أبدى المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالتعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة خوان مانديز، أسفه من عدم تحقق طلب زيارته إلى البحرين خلال فترة ولايته.
وفي كلمته التي ألقاها يوم أمس الثلثاء (8 مارس/ آذار 2016)، خلال أعمال الدورة الـ31 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في جنيف، قال مانديز: «هذه مشاركتي السادسة والأخيرة في مجلس حقوق الإنسان خلال ولايتي كمقرر للتعذيب (...)، وأنا أأسف لعدم تحقق طلبي المتكرر بزيارة البحرين وتايلند بسبب تأجيلهما من قبل جانب واحد، هو الجانب الحكومي».
وكان مانديز قد تقدم بطلب زيارة للبحرين في العام 2011، وهي الزيارة التي تم تأجيلها في مايو/ أيار 2013 إلى أجل غير مسمّى، والذي يُعَدُّ التأجيل الثاني للزيارة، بعد أن تم تأجيلها في وقت سابق في شهر فبراير/ شباط 2012.
العدد 4932 - الثلثاء 08 مارس 2016م الموافق 29 جمادى الأولى 1437هـ
كل ما ضاقت كان الفرج اقرب
وبعون الله الواحد الاحد راح يتغير الحال للافضل فقط الصبر ثم الصبر
ليش بعد يجي البحرين ؟
ما عندنا تعذيب!! و لا عندنا معتقلي رأي!! و لا عندنا اطفال في السجن
عن اي تعذيب تبحث؟!
بسيوني قبل ما يشتغل ويزور السجون، السجن طلبوا للمساجين ثياب محددة من أهاليهم وخلوهم يتسبحون وطلعوهم في الشمس ولعبوا كرة ومع هذا بسيوني عرف كيف كانوا يعانون. هذا خبير دولي لو سمحوا له يدش كان بقول ....
شو المشكلة ؟
هذا للحين يحدي, ما بدخلونك ولا اللي بعدك
..
المدافعين عن حقوق الإنسان يبعدون وغير مرغوب فيهم ومن يريد دس سموم الطائفية يرحب بهم ماذا نتوقع ..نسأل الله الفرج
لا لاتستغرب بعد شوية بيجي لك كم واحد ويقول لك انت تكذب
أبو إياد
متوقعين النتيجه
لو انت مركز على الدول اللي فيها نسبة مرتفعة من الاعدامات كان افضل
تعليق
مو مشكلة...يركز على الصوبين.
هامان
الا خايفين يدخلونه وتطلع الفضايح
هدهد
اي نفس تحمل
كل دولة لها سياستها وتدخل وتمنع من تريد في اراضيها اهم شي المحافظة على امنها واستقرارها
الأمن و الإستقرار يسودان ببسط العدل و بالأعمال لا بالأقوال.
اقتراح
أقترح نرشح واحد من البحرين بداله عشان نسمح له يدش
وشرط بعد لازم يكون مرضي عند الحكومة عشان لو جا ما يقول إلا أبشر يا طويل العمر