رأى وزير الأشغال وشئون البلديات والتخطيط العمراني، عصام خلف، أن منطقة سار أصبحت منطقة عمرانية مرغوبة، ولم تعد قرية صغيرة، وشهدت توسعاً عمرانياً خلال الأعوام الماضية، مؤكداً خلال جلسة مجلس النواب اليوم الثلثاء (8 مارس/ آذار 2016)، أن تصاميم تطوير شارع سار جاهزة، وبانتظار الانتهاء من إجراءات استملاك أرضين لطرح مشروع توسعة الشارع للمناقصة.
وبيّن أن الوزارة قامت باستملاك العديد من الأراضي، ومن المقرر أن يتم تحويل الشارع الحالي إلى مسارين في كل اتجاه، مع إنشاء مماشي لأهالي المنطقة.
للأسف أراضي سار للغريب وأهل القرية خاليين اليدين
جلالة الملك وهب أهالي قرية سار قطعة أرض اسكانية ولم نرى سوى السراب
أحنا مانبغي هذه الاشياء اللي نبغي أسكان لينا واعتقد أكثر قرى شارع البديع توجد فيها اسكان ولو بس مثل ما يقولون خيرها لغيرها والبر كله توزع
اهالي سار يطالبون بأسكان لهم وليس هذا
بيع الاراضي للاجانب واهالي سار بدون اسكان !!