخير دقيقة واحدة. وهذا بنى الثقة.

ولهذا التجار زودوا السوبر ماركت الذي فتحناه في الديه، لأنهم يثقون كل الثقة، أنهم سيحصلون على أموالهم. فالثقة مصدر تمويل. والثقة تأتي من الأمانة والصدق في التعامل.

وأولادي قاموا بتوسيع الشركة، حتى وصلت إلى ما هو عليه الآن، حيث تدير الشركة الآن ثلاثة «سوبرماركت»، وأحد في الديه، والثاني في عالي، والثالث في توبلي. وهناك فكرة للتوسع.

وعن الحكمة مما أصابه في صغره، ذكر الآية القرآنية، (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ...). وقال: فقدت بصر عيني اليمنى في طفولتي، ولو لم أفقدها لكنت الآن عاملاً في «بابكو»، لأن قبول العامل يكون بعد اختبارات ومنها اختبار البصر.

أو قد ينتهي بي المطاف إلى بائع «گاز»، وهي مهنة انتهت وانتهى من يعمل فيها، ولكن بسبب فقدان البصر لم أعمل في «بابكو»، وبسبب ذلك، أيضاً تركت العمل في بيع «الگاز» وتوجهت إلى التجارة وبيع المواد الغذائية، ليتحقق هذا النجاح.

وعن نصيحته لجيل الشباب الحالي قال: «أنصحهم بطاعة الوالدين وعدم عقوقهما والإخلاص في العمل والسعي للقمة الحلال وبهذا سيحصل على التوفيق من رب العالمين سبحانه وتعالى». وعن نصيحته للشباب الداخلين في المشاريع التجارية قال: «إنه على الشباب الداخلين في المشاريع التجارية إذا كانوا يتخوفون من الإخفاق في المشروع فعليهم أن لا يدخلوا بكامل قواهم في المشروع، بل بالتدرج والتأني والحذر إلى أن يستطيع تثبيت قدميه في المشروع ويتمكن منه».

وذكر أنه لو لم يتوفق في مشروعه لعاد إلى عمله السابق قائلاً: إن العمل ليس عيباً، لافتاً إلى أنه إلى هذا اليوم وخلال تواجده في محله بالديه لايزال يقوم بنفسه بالتنظيف والترتيب والذهاب إلى السوق لشراء بعض الحاجيات التي قد لا تتوافر ولا تتواجد حتى في أفرع أسواق الحلي الكبيرة، وأنه يحرص كل الحرص على أن لا يدخل زبون المحل إلا وأن يجد ما يحتاجه من مبتغياته في داخل المحل.

ويؤكد الحاج ميرزا الحلي أنه لا يحب الاتكالية في العمل، فلايزال إلى الآن يقوم هو بنفسه بعمل الشاي للأولاد في الصباح ويعمل على غسل كوبه بنفسه.

العدد 4935 - الجمعة 11 مارس 2016م الموافق 02 جمادى الآخرة 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 123 | 9:19 ص

      رائع جدا

    • زائر 121 | 8:10 ص

      موضوع جدآ راقي و من اجمل ماقرأته اليوم

    • زائر 120 | 8:03 ص

      و نعم الرجل اولاده عليهم الحفاظ على هذا الإرث و السمعهة الطيبة في تعاملهم مع الناس مهما زاد مالهم و انا اعتقد انهم اهلا لذلك. حفظك الله يا حجي ميرزا.

    • زائر 119 | 6:09 م

      السلام عليكم .. بعد هذه القصة الحقيقيه اود ان اقول للشباب ابحثو واقرؤ عن هذه القصة فاغلب رجال الاعمال نجاح من ابتدء فقير .. استغرب من من يمتلك هاتف ذكي ولا يستخدمة للبحث

    • زائر 118 | 5:24 م

      بصراحة رجل لا يوزن بالذهب بل لا بوزن بكل جاه... التقي به دائما والتمس منه الحنان والرافة مع انه لا يربطني بع سوى علاقة تجارية بسيطة وبحكم موقعي الاجتماعي المتواضع لم المس منه الا الاحترام والتقدير والحنان.

