فتح بلديون، النار على نظرائهم في المجلس النيابي وذلك على خلفية حديث النائب عبدالرحمن بوعلي عن تشريع قادم يلغي المحافظات والمجالس البلدية، ويحيل هذه الأخيرة لمجلس مركزي.
واعتبر البلديون في حديثهم أن نية أصحاب التشريع «تُخفي مآرب خاصة»، وخاطبوهم بالقول «بيوتكم من زجاج، فلا ترمونا بالحجارة».
كما تساءلوا «وفق أية دراسة انطلق النائب بوعلي في تشريعه؟ هل محّص نتائج السنة الماضية من عمل المجالس البلدية؟ ثم هل قارنها بأداء برلمانه الهزيل؟».
الوسط - محمد العلوي
فتح بلديون، النار على نظرائهم في المجلس النيابي وذلك على خلفية حديث النائب عبدالرحمن بوعلي عن تشريع قادم يلغي المحافظات والمجالس البلدية، ويحيل هذه الأخيرة لمجلس مركزي.
واعتبر البلديون في حديثهم أن نية أصحاب التشريع «تُخفي مآرب خاصة»، وخاطبوهم بالقول «بيوتكم من زجاج، فلا ترمونا بالحجارة».
كما تساءلوا «وفق أية دراسة انطلق النائب بوعلي في تشريعه؟ هل محّص نتائج السنة الماضية من عمل المجالس البلدية؟ ثم هل قارنها بأداء برلمانه الهزيل؟».
من جهته، قال رئيس مجلس بلدي الشمالية محمد بوحمود، «حتى الآن لا وجود لشيء، ونحن لا نود استباق الأحداث، لكننا كمجالس بلدية لن تقف مكتوفة الأيدي حيال التوجهات الرامية لإلغائها».
وقال بوحمود: «شخصياً، اعتبر ما ذهب إليه بعض النواب حرية تعبير، وبوسع صاحب الفكرة إطلاقها في أي محفل كان، إنما هناك قوانين ودستور لم تأتِ وفقها هذه المجالس البلدية من شخص ولا نحن كأعضاء بلديين وحتى نواب جئنا من تلقاء أنفسنا بل جئنا بإرادة شعبية، ولذلك نحن نشدد على أن هذه الإرادة الشعبية متى ما ارتأت عدم جدوى هذه المجالس، فنحن سنكون على قناعة تامة برأي الناس والذي من المؤكد أنه إذا جاء، فسيكون ذلك نتيجة قناعتهم بعدم تحصلهم على أية نتيجة من المجالس البلدية».
وأضاف «الحكم في ذلك للناس، وليس لأي عضو في السلطة التشريعية ولا حتى في أمانة العاصمة، والذي قد يعيدنا للمربع الأول»، مشدداً على ما تمثله المجالس البلدية من علامة تقدم في الشأن الخدمي في دول العالم كافة، ومطالباً المنتقدين للتجربة بتبيان مواضع الخلل والإخفاق، بما في ذلك الصلاحيات المسحوبة منها، وتقليص موازناتها، إلى جانب الاختصاصات المتشابكة مع عدد من الجهات.
وتابع «رغم هذه التحديات، لاتزال هذه التجربة تقدم ما بوسعها، على خلاف ما يفعله الإخوة النواب الذين يتوجب عليهم تقديم ما هو أكبر، تحديداً في الجانب التشريعي والرقابي، بدل الدخول على خط العمل الخدمي».
كما أكد عزم البلديين على الدفع باستمرار التجربة التي تقترب من إكمال قرن من عمرها، دون أن يخفي هواجسه من نجاح الدفع المضاد لذلك، ونوه في الوقت ذاته باستغراب عدد من النواب بالمقترح المطروح لإلغاء المجالس البلدية.
وأضاف «لا نختلف على وجود بعض القصور، لكننا أمام ذلك مطالبين بالبحث عن سبل العلاج، قبل الحديث عن جدوى التجربة وعن هدرها للمال العام»، مطالباً أصحاب الدعوة بالموضوعية لحظة الحديث عن ذلك، في ظل تحويل الأمور المالية لوزارة المالية، فيما حولت الأمور الإدارية لديوان الخدمة المدنية.
