[ الكثير من أبناء هذا الجيل الحذِر الحريص الراصد، وفيما يتعلق بالإنجاب، صاروا يكتفون بطفلين فقط، لاعتقادهم بأننا إذا أردنا تربية أولادنا التربية السليمة والصحيحة والحفاظ عليهم من آفات العصر وموبقاته، ونوفّر لهم التعليم المناسب ومتابعتهم يوماً بيوم في دراستهم ومذاكرتهم، فحينئذٍ علينا أن نكتفي بطفلين فنجنّد أنفسنا ونوظّف جلّ وقتنا لهما أملاً في توفير الرعاية والحماية المادية والمعنوية. وهي نظرة ورأي ربما لا يتفق معه الكثيرون... ما رأيكم أنتم؟
حسناً، فكّرنا بتلك الطريقة واكتفينا بطفلين، مستغربين رأي من أنكر علينا ذلك ورافضين نصائح آخرين كانوا مخلصين في نصيحتهم! لكن المشكلة تظهر (وهي قد ظهرت فعلاً) عندما يبدأ الولد والبنت في عمر السادسة أو السابعة بالبحث عن صديق ورفيق للعب واللهو، وخصوصاً عندما يكون الطفلان (من جنسين مختلفين) ولد وبنت وليس ولدين أو بنتين، هنا فإن لكلٍّ منهما اهتماماته ونوع ألعابه وطرقها وأماكنها، قد تقوم أنت مقام الأخت بأن تقضي بعض الوقت مع ابنتك (الوحيدة) تلعب معها وتسلّيها وتضاحكها، –إذا وجدت وقتاً لذلك - ولكنك بعد مدة ينتابك الملل والتعب فضلاً عن عدم قدرتك على إقناع طفلتك بأنك جاد في اللعب معها أو حتى مؤهّل لذلك!
وقد تحاول إشغالها بفيلم كارتوني او بهاتفك المحمول! ولكنك عندما تجد طفلتك تلعب وحيدة تحمل دميتها وتخرج ألعابها وتكلّم نفسها، تشعر بالغصة والمرارة والحزن وتكاد تبكي لوحدتها وحيرتها، وإذ ذاك تجد نفسك مرغماً على أن تتوسل لجيرانك أو أقاربك أن يبعثوا بطفلتهما لتلهو مع طفلتك أو العكس! ولكن ذلك قد لا يُتاح دائماً لأن ابنة جارك قد تكون آنذاك مع قريناتها تلهو وتضحك!
البعض يتهمنا نحن الأبوين، بأننا كنا أنانيين في تصرفنا ونظرتنا، حتى ولو كان قرار الإنجاب مسألة شخصية بحتة، إلا أنك تكتشف أنها لم تكن كذلك لأن أطرافاً سوف تتضرر من قرارك الخاطئ ذاك، سواءً كان بزيادة عدد الأطفال فوق الحد المعقول أو الاكتفاء بواحد يؤدي به إلى الوحدة والتعاسة!
أعود لأقول إنك لابدّ أن يعزّ عليك ويحزنك أن تجد طفلتك تتوسل قريناتها أن يبقين معها فترة أطول، أو تطلب منك أن تلعب معها فلا تجد وقتاً أو مزاجاً لذلك، وربما تتعزّى بأن قرارك بالاكتفاء بإنجابها يصبّ في مصلحتها حتى تكون محط اهتمامك ودلالك، ولكنك تكتشف أنك ربما... ربما تكون قد أخطأت في قرارك!
جابر علي
بالنسبة لي لا اؤيد .
احب العائلات الكبيرة اتمنى انجاب ستة اطفال على الاقل
لاني متاكدة اذا الله احياني وخلاني ليهم بربيهم صح
نفس ما اهلي واهل زوجي احسنوا تربيتنا الحمدلله
الرزق على الله
اتمنى 4 اطفال
مستحيل اكتفي باثنين و احرم اطفالي نعمة الاخوة ، اني بنت بين اخوان و لله الحمد ، بس احس نفسي مكسورة و وحيدة بدون اخت ، مهما يكون محد يعوض مكانها.. الاخوان عزوة و اعرف نفسي اقدر اربي 4 ان شاء الله ، بس للاسف زوجي مقتنع بكلام اخوه و امه انه اذا جاب زيادة راح يظلمهم !