    • زائر 117 | 2:51 م

      نعم

      اللة يعطيك الصحة و العافيه

    • زائر 115 | 2:18 م

      اطال الله في عمرك واعطاك الصحة والعافية تستحق اقب الدكتوراة بهذا الكفاح والجد والصبر رزقك المولى خير الدنيا والآخرة

    • زائر 114 | 12:55 م

      الله يوفقه

      قصه نجاح وكفاح معبره وومتعه

    • زائر 113 | 12:25 م

      عمي العزيز، لطالما كنت الأب الحنون والمربي الفاضل والقدوة الصالحة ، اسأل الله أن يحفظك ويرعاك ويطيل في عمرك وتكون مصدر الهام للجميع

    • زائر 112 | 11:45 ص

      قصة جدا رائعة تعبر عن معاناة نجاح صادقة بارك الله فيك ياحجي ميرزا.. رب ضرة نافعه والله اخذ منك نعمة البصر وعوضك بأشياء كثرة نحمد الله عليها ورضا الله الوالدين هو رضا الرب لهذا الاشياء اجتمعت كلها لتصب التوفيق والنجاح يكون حليفك ياحجي ميرزا الحلى الله يرضى عليك وعلى اولادك ويمشون على طريقة منوالك ويزيد من خيركم وتساعدون الناس الطيبة بحق محمد وآل محمد.

    • زائر 110 | 10:49 ص

      لم استطع اكمال المقال

    • زائر 109 | 10:10 ص

      جد قصة جميلة ومعبرة هذا كان زمن جميل فيه محبة واخلاص ومودة ورجوله حقيقة اما الان نفتقد الكثير والكثير منها اتمنى الكل يستفيد من تجربة الحاج فهي قمة في الجمال الله يحفظ امه محمد وال بيت محمد اجمعين

    • زائر 108 | 8:59 ص

      الله يعطيه الصحة والعافية وطولت العمر

    • زائر 107 | 8:26 ص

      قصة ملهمة ،، بارك الله له وبه

    • زائر 106 | 8:22 ص

      العم ميرزا هو مثال يحتدى به ونحن ابناء الحاج احمد مبارك رحمة الله عليه نفتخر به وهو بالنسبة لنا العم والاب بعد وفاة الوالد الذي كان له السند والاخ والرفيق الدرب في الحياة.

    • زائر 105 | 8:11 ص

      قصة جميلة لشاب مكافح ارادتة قوية
      عجبني وافتخر باصرارة لو كان واحد من اهلي

    • زائر 103 | 7:45 ص

      الله يخليك لنا انشالله فعلان نعم الجد و نعم الوالد و نعم الصديق ❤️الله يخليك لنا
      حسين كفاح

    • زائر 102 | 7:34 ص

      والدي العزيز انت الملهم و المعلم و انت الحنان و الرافه و انت من بداء الطريق و من رسم لنا درب النجاح و انت الذي علمتنا ان لا ننأيس و ان. نضع الله دائما في نصب أعيننا. حفظك الله كنزا بشريا

    • زائر 100 | 7:13 ص

      صار خاطري التقيك لان معاناتي قريبة في بعض جوانبها منك .. الله يزرع في قلبنا التفاؤل والرضا ويسهل علينا حياتنا إنه على كل شيء قدير

    • زائر 99 | 7:12 ص

      اطيب قلب الله يخليه ويطول في عمره ويسعده

    • زائر 97 | 6:49 ص

      الله يجازيه خير في الدنيا والآخرة

    • زائر 96 | 6:49 ص

      نعم الأب المثابر انت والدي أدامك الله ذخرا وعزا لنا

    • زائر 95 | 6:48 ص

      الله يزيدك من الخير ونعم المثال في القوة والتحمل والثبات في المواقف الصعبة .....وفقك الله لكل خير واطال الله عمرك في طاعته

