قالت بلدية المحرق إنه «رداً على ما نشر في صحيفتكم الثلثاء (28 فبراير/ شباط 2016)، العدد (4922) حول الشكوى التي نشرت بعنوان «بحارة المحرق يطلقون حملة تواقيع للإبقاء على مواقعهم»، فنود الإفادة بأن البلدية قد قامت بمخالفة الكبائن نظراً لاستلامها شكوى واردة من خفر السواحل على تلك الكبائن المخالفة، حيث إن توجيه المخالفات هو من صميم عمل البلدية وهي الجهة المسئولة عن ذلك.
العدد 4931 - الإثنين 07 مارس 2016م الموافق 28 جمادى الأولى 1437هـ
احنا مع البلدية في ازالت كبائن الصيادين ولكن نريد نفس النشاط لمحاسبة من يسرق الاراضى .... والله بس شاطرين على الصيادين
اذا البلدية تبي تخالف خلهه تخالف اللي مركبين مظلات ..
نعم أساند وبقوة إزالة هذه العشوائيات من الصندقات والكبائن !!
ما هو السند القانوني لهؤلاء لكي يضعوا أياديهم على ساحل عام لكي ينوا عليها مجالس خاصة لهم !!
وبغض النظر عن ما يمارس في هذه الكبائن سواء كانت للرذيلة أو الفضيلة ،، ما بني على باطل فهو باطل !!
البلديه
ازيلو الزرائب بعد الي في عراد خاصة ان الاراضي ملك البلديه
إزالتها و تحويل الساحل الي ساحل عام أو فرضة أفضل بكثير، ممكن أحد يسألهم من إين يحصلون على الماء و الكهرباء وهل الأرض ملك أحدهم فلماذا العشوائية أزيلو جميع الكبائن حتى الي في وسط الفرجان، كل واحد يحط له صندقة و يلصق عليها صور الشيوخ علشان الشرعية و هذا غير مقبول.