بدوره، قال عضو بلدي الجنوبية عن الدائرة الأولى عبدالله القبيسي، والذي اعتمد لغة نارية طوال حديثه، إن «السعي لهذا التشريع هو محاولة لتضليل الرأي العام عن التخبط الذي يعيشه المجلس النيابي في فصله التشريعي الرابع، وعن حالة الفساد التي عجز عن إيقافها»، مؤكداً أن المحافظات والمجالس البلدية تقف أمام كل ذلك، حائط صد وهذا أحد تفسيرات المسعى النيابي.
وتساءل «تحدث النائب بوعلي عن أداء المجالس البلدية والمحافظات، فهل قاس ذلك؟ هل يمتلك تقارير تدعم ما ذهب إليه؟ أم أننا أمام كلام يلقى على عواهنه؟».
وأضاف «إذا تحدث عن التخبط، فنحن نرى أن التخبط بارز للعيان في المجلس النيابي دون سواه، وإذا أراد النواب تقشفاً يريح موازنة البلد فليتخلوا عن مميزاتهم وعن سفراتهم التي باتوا يتشاجرون بسببها، كذلك عليهم التخلي عن ميزة السيارات وعلاوة المجلس، ثم لنرى من سيصمد منهم في العمل من أجل صالح الناس والوطن».
وبنبرة تحدٍّ، قال القبيسي «نحن جاهزون لاستعراض حصيلة عملنا خلال العام الماضي، وذلك عبر التقرير الجاهز الذي أنتجه مجلس بلدي الجنوبية، فهل لدى النواب تقرير مشابه؟».
عطفاً على ذلك، قال القبيسي مخاطباً بوعلي «إذا أردت التقييم، فلتبدأ بتقييم عمل مجلسكم النيابي، ونحن نسأل عن أدائه خلال عام مع كامل احترامنا لأعضائه الفاعلين، لكننا أمام تخبط عام، توجهوا تمرير قرارات رفع الدعم عن السلع والخدمات، وتفضيل الأجنبي على المواطن البحريني، إلى جانب الغياب التام عن أية أدوار تعمل على حل الأزمة الإسكانية الخانقة، وعن مشكلة العمالة السائبة التي لايزال ملفها في الأدراج منذ العام 2010».
وأضاف «كذلك لدينا المستوى المعيشي للمواطن، والذي يشهد تراجعاً مستمراً دون أية محاولات جادة من قبل النواب للحيلولة دون ذلك».
وتابع «تحدث النائب عن دور المحافظات، ناسياً أو متناسياً أهميتها لمملكة البحرين، وحين يتحدث عن تحويل مهامها على وزارة الداخلية فإنه كمن يتحدث دون علم أو دراية بحجم الأعباء الملقاة على عاتق الوزارة»، مشيراً إلى الزيارات الميدانية التي يقوم بها المحافظون لمناطق محافظاتهم وتدشين ودعم المشاريع الخيرية والوطنية الرائدة.
وأردف «تعمل المجالس البلدية وحتى المجلس النيابي ضمن حزمة أدوات المشروع الإصلاحي لجلالة الملك، وهي ملك للجميع وعليه فإن أي قرارات بشأنها يجب أن تأتي من الجميع وتراعي مصالحهم.
كما نوه إلى أهمية الانتباه لمخاطر وتبعات أي مقترحات أو تشريعات، بما في ذلك التسريحات التي تهدد العمالة البحرينية، والتي من شأنها مضاعفة مشكلة البطالة التي يعاني منها المجتمع البحريني، متسائلاً عن مصير موظفي المحافظات والمجالس حال مرر هذا المقترح وتحول لتشريع كما يسعى لذلك النائب بوعلي.
وأضاف «عوضاً عن سن تشريعات تحمي المواطنين، يفكر النائب في تشريعات مضادة لذلك، بذريعة اللجوء للعمل المركزي، وهو ما يدفعنا للتساؤل عن حقيقة النية وراء ذلك، بما فيها الخوف من كشف الفساد وكتم الأصوات الناقدة».