    • زائر 94 | 6:14 ص

      الله يخليه لكم. فعلا نعم الوالد ودعواتنا لكم بالتوفيق

    • زائر 93 | 6:00 ص

      الله يعطيك الصحه والعافيه وطولت العمر
      لكل مجتهد نصيب. وانته مثال للرجل المكافح في هذه الحياه
      وفقك الله وسدد خطاك

    • زائر 92 | 5:52 ص

      يعطيك العافية حجي ميرزا نعم الرجال قصتك جدا مفيدة ومجازفة للقمة العيش يعطيك العافية

    • زائر 91 | 5:47 ص

      مثال قوله تعالى ولا ييأس من رحمة الله الى الكافرون ... الله يزيده من خيره ويوسع عليه مو اوسع بابه

    • زائر 90 | 5:43 ص

      ماشالله عليه هذي درس للشباب المتذمر من الوضع الحالي

    • زائر 89 | 5:31 ص

      فعلا الحجي ميرزا ليس فقط مثال للطيب فقط و إنما رمزا للوفاء مع والدي الحاج أحمد المبارك ووالدتي رحمهم الله
      أطال الله في عمره و جعل فعل الخير في ميزان اعماله

    • زائر 88 | 5:21 ص

      قصة نجاح مآثرة أتمنى من كل الشباب استيعاب ما بها من دروس

    • زائر 86 | 5:05 ص

      ابن جدحفص

      سمعنا عن حجي ميرزا الكثير ولكن اليوم عرفنا الحكاية من لسانه .. أبوحميد انسان مؤمن بار بوالديه صاحب أخلاق عاليه و طيبة نفس ..مثال لأهل البحرين الطيبين المكافحين ..دمت ياحجي ميرزا ظلا للفقراء ومناراً للشباب

    • زائر 85 | 5:03 ص

      لربّ ضارة نافعة

      صج عسى ان تكرهوا شيئًا وهو خيرٌ لكم

    • زائر 83 | 4:50 ص

      الله يطول بعمره ان شاء الله

    • زائر 81 | 4:45 ص

      اطال الله في عمرك

      والله يبارك في رزقك يا ابو حميد ، تستاهل كل خير

    • زائر 79 | 4:22 ص

      صار خاطري اروح اتسوق من الحلي اليوم

    • زائر 78 | 4:13 ص

      الله يوفقك ويعطيك من خيره.

    • زائر 77 | 3:56 ص

      هنيئا لكم يااا ولااااده ع هذا الاب
      نعم الاب..
      بالاراده الصلبه وبالقوه والعزيمه واهم مايكون نيته صافيه
      قلبه نظيف مع الناس والله عطاه ع قد نيته ..
      الله يطول بعمرك وخلييي الك ولاااادك نعم الاب ونعم التربيه ..
      مثال يحتذى بك ..

    • زائر 76 | 3:45 ص

      الله يعطيك العافية

      انت ولدت في زمن البحريني الأصيل عنده مجال و فرصة يعتمد على نفسه و ما عنده من يضايقه الحين شوف شبابنا مع انهم جامعيين الا انهم ما يحصلون على فرصة و لا تشجيع و صار الخير كله للغريب الاجنبي في هالديرة
      الله يعطيك الصحة و العافية و يزيدك من الخير

    • زائر 124 زائر 76 | 3:24 م

      مو كلام انما العمل الجاد و المثابره و التفكير الكثير سوف تصل لمردودك انت قرات قصته و جفت الزمن الي كان يعيش فيه اصعب من زمنك و وضعه اصعب من وضعك و وصل بل صبر و المثابره و التوكل علي الله سبحانه وتعالي و انا اقول ليك اغلب التجار الي ابتداء من صفر لا يعرفون معني للراحه و يشتغل شغللل اكثر من موظف الي يوظفه و اتجوفه حريص لان يعرف قدر نص روبيه

    • زائر 75 | 3:39 ص

      لكل مجتهد نصيب

    • زائر 74 | 3:39 ص

      بارك الله بالعم ميرزا الحلي ...ربي يعطيه الصحه والعافيه ويجعل كل ذريته من الصالحين..ونعم الرجل المكافح..قصه رائعه وجميله كلها كفاح..كل يوم نتعلم من العصاميين خبرة جديده...الفرص لا تتكرر وعلى الانسان ان لا يعارض الفرص لانها اشارة من الله لطريق أفضل

    • زائر 72 | 3:32 ص

      الله يزيد و يبارك له . عليه بالف عافية

    • زائر 71 | 3:30 ص

      الله يطول بعمره حجي ميرزا مثال للاخلاق و الطيبة.. ونعم الرجل المكافح.

