أعلنت وزارة الطاقة في الإمارات أمس، أن الدولة ستخفض أسعار البنزين المحلية في آذار (مارس) بينما سترفع أسعار الديزل. ونشرت الوزارة على موقع «تويتر» أن سعر لتر البنزين 95 أوكتان سينخفض في بداية الشهر إلى 1.36 درهم للتر (37 سنتاً) من 1.47 درهم، وذلك وفق ما نقلت صحيفة "الحياة" اليوم الإثنين (29 فبراير / شباط 2016).
وأشارت إلى انخفاض الطلب على البنزين في هذا الوقت من العام إضافة إلى تحركات أسعار البنزين العالمية وزيادة الإمدادات. وسترتفع أسعار الديزل المحلية إلى 1.40 درهم من 1.37 درهم.
وكانت الإمارات أعلنت في تموز (يوليو) أنها غيرت نظام أسعار الوقود الثابتة المدعمة إلى آلية للتعديل الشهري استجابة للاتجاهات العالمية.
ولم تكشف عن تفاصيل نظامها الجديد أو عن موعد إلغاء الدعم نهائياً، لكنها لفتت إلى أن أسعار الوقود ستتحدد بناء على متوسط الأسعار العالمية مع إضافة تكاليف التشغيل.
من جهة أخرى، كشفت هيئة التأمين في دولة الإمارات عن خطة لتأسيس شركة وطنية كبرى متخصصة في مجال التأمين على الحياة، تساهم فيها كل الشركات الوطنية المرخصة لممارسة هذا النوع من التأمين.
وأكد المدير العام للهيئة إبراهيم عبيد الزعابي خلال جلسة عقدتها الهيئة مع المدراء العامين في شركات التأمين الوطنية، أن «هذا الاقتراح يأتي ضمن الجهود لتطوير قطاع التأمين وتعزيز مستوى تنافسيته والارتقاء بمكانة الدولة كمركز تأميني إقليمي وعالمي وفي إطار حرص الهيئة على تطوير مَحافظ التأمين على الحياة وتعزيز تنوع المنتجات التأمينية لدى الشركات الوطنية والحفاظ على حقوق حمَلة الوثائق وحماية مدخراتهم الاستثمارية».
وقال إن «فكرة تأسيس هذه الشركة انطلقت من واقع سوق التأمين على الحياة في الإمارات»، مشيراً إلى أن «وضع السوق لا يعكس مستوى تطور أداء الشركات الوطنية والقطاع، إذ إن حجم أقساط التأمين على الحياة يبلغ نحو 8 بلايين درهم (2.2 بليون دولار)، تبلغ حصة الشركات الوطنية منها 19 في المئة، فيما تبلغ حصة الشركات الأجنبية 81 في المئة».
وأوضح الزعابي أن هذا «الاقتراح يعكس جهود الهيئة لتوفيق أوضاع الشركات الوطنية التي تجمع بين عمليات تأمين الأشخاص وتكوين الأموال وعمليات تأمينات الممتلكات والمسؤوليات وفق أحكام المادة رقم 25 من القانون الاتحادي رقم 6 لعام 2007، في شأن إنشاء هيئة التأمين وتنظيم أعماله، إذ منحت هذه الشركات العام الماضي مهلة ثالثة مدتها سنة واحدة تنتهي أواخر آب (أغسطس) المقبل».
وتنص أحكام المادة المذكورة على عدم جواز الجمع بين عمليات تأمين الأشخاص وتكوين الأموال وعمليات تأمينات الممتلكات والمسؤوليات، فيما تطلب الفقرة الثانية من الشركات القائمة التي تزاول نوعي التأمين، تعديل أوضاعها خلال خمس سنوات من تاريخ العمل بهذا القانون مع جواز تمديد هذه المدة بقرار من مجلس الوزراء، في حين تلزم الفقرة الثالثة الشركات القائمة التي تزاول نوعي التأمين عند نفاذ أحكام هذا القانون بالتقيد بالتعليمات الصادرة عن المجلس والمتعلقة بتنظيم أعمال كل نوع من نوعي التأمين.
وأكد الزعابي أن تأسيس شركة كبرى مشتركة ومتخصصة في مجال التأمين على الحياة يعزز التعاون بين شركات التأمين الوطنية في ظل المنافسة السائدة في السوق المحلية. وقال إن «المنافسة في التأمين على الحياة لا تكمن في التسعير، بل في مدى قدرة الشركة على الحفاظ على المدخرات ونشاطها في تقديم منتجات جديدة وجهودها التسويقية، وبالتالي فإن موضوع التنافس لن يكون عائقاً أمام التعاون في تحقيق مصالح الجميع».
