رمي المخلفات خارج المنازل في الأماكن غير المخصصة للقمامة، ظاهرة تتكرر في الكثير من المناطق، ولها تأثيرٌ سلبيٌ على البيئة، وعلى المنازل المجاورة لتلك الأماكن، فضلاً عن خطورة بقائها في مكان يمكن للطفل أن يُقدِم على حرقها.
أينما وجد الانسان وجد التلوث حقيقة أنه كائن غير متكيف مع الطبيعة لم نسمع عن غيره يفعل بالطبيعة ما يفعل.
ليست مستوى ثقافي أر معرفي انها مستوى سلوكي تكيفي فمن المثقفين من ينظف بيته ليلقي نفاياته في الشارع.
مع الأسف لو أحب الناس وطنهم حقيقة لما قاموا بهذه الظاهرة المتخلفة واللتي تنم عن عدم مسؤلية وسوء تربية ويوء تعليم . ولا يمكن إنهاء هذه الطاهرة الا ببداية صحيحة من الصغر اي من دور الحضانة وربط الموضوع بالتعاليم الاسلامية الراقية اللتي تحض على النظافة والمسؤلية المجتمعية والآثار السلبية و المضرة لهذه التصرفات. المشكلة اننا لم نعز نستخدم التربية في مدارسنا ولا نقوم بغير تلقين مواد التعليم الغير مجدية الا للحصول على شهادة
اقرأ ايضاً
"الاستئناف" تؤيد حكم الإبعاد ضد المسقطة جنسيته مسعود جهرمي
ثقافة
هي مسألة تتعلق بالثقافة ، وما يتعود عليه الانسان منذ الصغر ،في بعض البلدان تعتبر جريمة .لذلك قد يكون وضع العقوبات رادعا لمثل هذه العادات الغير حضارية
أينما وجد الانسان وجد التلوث حقيقة أنه كائن غير متكيف مع الطبيعة لم نسمع عن غيره يفعل بالطبيعة ما يفعل.
ليست مستوى ثقافي أر معرفي انها مستوى سلوكي تكيفي فمن المثقفين من ينظف بيته ليلقي نفاياته في الشارع.
هذه ظاهرة غير حضارية .. وتنعكس على ثقافة الشخص وتحتاج إلى فرض مخالفات حتى تزول هذه الظاهرة.
وصاااخة
و الا هناك الكثير من الحاويات و في جميع المناطق
الا اذا ما خذوهم ال..... حق اسوون ابهم العمايل
مع الأسف لو أحب الناس وطنهم حقيقة لما قاموا بهذه الظاهرة المتخلفة واللتي تنم عن عدم مسؤلية وسوء تربية ويوء تعليم . ولا يمكن إنهاء هذه الطاهرة الا ببداية صحيحة من الصغر اي من دور الحضانة وربط الموضوع بالتعاليم الاسلامية الراقية اللتي تحض على النظافة والمسؤلية المجتمعية والآثار السلبية و المضرة لهذه التصرفات. المشكلة اننا لم نعز نستخدم التربية في مدارسنا ولا نقوم بغير تلقين مواد التعليم الغير مجدية الا للحصول على شهادة