    • زائر 70 | 3:29 ص

      قصة حزينه لكن جميله ???? الله يخليه لعيلته

    • زائر 69 | 3:21 ص

      الله يحفظه الخال العزيز

    • زائر 68 | 3:02 ص

      بر الوالدين الذي فتح له أبواب الرزق ...

    • زائر 67 | 2:55 ص

      ماشاللّه . .اللّه يحفظه ويخليه لأولاده ????

    • زائر 66 | 2:54 ص

      الله يزيد ويبارك ان شاءالله

    • زائر 64 | 2:39 ص

      بكل صدق انها قصه رائعه جدا... وانني لم اتمالك نفسي من البكاء على الظروف القاسيه التي مر بها الحاج ميرزا الحلي ولاكن ان دل ذلك على شيء انما يدل على ايمانه الكبير بالله عز وجل وحسن الظن به و التوكل عليه ومن ثم بره لوالده حيث كان له بمثابة سلم للرقي على درجات الحياه الصعبه .
      هنيئا لك رغد العيش الكريم بعدالكفاح الاليم. اخوك مسعود بقص طرابلس ليبيا.

    • زائر 63 | 2:27 ص

      هُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ ذَلُولاً فَامْشُوا فِي مَنَاكِبِهَا وَكُلُوا مِن رِّزْقِهِ وَإِلَيْهِ النُّشُو،،،،، ربي يحفظك يا حجي

    • زائر 62 | 2:23 ص

      والدي العزيز، انت مصدر إلهامي و قوتي، انك حقا رجل عظيم، لا اعرف ماذا أقول في حقك لان شهادتي مجروحة ولكن انظر ما ذَا يقول الناس عنك، مهما عملنا لن نوفيك حقك، انت علمتنا معنى الإصرار و الطموح، انت مدرستي في هذه الحياة.
      حسين ميرزا الحلي

    • زائر 61 | 2:22 ص

      الله يعطيك العافيه حجي و يزيدك من خيره

    • زائر 59 | 2:18 ص

      صباح الخير

      نعم الزواج نصف الدين ولكن هادا لا يعني ما تفضل به الزائر الكريم نعم ربما يكون موضع قدم خير للبعض وللبعض الآخر عنده كل ما يستلزم الحياه الزوجيه ولكن تراه اذا تزوج انقلب عليه وأصبحت حياته الزوجية في عذاب يبهدل بنت الناس ويجعل من حياتها جهنم

    • زائر 58 | 2:17 ص

      من جد وجد

      حقا ان الله لا يضيع اجر العاملين

    • زائر 57 | 2:10 ص

      حسين ميرزا الحلي

    • زائر 56 | 2:04 ص

      فضلي ..
      يستاهل كل خير ابو حميد .. من الصغر كنت اجالسه مع ابناءه انسان بسيط رغم كل مايملك .. يحب الخير بنيه صافيه وهو ما وصل الى ما عليه هو الان بتوفيق الله و تربيته لابنائه .. و الثقه التي حصل عليها .. لكن للتو عرفت القصه و الله يرحمش ام حميد .. موضوع يجب ان يتكرر لان فكرته تعرفنا على تجارب و تبث روح للناشئه و الشباب في العمل و الحياة

    • زائر 55 | 2:03 ص

      تقاطرت دموعي و انا اقرأ قصة الكفاح فعلا انت رجل عصامي يحتذى به حفظك الله و رعاك و ادام عليك نعمة الصحة و الرزق الواسع

    • زائر 53 | 1:59 ص

      قصة ملهمة

    • زائر 52 | 1:48 ص

      أصيل بن أصايل
      لن أزيد على ما قاله الإخوة القراء
      ولكن كلمة حق في حق أخيه أبوحسين .. جاورناه ونعم الجار ... من أكثر الناس المحببين إلى قلبي بطيبته وصفاء نفسه وتواضعه و أيضاً زهده

    • زائر 51 | 1:44 ص

      تعليقاتكم اخواني واخواتي على المقالة هي ايضا لا تقل اهمية عن تجربة هذا الرجل الطيب في تشجيعنا نحن الشباب على الكفاح

    • زائر 50 | 1:44 ص

      !!

