العدد 4912 - الأربعاء 17 فبراير 2016م الموافق 09 جمادى الأولى 1437هـ

تذكّر الأفلام العربية القديمة (الأبيض والأسود) بالزمن الجميل للسينما العربية، فهل أنت من مُحبّي هذه الأفلام؟ ولماذا؟

ارتبطت أفلام "الأبيض والأسود" العربية القديمة بالزمن الراقي الجميل. ورغم مرور أعوام طويلة على نهاية زمنها، إلا أن الكثير منها مازال راسخاً في ذهن مُحبّي السينما العربية، فهل أنت من محبي هذه الأفلام؟ ولماذا؟





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 11 | 3:05 ص

      فلام عنتر بن شداد ورابحة وامير الأنقام وغيرها من افلام الخمسينات والستينات كان ولا تزال قمة في الأخراج وماعليك الا ان تعرض احد الافلام وتستمع الي لغة الكلام والشعر

    • زائر 10 | 1:28 ص

      قصص روووووووووعة وافلام ولا ارووع ليس الان بكاء وضرب وصفعات وهرار

    • زائر 9 | 1:03 ص

      نعم

      أفلام جميله وقصص لكتاب عمالقه رائعه جدا

    • زائر 7 | 12:07 ص

      الأفلام القديمة ايام الملك فاروق في مصر اتسمت بالرقي و الرومانسية ... بعد مجيئ ثورة الشؤم ثورة 1952 قام عبدالناصر بتدمير كل ما هو جميل في مصر من رقي و ارستقراطية.

    • زائر 6 | 12:05 ص

      !!

      الأفلام القديمة بعضها حلو وبعضها بايخ مثل أفلام الحين ما تفرق ، آخر فلم شفته أبيض وأسود اسمه الزوجة 13 لرشدي أباظة و شادية

    • زائر 4 | 11:48 م

      افضل افلام الزمن الجميل عندي الثمانينات ثم السبعينات والستينات افلام الجوده في التصوير والصوت واختيار المناطق تنقلك لعالم الخيال هذا دون المخرجين الذي يظهرون المممثل بكل قدراته اما الزمن الحالي فاكثرهم تجارية وممثلين ثقال دم ومخرجين لايحسنون الاختيار ومهندسين الصوت ...

    • زائر 3 | 11:05 م

      اه ع الزمن الجمييل

      صراحة كنت مدمنه كل يومي افلام بس الحين مااطالع مافي وقت وكلهم ماتوا المفروض ماينعرضون الستر ع الميت

    • زائر 1 | 10:38 م

      جميع الأفلام العربيه وبالأخص المصريه

      لا في القديم ولا الحالي ولا القادم ،، لا أحب مشاهدتها أبدا.. ممله وبايخه إلى آخر درجه ولا تستحق المشاهده أبدا.

    • زائر 2 زائر 1 | 10:52 م

      ياريت بس ممله

      خلاعيه لدرجة ومشاهد مبتذله واستغرب البعض يفتخر بالحرص على متابعتها ومشاهدتها وطبعا الافلام الهنديه نفس الشي في حياتي شفت فلم هندي واحد وكرهت نفسي ومنها حرمت بعد

    • زائر 5 زائر 1 | 11:49 م

      هابطه

      لا تناسب ولا تحاكي المجتمعات العربية فضلا عن التعري وغياب اللغة العربية والحبكه في الأحداث. كانت ولا زالت تخدم التوجه العام للسلطه الحاكمه حيث تحث النساء على المحرمات واغواء الشباب والعمل على تكوين جيل منحط هامشي يركض وراء الغناء والرقص والطرب واللهث وراء الغرائز الجنسية.

اقرأ ايضاً