من بعض التعليقات للوهلة الاولى تستطيع قراءة ان الاخ معناه السند.. لكن في الواقع وخصوصا هذه الايام.. ضرب الامثلة كبير جدا حول اخوة لا تليق بهم كلمة الاخوة.. فنرجع ونسال من جديد.. ماذا سيفعل الطفل الثاني او الثالث او الرابع
اتمنى ارملة ولدي ابن ويصيح ليل نهار يبي اخوان
موظفة ف الحكومة وصغيرة ف السن وتربى ولدي ف كنف عائلتي نفس البيت واتمنى الله يرزقني بزوج كفؤ وابناء بارين يعيشون ويلعبون وي ولدي ع وحدته ف الدنيا
نفس رايي
أجيب طفل او اثنين واربيهم تربية صحيحة واتحمل مسؤوليتهم بشكل كامل من تعليم وتنظيف وتربية وتنويم وحتى فالطلعات... أحسن من الأمهات اللي تجيب 3 و4 وماتدري عنهم يا مفلوتين عند الخدامة او عند الجدات والأم تطلع وتهيم وتسافر ولا تدري عنهم بحجة تبي تستانس وتعيش حياتها !!!!!!
عندنا نموذج طفل واحد و هايته عنه
يعني الام الي ما تبي تتحمل مسؤولية طفل سواء واحد او 10 ما راح تتحمل
قسمة من الله
إنه ليس قراراً ولكنه قسمة ونصيب من الله سبحانه وتعالى ويهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور
اعتقد ان النموذج اليوم 4 اطفال، لأنه حتى الأسر الغربية لم تعد تكتفي بطقل او اثنين .. اعتقد ان النموذج هو اربعة اطفال .. و إذا كان بإمكان المراجعة كما قيل فلا تفوتون الفرصة .. موفقين
اذا تؤيدني اضغط مره على رسم القلب في الجهة اليسرى من التعليق
عن نفسب بعد ان رايت الام لا تتحمل مسئولياتها بشكل كامل مع الطفل الاول،
اتخذت قرار عدم الانجاب طفل اخر وعلى الخصوص من ذات الام،
خوفا على الطفل الاخر من مواجهة نفس الصعاب وعدم المبالاة من الام ( رضاعة غير طبيعية - عدم الاكتراث لبكائه - الصراخ او التكلم بحديه مع الطفل - رمي المسئولية على والاكتفاء باستخدامها الهاتف او مشاهدت التلفاز - عدم الاهتمام - وغيرها الكثير).
اجيب طفل واحد واربيه صح افضل من عشره وتربية عشوائي.
من يؤيدني؟
عندي نفس المشكلة
ماذا أفعل ؟!
أخترتو الزوجات الغير مناسبات
مع الأسف عليكم
السلام عليكم
مع تثقيف الزوجة من قبل الاهل او زوجات اصدقائك او دورات او حوزة، او باعطاء زوجتك رأيك، ومن خلال البحث على الانترنت، و التحدث مع الزوجة عن مستقبل الاطفال، واذا ما تعدل الوضع اشتر لها ما تريد مقابل الاعتناء الصحيح، بعض الاشخاص من الجيل الجديد رجالاً ونساءً عاشوا طفولة لم يفهموا معناها فيعتقدون انه مايفعلونه هو مثل مافعله اهلهم لهم في طفولتهم وهم الان بخير ولم يحصل لم شيء.