      دايماً أسمع الناس تقول أن أسواق الحلي أغلى من غيرها ، وأنا أشوفه بالعكس ، الحلي أرخص سوبر ماركت في البحرين وعن تجربة

    • زائر 49 | 1:42 ص

      الله يطول بعمرك
      بر الوالدين ووالكفاح المستميت من اجل لقمة والان حصاد
      ادام نعمته عليكم ووفقكم الله
      سرد القصة والاسلوب مشوق

    • زائر 48 | 1:32 ص

      يستحق

      يستحق كل تقدير وحترام

    • زائر 46 | 1:18 ص

      زيدو من هل قصص السنعة

    • زائر 44 | 1:02 ص

      احيانا ..

      الظروف القاسية تلعب دورا ايجابيا أو تقلب الدنيا عليك أو ينتهي بك المطاف بالعجز والمرض أو الموت السريع لكن ظروف الحاج الحلي صاحبها التوفيق بعد الاجتهاد والكفاح .. واحد customer

    • زائر 43 | 12:55 ص

      الله يوسعزعليك بالخير
      صبرت والله اعطاك على قدر صبرك

    • زائر 41 | 12:54 ص

      بصراحه قصة مر بها الكثير من الاجداد حتى ان الكثير منهم لم يكن ليجد قوت يومه والتوفيق من الله يلعب دور في الحياة
      وعلى نياتكم ترزقون الحاج ميرزا كان باراً بوالديه والله سبحانه وتعالى جزاه خير في الدنيا وانشاء الله في الاخره بعد

    • زائر 40 | 12:53 ص

      سبحانه وتعالي صاحب الجلالة والعظمه يعز من يشاء ويذل من يشاء فنصرك الله سبحانه وتعالي علي صبرك وكفاحكم فهذا العز من الله وسوف يذل من ذلك في يوم الحساب وكل مظلوم تعرض للظلم من مسئول في عمله او قريته.

    • زائر 39 | 12:51 ص

      ﺍﻧﺘﻢ ﺍﻟﻜﺮﻣﺎء

      ﺗﺴﺘﺎﻫﻞ ﻛﻞ ﺧﻴﺮ ﻭﺍﻧﺖ ﺣﻠﻲ ﺍﻳﻤﺎ ﺗﺤﻞ ﺣﻠﺖ ﺍﻟﺒﺮﻛﺔ ﺍﻥ ﺷﺎء ﺍﻟﻠﻪ ﻭﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﻋﻤﻠﻨﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﺠﻤﻌﻴﺎﺕ ﺍﻟﺨﻴﺮﻳﺔ ﻧﻘﺪﺭ ﻣﻮﺍﻗﻔﻜﻢ ﻭﻣﺴﺎﻋﺪﺗﻜﻢ ﻟﻔﻘﺮﺍء ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻠﺪ . ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻮﺳﻊ ﻋﻠﻴﻚ ﻣﻦ ﺣﻴﺚ ﻻ ﺗﺤﺘﺴﺐ .

