قال رئيس وزراء تركيا أحمد داود أوغلو اليوم الاثنين (15 فبراير/ شباط 2016) إن صاروخا باليستياً روسياً أصاب مدرسة ومستشفى في بلدة أعزاز بشمال سورية؛ ما أسفر عن مقتل الكثير من المدنيين بينهم أطفال.
وأضاف داود أوغلو خلال زيارة لأوكرانيا أن روسيا ووحدات حماية الشعب الكردية أغلقا ممرا إنسانيا شمالي مدينة حلب وأن موسكو تريد ألا تترك للمجتمع الدولي سوى خيارين في سوريا إما الرئيس بشار الأسد أو تنظيم الدولة الإسلامية.
وتابع أن تركيا ستستمر في الرد على وحدات حماية الشعب الكردية -التي قصف الجيش التركي مواقعها عبر الحدود في الأيام القليلة الماضية- إذا واصلت هجومها على أعزاز.
ما شاء الله
وانتم تركتم العالم ببن خيارين:داعش او داعش
سراق
سرقتون البترول والمصانع ما خليتون شي. خايفين على الشعب السوري ويقتلون الشعب الكردي ما في انسانية.
انزين
من يمول داعش
ابومحمد
سينهارون كل الداعمين الي داعش ويبقا الاسد اسد هم والدواعش الي الجحيم ورادغان معاهم
أكيد أسد الأسود بلا شك
نحن جنودك يا بشار فسر بنا.
جنود بشار
اذا انت جند من جنود بشار ليش جالس فى البجرين ظاهر هو بحتاج اليك بعد ما فشل جيشه
..
..هذا هو شغلكم