"اللقفة... التيلة... الصبة... الدوامة... الغميضة... السكينة.. الخبصة... الخ"... هي أسماء للألعاب التي مارسها الكثيرين، وربما لا يعرف عنها أو يسمع بها جيل "الديجيتال". ولكن على رغم ولع الأطفال بالتكنولوجيا، فإن الألعاب الشعبية ظلت تستهوي عدداً كبيراً من هذا الجيل أيضاً، أما الأجيال القديمة، فهم يتشوّقون دون شك للألعاب القديمة التي باتت جزءًا لا يتجرأ من ذكرياتهم، ترى ما اللعبة الشعبية التي تحن إليها مع أصدقاء الطفولة؟
نسيتوا لعبة كنا نلعبها وهي لعبة لعكوس (صور الفنانين ) كنا نلعبها بالتخمين مثل الجنجفة نخبص الصور ونخمن على صورة فنان أو فنانة وإذا طلع لينا انفوز باللعبة
ديري
القلين...
البنانير
احلى لعبة البنانير
واجد
السكينة والبنانير
قديمك نديمك
احب الالعاب القديمة ودائما اعلم اولادي
الاول غير
الاول عادي نلعب ويا بنات الجيران... اما الحين لين لعبت وياها صرت شبهى
عكراوية
للحين الجهال في قرانا يلعبون هالالعاب البسيطة... ويش حلاوتهم
ما لحقنا
ما لحقنا على هالاشياء
يووو
عن ويش تتكلمون ما اعرف ولا شي
الشعرور
شعرور... القفز... والقلين
قواطي الصلصل
الحجلة... احب صوت طرطقت قواطي الصلصل في رجايلي
الااي
السكينة
التيلة، الدوامة، السكونة، الصبة، قب اقلينة، باسلينقو، كرة قدم، تنس أرض، تنس طاولة، كرة سلة، كرة طائرة، سباحة، القوي الا يبقى في المربع، نفافيخ الماي، الخشيشوة، الصيدة، حفر جداول الماي اثناء المطر، الركض في مستنقعات المطر، الأو نو، لعبة المربعات، إكس أو، المشنقة، لعبة البلدان، لعبة البرنوص،،، و ألعاب الأتاري، و أهم شي في الأكل اسكريم ابو الحب، و البهلوان، و حلاوة الفواكه، و اسكريم ابو العصية، و عصير ابو نص، و السيلان، و عصير مفلج ابو نص
طبعا أحلى لعبة لعبة الصبة و لعبة نفافيخ الماي، لأن أكشن
هذه الألعاب التي لعبتها وانا في صغري ويمكن البعض منكم أول مرة يسمع ببعضها
1- التيلة عدة العاب على سبيل المثل
الكونة - الدائرة - المثلث
2- الجدير
3- الدوامة
4- الشعرور
5- الكلينة (القلينة) والماطوع
6- البلبول
7- ظلالو
8- دودهو من دوده من طقه
9- الحمار
10- الخشيشة
11- الدحروج
12- خلف يكي
وانتهى ذاك الزمان بدون رجعة
الحين حتى لو في حوش في بيت الجد او الابو
والجهالو يلعبون صييدة ويراكضون
الاهل يصرخون عليهم
اقعدوا
لا تراكضون
لا تصرخون
لا تطيحون
لا تتراقعون
وعقب يقولون الزمن الجميل ما يعود
احنا دثرناه بنفسنا
احب السكينة والعقلة والصييدة واللقفة
كان عندنااا حوش كبيررر ونلعب فيه كل الالعاب الجميلة
والسكيّنة اكثر شي
والصييدة والخشيشة والسبريتو
واللقفة والالواغ مالت اغراش البيبسي والكراش
اختاركم موفق ..
لا ابالغ إم قلت ان اختياركم للموضوع قد اعادني للايام التي خلت و انقضت و اندثرت و لا امل في رجوعها .. فقد عادت بي الذكريات للعبة السكونه التي اهواها و احبها حبا ما حبه ابد انسان .. ابن النبيه صالح
لعبة الصبة الي فريقين فريق عنده كرةتنس ارضي والفريق الثاني لازم يشحن غرشة بالرمل موجودة اوردي الاوليين يعرفونها من اجمل الالعاب للزمن الجميل
العاب لصبيان
كلها فلة
نعيمي
الدواااااامة
انا كنت العب
الدومه والسكينه والتيل والخشيشه والبوريت و شرطي وحرامي و وووو مافي لعبه ال العبه ههههه
زمن جميل
بما اني امرأة احن إلى العاب البنات. ..واحن إلى منظر الصبيان في الفريق يلعبون التيله والقلينه في شهر رمضان ليما يأذن الأذان. ...شيء رائع. ..ايام لن تعود ..لكن ذكراها يعود
ولد زويد
القلينة والدوامة والخشيشة
احلا زمان
بس ما يرجع
اها على الزمن
التيلة والدوام والصبه و.......
الدوامة .. لعبه احن اليها كثيرا
ذكريات
اي والله .. ذكريات جميلة
قبل شهر كنت اسولف وي الشباب جيل السبعينات .. وقلنا أن هذه الألعاب اندثرت
عشنا في بساطة من العيش وكنا نلعب جميعاً من دون احقاد ووو
محرقي بحريني
احسن لعبه عندي يوم كنت صغير التيله وعقبها القلينه والماطوع وبعدها الصعقير
ايام لول الحياه بسيطه وقلوب الناس حلوه وكانت الالعاب كلها جماعيه وفيها حركه اما الحين طغت الالعاب الالكترونيه صاروا اليهال كله اجسامهم في خمول
محرقي بحريني
لول بيتنا في حوش كنا نلعب مع خواتي وصديقاتهم الحبل والسكينة ونتنافس معاهم مثل ماقلت لقلوب نظيفه وطيبه وبنات الفريج نعتبرهم خواتنه بس في الشارع يازعم احنه شباب ومانتزل نلعب العابهم بس في البيت مانيود روحنه حتى الخبصه نلعبها وياهم
كانت مرحلة مرح وكله لعب وأفضل شي السكنية واللقفة و نط الحبل
القلينة و الدوامة
الله على ذيك الايام، ايام لقلوب صافية والناس كانت للناس.
طبعا من الصبح الى الظهر نلعب بالتيلة والعصر نلعب دوامات او لعبة الصبه.
اشتقت لذي الايام وللاسف عيالنا مايعرفونها ولا بيعرفونها بسبب تغير الزمن وميل الاجيال الجديدة للالعاب الالكترونية.
وما عاد نقدر نأمن على عيالنا يلعبون في الشوارع مثل قبل
!!
التيل او البنانير والصبة للبنات ساعات يلعبها الصبيان بعد والدوامة كانت ألعاب بريئة ما لحق عليها جيل الآيباد