    • زائر 38 | 12:47 ص

      شكلك تشتغل في الحكومه
      الشغل في الحكومة يعني الراحه
      يعني يومين اجازه
      يعني اجازه سنويه شهرين
      يعني دوام قصير ولا عوار راس في تجاره

    • زائر 73 زائر 38 | 3:35 ص

      القصد

      للتنتظر وظيفة حكومية .. اختي الله يهديها لجتنا بشهادتها الجامعية وتنتظر وظيفة حكومية وترفض كل الوظائف بالشركات وعذرها دارسة وتبي شغل على قد شهادتها ... اللي تحرجوا معاها قريب يتقاعدون وهيه تنتظر ليما يجيها الربيع ... الزبدة لاتنطرون من الحكومة شي .. تنظرون الى باب مغلق ولو التفت لفته بسيطة لوجدت كل الابواب مفتوحة لك .. وشكرا

    • زائر 37 | 12:42 ص

      حتى معاناته يرويها بفخر وتقدير لكل ما أعطاه القدير, اللهم أعطي كل شباب هالبلد الجميل من أغلى ما عندك وارزقهم و زِد المحبة والثقة في قلوبهم.

    • زائر 36 | 12:36 ص

      الله يزيدك من خيره. رجل طيب تستأهل كل خير

    • زائر 34 | 12:27 ص

      الله يعطيك العافية

      الله يعطيك العافية و يزيد في عمرك و يعطيك الخير

    • زائر 33 | 12:27 ص

      ونعم فيكم يا الحلي. الله يوفق ليكم ام شاء الله. فعلا قصة مؤثرة عن التضحية وحب العائلة.

    • زائر 32 | 12:15 ص

      قصة جمعت اكثرمن تجربة للكفاح والامل والثقة .

      وهذه واحدة منها جمعت كثيرا من التجارب في مشهد واحد ، وكيف استفاد الحاج من الفرص مستعينا بالله والحوافز والدوافع الذاتية بدون يأس واحباط رغم صغر سنه وفقدان المعيل لم يتباطىء ابدا في الكد والسعي الى ان من الله عليه واعطاه وحقق هدفه وامله ، ويمكن يستفاد منها الكثير من الدروس والعبر والثقة بالله سبحانه وتعالى الذي يقول في محكم كتابه :" وقل اعملوا فسيرى الله عملكم "
      واخيرا نقول شكرا للوسط التي تنشر لنا قصص الامل والحوافز في النفوس ، وكل مرة قصة حافز آخر جديد .

    • زائر 31 | 12:06 ص

      الله يعطيه العافية

      قصة كفاح مؤثرة وتبعث الأمل في النفس

    • زائر 30 | 12:06 ص

      قصه محفزه للشباب

      لا تنتظروا الوظيفة الحكوميه بل اخلقوا الوظائف لانفسكم

    • زائر 29 | 11:59 م

      ركزوا على عقب زواجه

      من عقب زواجه جاه الخير ،
      يا ناس اقتنعوا ان بالزواج راح تنفتح بيبان الخير عليكم و راح يجيكم الرزق من كل مكان .(و إن يكونوا فقراء يغنيهم الله) ،،

    • زائر 45 زائر 29 | 1:14 ص

      بالضبط

      كان حالي قبل الزواج متعسراً نوعاً ما .. ما ان فكرت بالزواج وعزمت النيه على ذلك تيسرت الامور من كل جهه .. اذكر حينها كان المبلغ المتوفر لدي 600 دينار فقط (سنة 2012 ) ولكان بتوكلي على الله سبحانه وتعالى تسهلت جميع الامور وحصلت على الكثير من المساعدات من الاصدقاء والاحباب والناس الخيرين .. الحمدلله على كل حال

    • زائر 104 زائر 29 | 7:53 ص

      من حالة لحالة يختلف الوضع ، أني من تزوجت تدردمت وتدمرت حياتي وكلها ووصلت للمحاكم ومراكز الشرطة وحتى الحبس بسبب ديون مالي شغل فيها

    • زائر 28 | 11:55 م

      أطال الله بعمرك

      أيها الطيب

    • زائر 27 | 11:55 م

      كان أهل القرى رمز للتضحية والوفاء والعمل وحب الخير،، وأهل محبة ووفاء،، لم تؤثر فيهم أي نزعة طائفية ،، أين هم الآن،، دخل بينهم الغريب والساسة والمتمصلحين فأعبد كثير منهم عن ما كانوا عليه!!!!

