قال المتحدث باسم عملية العزم الصلب ستيف وورن مساء اليوم الأربعاء (17 فبراير / شباط 2016) انه لم نر أدلة تتحدث عن أن أكراد عفرين يعملون مع نظام الأسد.
وأضاف المتحدث أن المنطقة التي شهدت ضربات جوية استهدفت مستشفيات هي منطقة عمليات للطائرات الروسية
السورية.