حاكى فيلم قصير أخرجه الممثل الشعبي علي العويناتي، المعاناة المستمرة لدى طلبة المدارس؛ بسبب ثقل الحقيبة الدراسية المملوءة بالكتب والدفاتر.
الفيلم القصير الذي حمل عنوان «حقيبة مدرسية»، وجاء في مدة 6 دقائق تقريباً، شاهده على موقع التواصل الاجتماعي «يوتيوب»، قرابة 20 ألف شخص، ويبدأ بمشهد لطفلة ترتدي الزي المدرسي مع والدها في عيادة طبية، ويبدأ الطبيب بسؤال الأب عمّا إذا كان يأمر ابنته بحمل أشياء ثقيلة، أو العمل في المنزل، فيأتي النفي من الأب.
ويتضح للطبيب من خلال الأسئلة التي يوجهها للأب والطفلة، بأن سبب الآلام التي تعاني منها الطفلة في ظهرها هو الحقيبة المدرسية، وفي مشهد آخر يظهر الأب وهو يسير مع ابنته بالقرب من محل لبيع المواد الغذائية، فيقوم بوضع الحقيبة على الميزان، ويكتشف بأنها تزن 8 كيلوغرامات.
وخلال الفيلم، يصوّر الأب وهو يزور المشرفة الاجتماعية في مدرسة ابنته، ويرافقه ابنه الذي بدأ بسؤال المشرفة عن سبب تحميل الطلبة أوزاناً ثقيلة في حقائبهم، ليأتي الجواب منها بأن هذه الكتب والمناهج مهمة لتعليم الطالب.
وتقول المشرفة خلال هذا المشهد بأنهم جربوا وضع بعض الكتب التي لا يحتاجها الطالب في المدرسة، ولكنهم واجهوا مشكلة ضياعها.
ويقترح شقيق الطالبة على المدرسة الاقتداء بالدول المتقدمة في استخدام التكنولوجيا، وتحديداً جهاز «آيباد»، إلا أن المشرفة تقول إن هذا الأمر يحتاج إلى قرار من الوزارة، واقترحت على الأب توفير مواصلات خاصة لابنته، وهو ما جعله يغضب قائلاً إن سائق الحافلة الخاصة يطلب 30 دينارا شهرياً، فيتساءل «كم 30 دينارا عندي في الراتب!».
وفي المشهد قبل الأخير، يظهر الأب مع ابنته مرة أخرى في العيادة، ويدخل على الطبيب حاملاً أشعة ضوئية أجريت لابنته، وما إن يراها الطبيب حتى يدق للأب ناقوس الخطر، ويبلغه بأن ابنته تعاني من تقوس في الظهر.
وفي المشهد الأخير من الفيلم، يقف الأب على باب منزلهم مهيئاً العربة المستخدمة في عمليات البناء «عربانة»، ويطلب من ابنته الاستعجال لتوصيلها إلى المدرسة، فتخرج البنت وتركب العربة، فيبدأ الأب بالغناء وترديد بعض الكلمات، وهو يسير بابنته إلى المدرسة.
العدد 4921 - الجمعة 26 فبراير 2016م الموافق 18 جمادى الأولى 1437هـ
في البداية حملة خفف وزن الحقيبة استبدلوا الدفاتر بالفايلات فترة لا تتجاوز الفصل الدراسي الواحد ثم رجعنا الى نفس المشكلة بل أصبحت اكبر وأضخم (فايلات ودفاتر ) وبعض المعلمات تبغي دفتر A4 مئة ورقة وغيرة الرحمة لطالباتنا نحتاج تقليل المناهج أكثره بلا فائدة
اقترح ان يتحصل الطالب على نسختين من الكتب نسخة منزلية للمذاكرة و
نسخة تحفظ في لوكر خاص بالطالب في المدرسة، او كل مدرس يحمل ثلاثين كتاب على ظهره في كل حصة
حشو معلومات
اعطوا ابنائنا ما يفيدهم فبعض المواد مجر حشو وتحتاج قراءه فقط اعرضوها لهم في الصف وقلصوا المناهج
ابنتي
ابنتي في الصف الخامس تعاني من الالم في الارجل وعظام المفصل وبعد الفحص تبين بسبب حمل الحقيبه المدرسيه ولانها في الطابق الثالث فالثقل اثر على اقدامها
صحيح كلامهم ليش مايختصرون كل هذي الكتب في آي باد منها تطور وحل مشكلة الحقيبة
لماذا?
ليش مايسون نفس الكويت يعطون الطلبة تابلت وفكونهم من الحقيبة
ابني في الصف الرابع الابتدائي ودائما يشتكي من ظهرة ومن حمل الحقيبة المدرسية وصفة في الطابق الثاني الاسبوع الماضي غاب عن المدرسة لمدة اربعة ايام طوال هذه المدة من مستشفى الى مستشفى .
والمدرسة يعلمون بذلك جيدا ولاكن اين الحل ياوزارة التربية ؟
ابني ايضافي صف الرابع
كل ماده كتاب وكراسه ودفترابو٨٠ورقهاو١٠٠ورقه غيرالفايل والملزمه وتقريبا كل يوم عليهم المواد كلها الاساسيه وتصير الحقيبه ثقيله ودائما يصيح من ظهره من ثقل الحقيبه
ابنتي تعاني من ألم في الرقبة ونأزل إلا الصدر ويتكرر من فترة لأخرى ويوم أمس زرنا الطبيب وعملنا الأشعة أتضح لنا هناك كدمات في الرقبة والسبب حمل الشنطة المدرسية الثقيلة
وزارة التربية حتى الآن لم تحل هذه المشكلة
اطالب من التربيه التركيز على بعض المواد وجعل باقي المواد ثقافيه وبناء مهارات . والتخلص من الكم الهائل من مصاريف الكتب وثقلها وتدريسها. نبي خريجين مؤهلين لسوق العمل ودراسه بالكيف والمضمون وليس بالكم والحشو والتكرار.
بصراحة مازالت الحقيبة ثقيلة على لأجساد الطالبات الابتدائية , الله يعين .
...
دورته ما حصلته في اليوتيوب ؟؟!
أكتب بحارنه للإنتاج الفني بتطلع القناة اللي فيها الفلم
اكتب فيلم حقيبة مدرسية انتابج بحارنه للانتاج الفني * - *