    • زائر 26 | 11:46 م

      الله اخليك

      اطال الله في عمرك في خير وعافيه

    • زائر 25 | 11:39 م

      قصة وعبرة للشباب البحريني الخايب والاتكالي والي كل يوم ينام وياخذ مصروفه من ابوه ومخلي الحجه على الحكومة ومافي شغل .. استحقر كل شخص انكالي وهذي القصه تذل انكم ما عندكم كرامة بسبب اعتمادكم على مصروف الاب الكادح وانصح الاباء بجبر طايحين الحظ الخيب وسامحوني على صراحتي وكلامي

    • زائر 24 | 11:35 م

      ماشالله عليه

      ونعم فيه حاجي ميرزة الحلي قمة في التواضع و الأخلاق النبيل ، الآه يخفضة و يكثر من امثالة

    • زائر 23 | 11:27 م

      الله يوفقه لكل خير

      الله يوفقه لكل خير ويعطيه أكثر

    • زائر 22 | 11:22 م

      الله يحفظك ويطول عمرك
      لو كانت جائزة ريادة الاعمال حقيقية لكانت من نصيبك

    • زائر 21 | 11:22 م

      الله يعطيك العافية يالحجي

      رجل عصامي يعني بني نفسة أب نفسة .

    • زائر 20 | 11:08 م

      بالتوفيق

      موفقين باذن الله والله يعطيكم الصحة والعافية وطولة العمر

    • زائر 19 | 11:04 م

      ماكو شي إسمه مستحيل في الحياة الحاج عبد الله ابو يوسف عمره 50 سنه أخذ قرض من البنك حتى يسوي مشروع حياته وحاول واجتهد وماكان عنده شي اسمه يأس والحمد لله ...

    • زائر 60 زائر 19 | 2:20 ص

      والنتيجة بعد الكفاح، لم تكمل لنا القصة!

    • زائر 18 | 11:04 م

      الحلي

      طيب يالطيب طول عمرك اصيل وطيب ونيتك طيبه لذالك الله عطاك على طيبتك
      وزوجتك هم طيبة لأنها تزوجت طيب وكافحت من اجله وصبرت
      الله يعطيك ويزيدك من الخير دنيا وآخرة يالطيب.

    • زائر 17 | 10:51 م

      الطيبون للطيبات

      طيب الله آخرتك كما طيبت دنياك.

    • زائر 16 | 10:50 م

      طيبة حجي ميرزا وأخلاقه سبب قي ازدهار تجارته
      ونعم الجار

    • زائر 15 | 10:50 م

      الله يزيده من خيره

      عليه بتوضيف البحرينيين العاطلين جزاه الله خير

    • زائر 14 | 10:48 م

      الله يزيده من خيره

      عليه بتوضيف البحرينيين العاطلين جزاه الله خير

    • زائر 65 زائر 14 | 2:40 ص

      الحمدلله

      بابه مفتوح لجميع من يرغب بالعمل والحمد لله اخي يعمل هناك و بعض شباب القرية ايضا
      بس يتواصل ويا الادارة في فرع توبلي وبالتوفيق

    • زائر 13 | 10:47 م

      الحلي صورة جميلة

      الحلي مثال حي و قوي للمواطن البحريني الطموح .أتمنى له و لامثاله الجادين المخلصين المزيد من التوفيق ...قصة كفاح جميلة .

    • زائر 12 | 10:44 م

      زاد الله من خيركم خيرا

      وفقكم الله وزاد من أمثالكم البارين المخلصين

    • زائر 11 | 10:36 م

      مقال رائع وملهم!
      لغة جميلة ثرية بالمعلومات والنظرة المتفائلة للحياة. تهانينا ونتمنى للكاتب والضيف والقارئ كل التوفيق.