وعن دعاوى الترشيد في الإنفاق، قال «هذا الأمر يجب أن يمتد للجميع، لا فئة أو مؤسسات دون أخرى، بما في ذلك المجلس النيابي الذي تحول لحلبة مصارعة في الآونة الأخيرة».
وعلى غرار حديث بوحمود، طالب القبيسي بالاحتكام للمواطنين، لتحديد مستوى رضاهم عن أداء المجلس النيابي من جهة، وعن أداء المحافظات والمجالس البلدية من جهة أخرى، ولنترك لهم الكلمة الفصل.
وأضاف «أما إذا جئنا للمقارنة بين دور أمانة العاصمة وبقية المجالس المنتخبة، فلنترك الحديث بشأن ذلك للميدان الذي يتطلب الخبرة لا الكفاءة فقط، كما يتطلب التمثيل الشعبي الحقيقي والذي برهن طوال السنوات الـ 14 الماضية على منافعه للناس، بما في ذلك القرب المباشر للناس من البلديين المنتخبين بوصفهم ممثلين عنهم».
وقبل أن يختتم حديثه، قال القبيسي «ليس مقبولاً من المجلس النيابي هضم كل المجهودات التي بذلت ولاتزال من قبل الأعضاء والمجالس البلدية، هكذا بجرة قلم»، مؤكداً أن سعي النواب هذا يوضح في حقيقة الأمر البصمة التي تركها البلديون في مختلف دوائرهم، من السابقين والحاليين، ويشهد على ذلك ما تحقق على صعيد تطوير وإصلاح البنى التحتية في عدد من المناطق.
العدد 4914 - الجمعة 19 فبراير 2016م الموافق 11 جمادى الأولى 1437هـ
لا بارك الله في لثنين
ياريت
اتمنى من ادارة صحيفة الوسط الغراء التركيز يومياً على هذا الموضوعلان والله العظيم الموضوع جد يستاهل الطرح
بيتكلمون!
شيتحجون غرقت مالطه بالفساد ، كل مجلس سوى خمي
بقه وطلع وكل شي نفس الشي تردي بالصحه والتربيه والطرق والمجاري والمدارس بمناطق حالتها ماساويه نتحداكم حطو برلمان وطني يخاف عالشعب ومافيه مصالح ولاتبعيه جوفو شلون الخدمات تتقدم
لا بلدي ولا نواب
كلهم ضد المواطن البسيط وخافين على مناصبهم وجودهم نفس عدمهم
المفروض الاثنين
حتي النواب والشوري المفروض يلغونهم
..
فنيناتهم سامانديقا
اناموطن لااريد شي من احد .
اغلقوهم الشورى و المجلس البلدي لتوفير المبالغ لميزانية الدوله .
نطالب
بالغاء البرلمان والشورى كما المجالس البلدية
تدمير ذاتي من الداخل
يعني لو يلغون انفسهم كنواب بعد يكون افضل
خلاص وصلت رسالتكم. ومن بكره تشوفونهم في المواصلات يوصلون الموظفين والمحتاجين
ارحمونا
كل توجهات الشعب البحريني يطالب وبألحاح .... الكرام انها هذة المسرحيات الثلاث ( النواب ،والشوري، والبلدي ) والعودة بناء الي سابق العهد فبسبب هذة المجالس أنتم ترون ما وصل اليه الحال فقر وديون وضرائب وغلاء وأعضاء المجالس في نعيم
!!
