عقدت القوى الوطنية الديمقراطية المعارضة (الوفاق، وعد، التجمع القومي، الإخاء الوطني) ظهر أمس الاثنين (15 فبراير/ شباط 2016) اجتماعها الدوري، الذي تطرّقت فيه للمستجدات على الساحات المحلية والإقليمية والدولية وانعكاساتها على الوضع في البحرين، وأصدرت البيان التالي، الذي تسلّمت «الوسط» نسخةً منه.
إلى ذلك، فقد أكدت المعارضة على تمسكها بالمطالب المشروعة للشعب البحريني والمتمثلة - بحسب البيان الصادر - في الحرية والديمقراطية والعدالة الاجتماعية وتجسيد مفاهيم الدولة المدنية الديمقراطية الحديثة المؤمنة بحقوق الإنسان وبالمواطنة المتساوية وتجريم التمييز بجميع أشكاله.
مشددةً على حراكها السلمي ونبذها للعنف من أي مصدر كان، فضلاً عن مكافحة الفساد المالي والإداري واعتماد الشفافية والإفصاح نهجاً للعمل الإداري في مؤسسات الدولة.
كما شدّدت المعارضة على ضرورة تعزيز الوحدة الوطنية ومحاربة الطائفية من أي مصدر جاءت، ومواجهة خطاب التحريض على بث الكراهية بين مكونات المجتمع.وأشارت المعارضة في بيانها إلى مجموعة من المبادرات والرؤى التي تقدمت بها، وهي: مرئياتها المقدمة في (3 مارس/ آذار 2011) تجاوباً مع دعوة صاحب السمو الملكي ولي العهد وأعلنت حينها تأييدها لتلك المبادرة، كما قدمت مرئياتها للحوار الوطني الذي انطلق في (يوليو/ تموز 2011).
العدد 4910 - الإثنين 15 فبراير 2016م الموافق 07 جمادى الأولى 1437هـ
جربنا الندوات والحوارات لاكن مع انعدام الثقة لم نصل إلى أي نتيجة اذا إرجاع الثقة هو الأساس لإخراج وطننا الحبيب من هذه الغمة وإنشاء الله الكل يريد المساواة وعدم التمييز والدولة المدنية الحديثة والديمقراطية وهذا كله يصب في رفعة المواطن اذا اعتماد المواطنة وقبوله كبحريني وفتح الأبواب على مصراعيها له هذه الخطوة اذا طبقت لوحدها لدي الاطراف الثلاث نكون اتجهنا لحل الأزمة
انشاء الله كل الخير للوطن وأبناءه وتنتهي هذه الأزمة وتعيد اللحمة الوطنية وتكون المواطنة لوحدها هي الاساس
..
نتمنّي
إرشوا لكم علي بر
بدل هذا الخطاب المرتبك والمتناقض
المواطنة المتساوية وعدم التمييز المعيار الكفاءة والسيرة الذاتية لو يطبق هذا عملين من الأطراف الثلاثة لقطعنا شوط كبير لحلحلة الازمة
خير ان شاء الله.
لا حوار حتى تتوقف كل اشكال التخريب في الشوارع والقرى .
ممكن تشرح السبب ليش ؟
يجب على العقلاء ان وجدوا الجلوس وحل الازمه وترك العنتريات