    • زائر 10 | 10:35 م

      الله يعطيك الصحة والعافية حجي وازيد من خيرك اضعاف مضاعفة ... قصتك فيها عبرة وامل

    • زائر 9 | 10:28 م

      الله يعطيك العافية

      سكنا بالقرب من البقالة و كان يتعامل بكل احترام مع كل الناس

    • زائر 8 | 10:26 م

      قصة امل

    • زائر 7 | 10:23 م

      والنعم

      الله يحفظه أبو حميد رجل محبوب مخلص أمين ومثابر

    • زائر 6 | 10:04 م

      والنعم فيك أيها المثابر الصابر

      نعم إن مثل هذه الشخصيات التي تبني من لا شي أشياء كثيرة تستحق كل خير وتستحق سيرتها الدراسة والتحليل.. فمن قلب المعاناة يولد الامل ومن الامل بالله يتحقق الفرج والسعة ...بارك الله فيك حاج ميرزا واطال الله في عمرك في صحة وعافية ووفقك لكل خير..

    • زائر 35 زائر 6 | 12:27 ص

      أم أحمد

      الحاج ميرزا الحلي مثال للطيبه والأخلاق والتواضع أشتغلت وياهم لمدة عشر سنوات من أحلى سنوات عمري تعلمت فيها الكثير طوال فترة عملي ما شفت منهم غير الاحترام والتقدير وخاصة من الاستاذ الأخ شاكر الحلي وهو مثال للشخص الطموح المثابر المخلص في عمله وله بصمته الواضحه في تطور وازدهار شركة ميرزا الحلي .. أدعو من قلبي توسعاتكم وازدهاركم وتطوركم ما يوقف عند حد ويكون ليكم في كل منطقه في البحرين فرع يارب .

    • زائر 5 | 9:46 م

      ...

      رحله كفاح جميلة من أبناء أرض خلود .الله يعطيك الصحه و العافية .

    • زائر 4 | 9:45 م

      محرقي : الحاج ميرزا الحلي انت رمز العطاء والتضحية لاهلك ووطنك ودينك ، الاجداد والاباء حفروا في الصخر وتعبوا وجاهدوا بالعمل ليل نهار ولكن للاسف بعد التعب والعطاء ضائع حلم الاحفاد بسبب الموطنيين الجدد والوافدين حيث استولوا على الوظائف والسكن والصحة والتعليم بلمح البصر بدون تعب ولا انتماء للارض..لكن تبقى البحرين حلوه بأهلها ( اخوان السنه والشيعه ) .

    • زائر 98 زائر 4 | 6:50 ص

      اممممم

      أوافقك في كل كلامك بس الجملة الاخيره اللي بين قوسين فاعذرني ياأخي لانه فقط طائفة اللتي ترددها اما الاخرى فلم تعد تذكرها واذا ذكرتها بخجل فقط

    • زائر 3 | 9:36 م

      الله واسع عليم

      بر الوالدين من أعظم النعم التي تجلب وراءها الكثير من الخير....دائما معادلة التوفيق الدنيوي قبل الاخرة سرها الوالدين...فقدت بصرك وعوضك ربي ببصيرة العقل والقلب..رزق واسع وتوفيق دائم....اعشق قصص الكفاح فهي تبني الأمل بالله دائما

    • زائر 2 | 9:12 م

      تستاهل

      تستاهل كل خير عسى الله ازيدك من خيره انشاء الله

    • زائر 47 زائر 2 | 1:24 ص

      حجي ميرزا مثال يقتدى به

      ﻻ يسعني إﻻ ان أدعو الله ان يطول بعمرك أيها اﻹنسان الطيب ، متمنية ان يحذو الشباب حذوك في المثابرة و الصبر وسعة الصدر و معرفة الله في السر و العلن.

    • زائر 1 | 8:59 م

      قصه

      موثره طاعه الوالدين من رضا الرب

    • زائر 54 زائر 1 | 2:02 ص

      طاعة الوالدين بعد اطاعة الله لها دور كبير في التوفيق

    • زائر 87 زائر 1 | 5:11 ص

      راعيه يابحرني يااصيل

      والله انا كل يوم اسوق عنده ورجولي اتحب الذهاب الى اسوق الحلي.

    • زائر 101 زائر 87 | 7:15 ص

      الوالد العزيز هو مصدر للصبر و العزيمه و الحنان و البر بالوالدين تعلمنا منه الكثير و لا نزال نتعلم منه. الله يحفضه و هو كنز بشري بالنسبة لنا

اقرأ ايضاً