المميز في القضية أن التناحر الحاصل هو بين الموالين فقط لذلك اختفت عبارات التخوين والعمالة بينهم ، ولو كان أحد الطرفين من المعارضة ستكون تهمة الخيانة والعمالة والتحريض من إيران ستكون جاهزة
اه قلبي انا اريد اعيش اريد ألبس محتاج ابنائي وزوجتي اه مصاريف عطوني ميزانية النواب
اعرف هذا ضرر ألغاء شيء دستوري او مجالس البلدي او النواب بس المواطن مسكين يخاف بكره يزيدون في سعر شيء فيقول لا اريد غيري يتنعم على حسابي وانا اموت بسببه ولا استفيد تشريعات من بدايت هذا الجالس الاخير لم يستفد 0 في داخله حره بسبب صعوبت الحياة يقول اوفر على الحكومه و اقول حلي كل المجالس البلديه والشورى والنيابي و توفر كم مليار تستطيع الحكومه تزيد علاوة الغلاء والاسكان واللحم المواطنين يزيد فيهم امراض النفسيه الماديه اذهبو لمستشفى الطب النفسي تشوفون العجب بسبب الظروف المادية اه قلبي تعبان انا تعبان
مع غلق المجلسين
مجلس نواب وشورى على خرطي فقط لاستنزاف الاموال والقهر بدل ما يحاولون يعدلون من وضع المواطن قاعدين يعدلون رواتبهم ومثل ما رفعتون الدعم عن اللحم والبترول وجاي الدور على الكهربا كنسلوا المجلسين ووفروا بيزاتهم حق اللي ما يشبعون منها
يا ريت لو يغلقون مجلس الشورى أيضاً بوفرون الملايين!
ولو كنا في زمن غير زمن التقشّف، فإن المؤلم أن من يدّعون تمثيل الشعب لا يبحثون إلا عن مصالحهم!
البحث عن المصالح، هي السمة المميزة للأعضاء
ح13
الرأي الشايع عند كل الشعب خسارة ولا فائدة على الإطلاق وتعليقها فائدة بلا خسارة والكل يعيش الواقع
مكاتب وتكشخ وتفشخر وبوفيهات وسفرات وبدلات على حساب الشعب لا مجلس المرة ولا اللي يسمون روحهم رياييل كلهم مجالس مانفعتنا بشي رواتبهم خلال سنة واحدة تغطي معيشة شعب رجعونا لزمن اول وبنكون بخير
إذا بوفيه اجتماع مجلس النواب الأسبوعي ب 5000 دينار وين الصرف رايح يكون؟؟؟ نرجو الإيضاح.... الجواب: إلغائها يطون الأفضل .... ولا يكون المواطن ما يقدر يوصل مطلبه من غيرهم........
انا بنسبه لي مانهم فايده كلهم ....
أعيدونا كما كنا
سؤال الي ولاة امورنا اطال الله في أعمارهم ما نفع هذة المجالس الثلاثة علي الوطن غير استنزاف الملاين التي البحرين هي في أشد الحاجة لها كي تواجه هذة الازمة نرجوكم نحن المواطنين نريد ان نكون كما كنا سابقاً كل شي كان جميل من دون هذة المجالس.
تلومون مجلس النواب والبلدي والسلطه والتنفيد كل من جهة الشورى والحكومه اكيد مابيقدرون يسون اي شي دام السلطه العليا هي الكل في الكل المجلس مجرد صوري مايقدر يقر ويسن اي قانون
الميزانية في حرج ولا مفر، لنرى من التالي
..
وبالبحريني : لا خيرة الله في الأثنين
نقترح على الحكومة
نقترح على الحكومة غلق جميع المجالس ( البلدية و النواب و الشورى ) ﻷنهم لايفيدون المجتمع بأي شيء يذكر وإنما بقائها إستنزاف ﻷموال الدولة ونحن نعيش زمن التقشف فمن الاولى البدء بهم أفضل من البدء برفع الدعم عن المواد الغذائية و الوقود.
لا يجوز
لا يجوز الغاء البلديات بغض النظر عن اداءه المتردي لان من مكتسبات الحراك الثوري في الفترة السابقة. الغاءه يعني العودة الى المربع الاول. اقترح تخفيض رواتب و امتيازات البلديين و البرلمانيين.
إلغائهم إنشاء الله جميعهم وعن الخسائر المالية..... إحنا شنو حصلنا منهم لا شيء يذكر أبسط الأمور لا توجد...........
