يعزف الكثير من الخريجين الجامعيين عن بعض الوظائف والمهن بحجة أنها تستنقص من شهاداتهم الأكاديمية، وترتبط مفاهيمهم بأن العمل في هذه المجالات "عيب". بينما يرى آخرون أن العمل في أية مهنة لا يعتبر أمراً "معيباً"، وإنّما الجلوس في المنزل والبقاء عالة على الآخرين هو الأمر المعيب.
برأيك... هل يجب أن يعمل العاطل الجامعي في وظيفة تناسب مؤهلاته الجامعية؟ هل "ثقافة العيب" لها تأثير كبير في استمرار ظاهرة البطالة؟ أم أن أصابع الاتهام يجب توجيهها لعدم توافر الوظائف المناسبة؟
ماكو عيب
والله شبابنا كل شي اشتغلوه حماليه ، يركبون عالسكلات ربي حاميهم يركضون وراء لقمة العيش
هامان
انزين والحل مع الي غلط مره وصارت عليه قضيه وكل مايروح يدور شغل يطلبون منه شهادة حسن سير وسلوك من التحقيقات وكل مايروح ليهم يرفضون يعطونه بحجة عليك قضيه للحين ماخلصتها والمشكله
الاثنين
مافي شي اسمه ثقافه العيب
نحن خريجين البكالوريوس محد يبي يوظفنا لان لازم المعاش 400 دينار ..وادا بنروح نشتغل بدون تأمين يعني بس نضيع عمرنا ونتعب روحنا ع الفاضي..شي مؤلم ان تقعد في البيت مو شي عيب لو اشتغل اي شغله ..ان شاء الله احد يغكر يتصل لو يشغلني تطوع
العيب في جشع ارباب العمل و اصحاب المال الي يستغلون حاجه الشباب للعمل متطلبات الوظيفه خريج بكالوريوس يتحدث انجلينزي عربي دوام 9 ساعات اجازه يوم واحد والراتب 200 دينار. اي جشع هذا؟ تستغرب من عروض العمل شوي ويقول لك انته الي تدفع راتب لصاحب العمل
العيب هو القعده في البيت من دون عمل بأعذار مختلقة
مافي أحد يركب السلم في خطوة وحده .. لازم التدرج
عن تجربتي الشخصيه
احمل شهادة الدبلومه العليا في الهندسه عملت مع والدي في احد محلاته اغسل سيارت في البدايه واليوم ولله الحمد ادير محلات ابي و املك مشاريعي الخاصه و العيشه ممتازه واملك منزلي الخاص من عملي و الامور طيبه
مو عيب الشغل في وظيفة ثانية وغيرها العيب يشغلوني في وظيفة من صبح لادان المغرب ونص يوم اجازة وراتب للديون بس هني تصير شهادتي شامليدر سيارة وغيري وظيفته علا طبق من ذهب ويدلع فيها وللعلم انه للحين حتى هالوظيفة اللي مو مناسبة ماحصلتها
لا مو عيب، العيب القعدة في البيت بلا شغل ولا مشغلة.
تخصصي علوم كمبيوتر متخرج من عشر سنوات. اشتغلت شغلتين مالهم علاقة بالشهادة نهائياً.
بدأت موظف عادي في شركة جديدة خدمة زبائن. حطيت على روحي و ثابرت وانتقلت من مستوئ الى مستوى. و حالياً صرت مسؤل.
تجربتي ٣
عملت في البحرين جراحة استرالية في بيع الزهور. سألتها عن السبب و بامكانها العمل في البحرين و ليس فيها جراحات؟
قالت : عملت في فيتنام اثناء الحرب لخمس سنوات. كنت اجري عمليات جراحية متواصلة. تعبت نفسيا. رجعت الي استراليا و فتحت لي محلا للزهور. و التحقت ببنتي هنا و انا سعيدة بالاستمرار بتنسيق و بيع الزهور.
ان الله لا يغير ما بقوم حتي يغيروا ما بأنفسهم. يعني يغيروا طريقة تفكيرهم النابعة من اللاوعي الغلط و المغروس في العقول.
المفروض أن يغلقوا التخصصات التي لا يوجد لها أعمال لكي لا ينصدم الطلاب المتخرجون.
تجربتي ٢
عملت مشرفا لتنفيذ مشروع في بلد غربي. كان الحرفيون جميعا يتباهون بقدراتهم و تنفيذهم للعمل افضل من غيرهم.
