واجهت الشابة سارة الزاير في بداية مشروعها المنزلي بصنع الحلويات مشكلة التوفيق بين الدراسة والعمل ، إلا أنها سرعان ما استطاعت التغلب عليها خلال وقت قصير، لتتقدم خطوات للأمام بهذا المشروع الذي ترى فيها أنه لا يستمر إلا بالتشجيع والمواصلة.
بدأت الزاير في صنع الحلويات منذ الصغر، وكانت لها الهواية المفضلة التي عشقتها دون باقي الهوايات قبل أن تكون لها البداية الحقيقية عندما قررت جعل هذه الهواية مصدر رزق لها. تقول الزاير: "بدايتي كانت تقتصر على الوسط العائلي فقط، أصنع الحلويات وأقوم بتقديمها في التجمعات العائلية، ومن هنا كانت انطلاقتي بعد التشجيع الكبير الذي حصلت عليه من قبل أفراد عائلتي".
ويعود الفضل في تنمية تلك المهارة بالنسبة إلى الزائر إلى عائلتها وزوجها وصديقاتها اللآتي ساهمن في نشر حسابها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. ولم يقتصر عمل الزاير على صناعة الحلويات المنزلية بل إنها تواصل دراستها الجامعية حيث وصلت السنة الثالثة في تخصص إدارة الأعمال.
وتقضي الزاير وقتاً طويلاً في إعداد وصنع الحلويات المتنوعة، إلا أنها تفضل كعكة النوتيلا، وهي أول كعكة تمكنت من إعدادها في مناسبة عيد ميلاد شقيقها، مؤكدةً "حالياً هي الأكثر طلباً من الزبائن". وتأمل الزاير بأن تجد طموحاتها طريق التحقيق: "طموحي أن أفتتح محلي الخاص لأبدع أكثر في هذا المجال وأرضي أذواق الجميع".
بالتوفيق ان شاء الله جميل أن يكون الإنسان سيد نفسه
انا بدأت مشروعي بدون تشجيع من أحد كنت واثقة اني راح أنجح لأن محد يعرف إمكانياتي أكثر مني توكلت على الله و بدأت بدون ما أخبر احد بعد ما بدا المشروع يكبر خبرت المقربين مني و لما شافوا النجاح تشجعوا و وقفوا وياي
تسلم ايدك اخت ساره ماشاءالله مبدعه
حبذا لو نعرف رقم حسابك للتواصل وفقك لله بحق محمد وآل محمد
الله يعطيش الي في بالش خيوتي .. جربوا حﻻوتها لذيذ
هنيأ لكل يد عامله
وفقكم الله فعلا نعمة من الله ان تكون يد الانسان تبدع وتنتج .. ياالله من فضلك
كل الشكر و الامتنان لمحمد الجدحفصي للدعم الذي قدمته بنشر المقالة و جهودك المبذولة .. و وفقنا الله و اياكم ان شاءالله
كل الشكر و الامتنان لمحمد الجدحفصي للدعم الذي قدمته بنشر المقالة و جهودك المبذولة .. و وفقنا الله و اياكم ان شاءالله
...
تستحق التشجيع
الله يوفقك ونكون زباين لمحلك
زين وين الحساب؟
المفروض ينحط حسابها للبيع ل