نقترح على الحكومة
نقترح على الحكومة غلق جميع المجالس ( البلدية و النواب و الشورى ) ﻷنهم لايفيدون المجتمع بأي شيء يذكر وإنما بقائها إستنزاف ﻷموال الدولة ونحن نعيش زمن التقشف فمن الاولى البدء بهم أفضل من البدء برفع الدعم عن المواد الغذائية و الوقود.
لا للألغاء بل استبدالهم بانتخابات حره ونزيه ليست كالتي جرت
ويجب أن يكون الإلغاء أو الاستبدال سمه ما شئت ( بالتسلسل أولا الحكومه نفسها و الشورى والنواب والمحافظين والبلدي ) والخ ...
إلغاء الاثنين
إلغائهم اثنينهم ومجلس الشورى ثالثهم ابرك للوطن والمواطن
مرحباسلام
المجلس البلدي العيبن بصيرة واليد قصيرة ومجلس النواب مجرد استعراض إعلامي ومن رأي إلغاء المجلس البلدي والنيابي
لاخير في الحنظل ولا في الياقطين!!! بندوا هالمجالس الديكورية ثلاثتهم ورابعهم مجلس المرأة رغم غن مابنشوف فلس أحمر من فلوسهم بس على الأقل يخف القهر لأن هالاعضاء قاعدين يسوون ليهم ثروات من أموال الشعب
لاخير في الحنظل ولا في الياقطين!!! بندوا هالمجالس الديكورية ثلاثتهم ورابعهم مجلس المرأة رغم غن مابنشوف فلس أحمر من فلوسهم بس على الأقل يخف القهر لأن هالاعضاء قاعدين يسوون ليهم ثروات من أموال الشعب
!!
البحرين بلد صغير جدا لا يحتاج لمحافظات أو مجالس بلدية ويكفي بلدية واحدة لجميع البحرين مع تواجد فروع للمناطق الكبيرة فقط
انا مؤيد
انا مؤيد بس ابي نواب البلدي والنيابي ماجفنا منكم غير لهرار والشلخ والأنانية لنفسكم مامنكم فايدة بس قاعدين تزلطون ميزانية الدولة لأنفسكم ومصالحكم
احسن قرار سمعته
هذه مقدمه لإلغاء مجلس الشوري والنواب لأنه صرف وبوق واستنزاف اموال علي الفاضي بس مو بس النواب مو ريال الي رشح النواب بعد مو رياييل
ليش ماتسوي تشريع بألغاء مجلس النواب ؟؟ لو ارجلكم في الماء ؟؟
مجلس النواب
اذا يبون يلغون مجلس فالأفضل الغاء مجلس النواب لأنه بدون فائدة
اي والله....
عشتوا
البلد في ازمه ماليه. كنسلوا البلدي والنواب ماخدموا الا مصالحهم
انا
بيتنا إيل للسقوط محد افتكر من مجالسكم البلدية يسوي شي.. م
ولد الوطن
يا ابناء الوطن وطنا يحتاج الى تكاتف وعدم الطائفيه وحزبيه وحرب علناً على طائفه بمجرد مطالبات للحريه وكرامه المواطن
بدايه موفقه
بداية موفقة يا حكومتنا الرشيده وعقبال الشورى ومجلس النواب وبصراحه بعض النواب يفشلون هواش وصراخ وين قاعدين في حلبة مصارعه !! محنا بحاجتهم وحكومتنا مومقصره
جمراوي صريح
أطالب الحكومة الموقرة بإلغاء البرلمان والبلدي الحمد لله محنا بحاجه ليهم والحكومة مو مقصره
الاثنين
من زمان كنا انقول الاثنين لا فليدة ولا عايدة يالله سيبوهم زي مبقولوا اخوانا المصرين يوقعوا مع بعض
يستحسن غلق المجلسين لأنهما بلا فائده تذكر خاصه مجلس النواب
حتى النواب كنسلوه
مجلس النواب هو اولى ان يلغى كفاية الهوشات اللي تصير فيه. نواب ما ليهم حس الا اذا تهاوشوا
أُكِلت يوم أُكِل الثور الأبيىض!! منذ القرار بغلق مجلس العاصمة قلنا أن الدور قادم على البقية وبالأدوات (القانونية) أيضا ونفس الأدوات ستسخدم لغلق البرلمان والشورى. أنا مع غلق الجميع لأن وجودهم كعدمه بل وجود البرلمان بصيغته الحالية يكرس للظلم...ويُضيق على الشعب. أغلقوهم ووفروا الملايين وفي كل الأحوال لن نستفيد من الملايين لأنها ستذهب إلى....