واستعرض الزعابي المقومات الأساس التي تشكل عناصر رئيسة تدفع نحو ترجمة الاقتراح إلى نطاق إنشاء الشركة، منها تأسيس كيان تأميني وطني متخصص وقوي وقادر على المنافسة عالمياً في عصر التكتلات والتجمعات الاقتصادية الكبيرة والقوية. ويمثل الاقتراح مبادرة غير مسبوقة ستكون الشركة بموجبها نموذجاً مثالياً في مجال التأمين على الحياة على مستوى المنطقة.
وتتفادى الشركة المقترحة تأسيس شركات متعددة لممارسة التأمين على الحياة أو نقل المحافظ إلى جهات أخرى، إضافة إلى تكوين شركة تبدأ بمحفظة تبلغ أقساطها 1.5 بليون درهم منذ السنة الأولى، وستكون بما لديها من رأس مال وكوادر فنية متخصصة ومحفظة أولية، ركناً أساساً من أركان سوق التأمين الوطنية، وستكون قادرة على دخول أسواق التأمين الخليجية منذ السنة الثالثة وتأسيس شركة تأمين إسلامية، ومن ضمنها التأمين التكافلي العائلي، لممارسة التأمين على الحياة الإسلامي.
ويبلغ عدد شركات التأمين المرخصة لممارسة التأمين على الحياة، التأمين التكافلي العائلي، 27 شركة، 17 منها شركة وطنية و10 شركات أجنبية، كما أن هناك 15 شركة من ضمن 17 شركة وطنية تمارس العمل على أساس الجمع بين عمليات تأمين الأشخاص وتكوين الأموال وعمليات تأمينات الممتلكات والمسؤوليات والتي ستخضع للمادة 25 من قانون إنشاء الهيئة.
وأكد الزعابي استعداد الهيئة لتلقي آراء الشركات واقتراحاتهم وأفكارهم حول تطوير نظام الشركة وسُبل إخراجها إلى حيز التنفيذ وفق أفضل المعايير العالمية التي تحقق مصالح المساهمين والأطراف كافة.
وبس
ما بعلق
اكتفي بأن ارشدكم بالقول
منهو نواب المجلسين ؟
الشي اللي يزيد ما ينقص
هذا الشي معروف بالبلد اي شي يزيد سعره ما ينزل لو تصير دبح مدابح.. شنو غير الله يعينا على الجايات
الضرايب
هني استاذين كل يوم فارضين عليك يا المسكين ضريبة جديدة و الراتب كل ما ليه يقصون منه اكثر ما تمت علاوة ما قصوها. أين العيش الكريم ا.... يا حكومة؟
و تبون المواطن يسكت بعد و ما يتكلم اتقوا الله في هذا الشعب ....
زيادة في البنزين والطاقة واللحوم
من جهة ومن جهة اخرى الغاء بدل السكن والغاء علاوة الغلاء.. يعني اكثر من 200 دينار شهريا انخفاض وعبء على المواطن!! حرااااام
بس ياجماعة الخير
صيحتوني من القهر...الله كريم.
ما اقول الا قعدي لولدش /...
الله يكون في عون البحريني
كان يا ما كان في قديم الزمان انسان بحريني عايش على هذي الارض والحين الله اعلم بعد الانقراض شنو صار؟ يمكن استوى بترول :)
البترول
فلبحرين الاسعار الي يزيد مستحيل ينزل مهما كان الأسعار فلدول الثانية ارخص والرواتب ازيد منة
احنه خلاص قضيى القضاء
المفروض ينزلون ويه الخبر حبوب للضغط
تناقض
مملكة البحرين تعيش التناقض ف أسعار البنزين فالإسعار العالمية ف هبوط مستمر بينما ترفع ف البحرين بحجة أزمة اقتصادية تسبب بها أسعار البنزين.
البترول في الامارات غير مدعوم حكوميا واللتر كان ب200 فلس لذلك نزل سعر البترول عندهم, بينما في البحرين كان مدعوم وسعره 100 فلس لذلك ارتفع ألحين
طلب
أتمنى من الحكومة تعيد النظر في سعر البنزين والله انعفس حالي مايبقي لي من الراتب إلا 50 والبترول شالخني شلاخ
الله يكون في عونك وعون هالشعب ووسع عليك وعلينا يارب
لنا الله
لك الله ياشعبي .الي عايشين في نعيم حتى مع رفع الدعم افضل منا
فهد
احنا اليي يرتفع ماينزل خلاص ..
آه آه
كنا أرخص من الإمارات، اليوم أحنا أغلى منهم، أهم الزيادة الفرق 30 ل 35 بةلمائة و احنا 60 بالمائة
الخليج
ان اكثر دول الخليج
عندما ارادو رفع سعر البنزين
كان هناك تاريخ محدد
الى ديره الطيبين
نمنا وجلسنا مرتفع
والمعاش نازل
البحرين
ما اقول إلا طمبورها
بالنسبة لنا
بالنسبة للشعب البحريني حبيت اقولكم في عيد البش
والله مهزله
الامارات اللي معاشاتهم اعلى من معاشاتنا ب ٥ مرات سعر البنزين عندهم ارخص من اللي عندنا