من خوفا علی مصير الطفل الأول و عشان نحقق كل أحلامه و طلباته و كون فعلا طفل مدلل و طبعا ما ننسى التربيه الصالحه قبل كل شي نتناسي و تأخير في إنجاب طفل جديد بعد 6 أو 7 سنين ندرك أن محتاج أخ أو اخت يسانده في الحياه و يناكل من البشر لأن شخص وحيد و حتی من الأطفال يبدأون بالسخرية منه لأنه طفل وحيد عن تجربه شخصيه
القرار خاطيء بالطبع لأنك يوما ما ستتركها او تتركه وحيداً دون سند او اخ مما يجعله يتحسّر وربما لا يترحّم عليك لأنك سبب تعاسته و وحدته .. ولكن إذا كان بالإمكان تصحيح الخطأ .. فحاول مرة اخرى!
أنا عن نفسي وعن تجربة حقيقية عندي ٧ اخوان وخوات وعشنا طفولته شبه كاملة الحمدلله وكبرنا واخواني دائماً مع بعض ولا احتجنا اي أصدقاء وهذا الكلام صحيح ١٠٠٪ وعندي ٣عيال الله يحفظهم وعلى طول أقول لزوجي لازم اقل شي ٤ وجان شايلين هم المصاريف والى اخره.....الله اللي يرزق ولا تفكرون في روحكم .....فكرو في هسألكم مساكين لما يكبرون ومحد يساندهم
انجبوا ماتريدون من الاطفال وارعوهم .ولاتنسوا ان هناك ايضا اطفال محرومين من الحنان والرعايه يمكنكم مشاركتهم معكم اللعب والسكن والدراسه والنزه والسفر وهذا هو التكافل الاجتماعي. نحيا معا بسعاده بعيدا عن التعصبات. انا لم احرم فقط من الاخت بل ايضا من الخالات والعمات والجدات واما بفارق سن كبير تتحمل الكثير من الهموم اخشى على أبنائي عندما يسالوني لماذا ليس لنا من نزوه ويزورنا
الولد الأول دائماً ما يعيش أخطاء الوالدين في التربية إما القسوة الزائدة أو الدلال الزايد و في بعض الأسر عندما يكون الأبوان صغيران ويسكنون مع أهلهم يتلقى التعنيف من كل طرف لأسباب مزاجية و عندما يأتي الأخوة الآخرون يحصلون على ظروف أفضل منه و لا تتغير معاملة الأبوين لأن مرحلته العمرية جديدة عليهم فيجب أن يبنوا تجربتهم معه ليحصل الأخوة الأصغر على ظروف أفضل و هذا لا يتغير مع التقدم في العمر. و عندما يتوفى الوالدان على هذا الأكبر ان يستمر في تحمل تبعات اخوته الذين لا يقيمون له وزن و لا يأخذون له رأي.
قرار خاطيء
قرار خاطيء جدا والسبب بأنك لا تعرف ماذا يخبئ لك الدهر فهل تضمن بأن يعيش هذا الطفل الوحيد حتى يكبر أو أن يمرض و يصيبه عاقة مثلا أو حادث سير قصص كثيرة حقيقية وان أرت ان تنظر بنفسك إذهب إلى مستشفى السلمانية مثلا و سوف ترى الأبوين وهم يندمون على عدم إنجاب أكثر من 5 اطفال . كلام من تجربة حقيقية
الاعمار بيد الله سبحانه
لا اؤيد كلامك اخي
ولو انجب 6 او 7 القدر مخبأه لهم
انا ام لولدين رغم وجود فرق كبير بينهما هو 6 سنوات
لم اندم على ذلك بل العكس حصل كل منهما على نصيبه من الرعايه والاهتمام والتعليم
ولا ارغب بوجود اطفال غيرهم على رغم امنيات زوجي بان يرزق بابنة لكني لا ارغب
تربيه الاولاد مسؤوليه كبيرة اضافه الى الشقه التي نسكنها صغيرة ...
... السابق ترعرع علي الشقاء و فلح في صنع التطور في حضور مال النفط. الدلال لعامة الأولاد ان كانوا واحدا أو أكثر سينشأ جيلا غير قادر علي تحمل الصعاب. خلاصة: أيام قاتمة قادمة.
يعني ويه؟
مسامحة مافهمت شي