الكاسر
هل الباب على هل الخرابة
على قولة الفراعنة
كولوة كولوة البلدي و النيابي او سجلنة أسمكم في مزبلة التاريخ.
بعض النواب زعلانين بتوقف البيزات.
ما يقدرون يعدلون شعرة في دوائرهم.
حاطينهم للضحك ياااااااو.
عقبال النواب
عقبال غلق مجلس النواب و الشورى ، على شنو الصرف و الخساير و الناس مو مستفيدة منهم شي!!
بالنهاية قرارات الحكومة اهي اللي تُنفذ
نطالب بغلق مجلس النواب و بسنا هدر لأموال الدولة لمن لا يستحق
لا هذا ولا ذاك
مثل قصة البرلمان
مو مهم إذا كان مجلس أو مجلسين أهم شي الصلاحيات
البلديات بعد حتئ لو صارت مجلس مركزي أهم شي تعطى القوة والصلاحية في الشأن الخدمي
مساكين والله حاله
اي والله إلغاء ليش مبارة ودية أهي
اعمال تطوعية
المجالس الشورى والنواب والبلدية تكون بدون مكافأت أعمال تطوعية مثل الجمعيات الخيرية ، والحريص على مصالح بالدة ، يعمل بالمجان وبدون مقابل ومن يقبل دينار فهو خائن لبلدة.مقترح
بو كوثر
شنو سوت المجالس البلدية للمواطن ولا شئ وهذا احسن مقترح لإلغاء المجالس والعودة الي المجلس المركزي
ولد الرفاع
اعمي انت ماجوف الممشي في ديرة الحدائق زراعة النخيل في شوارع غيرة غيرة اللة يشفيك
ممشى!؟؟
ممشى اتسميه إنجاز هههههههه لو زرع!؟؟؟ حبيبي الديره كل سنه غرقانه والنَّاس حالتها حاله لين صار ذي الشيء وتعدل بعدين تحجى عن شيء يفيد الناس.
لحظه
نسيت المجلس النيابي والشورى ..
ممشي
ممشي حق الوافدين في لمحرق حتي البحريني يتكلم من تحت الى تحت بخصوص (الوافدين) لانهم يخافون صوتهم
كلش عاد
النواب ذابجين روحهم ما أقول إلا أبرم وانا أطالب بإلغاء مجلس النواب والشورى لتقليل من المصاريف على الدوله
استنوا عن المجلس النيابي ايضا
فأعضاؤه بلا فائدة يستتزفون الميزانية ويشرعنون للحكومة اخطائها ويستنزفون المواطن ويسعون لقهره الله يقهرهم
ياريت وي المجلس
حق الفرحه تكمل والله.
صحيح...
يجب الغاء المجلس البلدي والشورى والنواب ..فلا داعي لها كما يجب تقليص الوزارات لخمس وزارات لتقليص الانفاق وترشيق الحكومة....
اي الله كريم
اي الله كريم ويش يقول المثل لاخيره في الاثنين انه من راي يكنسلون الاثنين
ههه
اذا على رأي الناس فلا البلديين ولا النيابيين سوو شي للمواطنين ويلغون الاثنين احسن ويفكونا من مبالغ رواتبهم الضخمة وتقاعدهم
اي والله، اي والله، اي والله، ياريت يلغونهم و يوفرون هالرواتب الخيالية والتقاعدات الخرافية والسيارات الغالية و و و، هاذي غير مصاريف الموظفين و امانة عامة و مستشارين و مصاريف المباني نفسها. ياريت يستثمرون هالمبالغ الضخمة قيما ينفع الوطن والمواطن
اي والله
صدق يا خوى
لا خير في الاثنين
أنا أبصم بالعشر كلامك صحيح 100 %