عمل رجلا مركبا للبلاط. تعرفت عليه. كان طبيبا نفسانيا يعمل مديرا لمركز معالجة المرضي النفسانيين. كان يقول: تركيب البلاط افضل من التعامل مع المرضي و عند تركي العمل لا يوجد شيئا يقلقني.
اكثر العمال في مصنع سيارات المرسيدس في امريكا من أطباء و مهندسين.
العمل في اي وظيفة
العمل في اي وظيفة كانت ليست عيباً لحامل الشهادات الأكاديمية ولو بشكل مؤقت لحين الحصول على وظيفة تتناسب مع مؤهلات الشخص ؛ وانما العيب البقاء في البيت وتكون عالة على الآخرين .
اولاُ لو تدلعووو ترى من حقهم لانهم جامعيين ومافيه ولا بللد يسوي لموااطنينه جدي حتى لو ماعندهم شهادات فما بالك وهم عدهم شهادات!
لكن الحالة صعبة وان طاعك الزمان والله طيعه .. كلهم يشتغلون اشغال دون المستوى مساكين عشان لقمة العيش .. الله المعين ،
زائر 8
ترى وظيفة الحكومة ما تجيب شي
ابداااا
و
مع هالمتطلبات
تجربتي ١
انا مهندس و عملت في بلدان عديدة. المعايير الاجتماعية هي التي تتحكم و ليس المنطق او العلم.
في دراستي الجامعية كان هناك أستاذا يترك التدريس و يعمل مهندسا في موقع البناء بامتيازات و راتب يعادل ٤ أضعاف ما كان يحصله من وظيفته. سألت : لماذا؟
قالوا: انه افضل مهندس موقع بناء. حيث عليه التدقيق و تصليح جميع الأمور. هو خبير.
اساتذة كلية الهندسة في البحرين اخبروني بان الطلبة لا يرغبون الا في العمل المكتبي والإدارة.
هذا الامر يجعل البلد متكئاً علي الاجانب في تنفيذ المشاريع.
تصوروا ؟!!
انا خريجة بكالوريوس هندسة كيميائية من جامعة البحرين ووظيفتي مضحكة جدا .. تصوروا اني اعمل في مصنع ادوية ووظيفتي هي مجرد لصق الستيكر على قنينة الدواء !!!
بارك الله فيك. ما دمتي تعملين عملا مفيدا، احمدي الله. استغلي علمك لتطوير لصق الستيكرات. لربما تخترعين لاصقا جديدا. او جهاز يلصق تلقائيا. رحم الله امرأ عمل عملا صالحا و اتقنه. لل تبخسي عملك. استغل فكرك لتطوير العمل و هذا واجبك نحو الانسانية. التطور حتمي للبشر. لربما جعلك الخالق هناك لتعملي و تنتجي ما لم يخطر بفكر اي شخص قبلك.
تكاتفوا وستنتجون من مشروع صغير الى اكبر
والله عادي عندي
هذاني أشجع زوجي
يبيع ذرة ونفيش الحياة صعبه
ويعرف يطبخ
استغلها
لكن خيوووب مايبي
بيسبب لي قرحه
من كثر ما اخترع له أفكار
والله لو يبيع قبل ورويد احسن
لكن ما ميش
كأنه سجن انفرادي
قعدة البيت تجنن .. بمعناها السلبي مو الإيجابي
العمل في اي وظيفة كانت
العمل في اي وظيفة كانت ليست عيباً لحامل الشهادات الأكاديمية ولو بشكل مؤقت لحين الحصول على وظيفة تتناسب مع مؤهلات الشخص؛ وانما العيب البقاء في البيت وتكون عالة على الآخرين.
من المفترض كل من ياخذ وظيفه على شهادته ، لكن في هالبلد كلشي معكوس تزرع بقل يطلع لك ملفوف
يعني في هالوضع لازم تشتغل في اي وظيفه تقزيره لين تفرج
اما بتقعد في البيت دي عله من العلل الي تجيب الضغط و السكري في الركبة
كلمة مهنه مرادفها مهانه في اللغة ألعربيه وقد نرى جميع الوظائف يستعبدون موظفيهم تخلصنا من كلمة العبد وجائت كلمة موظف
لا أرى وجود هذه الثقافة لذا اغلب البحرينين ،معظمهم حملة شهادات اكاديمية ويعملون في وظائف مختلفة اقل مستوى ،شخصياً احمل بكالوريس واعمل في وظيفة مختلفة عن تخصصي ،عادية جداً لا تحتاج ابتدائي .
لا وطائف
حتى روضات قدمنا فيها ومايبونه وعندنا بكلريوس
أنت إنسان راقي بنفسك
لا بشهادتك