توافد البحرينيون مساء أمس السبت (13 فبراير/ شباط 2016) على محلات الورود لشراء الباقات الحمراء بالتحديد وذلك للاحتفال بعيد الحب «الفالنتاين» الذي يصادف الرابع عشر من فبراير من كل عام.
وشهدت محلات عالية فلاورز اقبالا كبيرا من قبل المهتمين بهذه المناسبة وقالت مدير فرع العدلية، كوثر علي، ان الاقبال كان على الورود الحمراء بالتحديد لخصوصية هذا اللون في هذه المناسبة. وبينت أنهم يعملون في هذين اليومين حتى ساعات الفجر لتلبية طلبات الزبائن.
واضافت «حتى في يوم 14 يكون الطلب كثيفاً ولا يتراجع. فالكثير من الموظفين وأثناء خروجهم من العمل يمرون بمحلات الورود لشرائها لأزواجهم وزوجاتهم أو من يحبون». وبينت علي ان البحرينيين زاد اقبالهم على الاحتفال بهذه المناسبة في السنوات الأخيرة بعدما كان الأجانب هم الأبرز في الاحتفال بها.
هذا وتحدث مع «الوسط» عدد من البحرينيين ممن يحرصون على الاحتفال بهذه المناسبة فقال علي العم انه يرى عيد الحب مناسبة جميلة ويوم سعيد يجدد الشخص فيه ابتسامته ويعبر عن حبه فيه بطريقته الخاصة مع من يحب سواء من الأهل أو الأصدقاء.
وأردف قائلا «في هذا اليوم أجدد حبي الأول وهو لأمي وأبي. فكل عام أقدم لهما باقة ورد حمراء وبطاقة أكتب فيها أنتم من أحب كما أجتمع مع أصدقائي في هذه المناسبة ونحييها بطريقتنا الخاصة. والمهم أن أختتم اليوم بسهرة العشاء مع من أحب».
أما نور حميد فهي ترى أن الحب موجود طوال العام ولكن هذا لا يمنع تخصيص يوم للاحتفال به «فتبادل الهدايا والمشاعر في هذا اليوم من شأنه أن يجدد العشق ويعطي فرصة للتصافي والتصالح بين الأحباب. وبالنسبة لي أستغلها لكسر الروتين اليوم مع من أحب».
وأوضحت ان «أجمل ما يمكن تبادله كهدايا في هذا اليوم هو الورد. وكذلك بطائق التهنئة التي تحتوي على رسائل التعبير عن المشاعر كالتي يكتبها لي زوجي ويرفقها بباقة الورد. كما أحب الهدايا التي تعمر معي طوال حياتي لترسخ ذكرى اهدائها».
وأما عما تحب فعله في هذا اليوم فقالت «أحب قضاءه برفقة زوجي وتناول العشاء معه والشوكلاته وتبادل الورود بالاضافة للاستماع لما نحب من موسيقى».
وفي سؤال عن مدى اهتمام البحرينيين من حولها بهذه المناسبة أجابت «لاحظت وجود اقبال كبير من البحرينيين على الاحتفال بعيد الحب وذلك من خلال حجم الاقبال على محلات الهدايا والورود والشوكولاته. أتمنى أن تعم هذه المناسبة على الجميع لتبادل المحبة فيما بينهم وتبادل الهدايا والورود حتى وان كانت بسيطة، فرمزيتها أكبر من قيمتها. فهي تُشعر الطرف الآخر بأهميته فتتغلغل السعادة في نفسه وتنعكس ايجابيا على أجواء العلاقة».
من جهته قال حسين هاشم والذي يحرص على الاحتفال بهذه المناسبة مع حبيبته «ليس مهما قيمة الهدية في عيد الحب، المهم انها تعبر عما بداخلك وتوصل رسالة لمن تحب. وأحرص على الاحتفال مع حبيبتي في هذا اليوم ونحرص معا على تبادل الورود والهدايا وكذلك على التواجد في أماكن لها وقع خاص بيننا. وأرى أن البحرينيون كل عام يزيد عدد المهتمين بهذا اليوم والمحتفلين به. فهم بشر ويريدون التعبير عن مشاعرهم».
العدد 4908 - السبت 13 فبراير 2016م الموافق 05 جمادى الأولى 1437هـ
بصراحه تفاهه من يشاركني الراي
ما في فايده ورده بلا صدق مغازلة على بلاش وفي النهايه نطلع معيوبين
نتيجة للتقشف راح ندمجهم كلهم و يكون ' عيد حب ام العمال' و سلامتكم
رتويت ... قليل من هم يتهمون بهذه المناسبة في بلدنا فلا داعي للمبالغة ... كل بلاوينه من ثقافة الغرب المتخلف اخلاقيا فكفى استيرادا لعادات دخيلة مضرة
هذا العيد
بس للعشاق اللي متزوجين يشربون بحر من هم وغم
ني معلوم
أبلغ رد على الفالنتاين مقولة سمير خان
ني معلوم خلي ولي خسارة فلوس
ابي وردة ..
لك اخوي او اختي وللبحرين مليون وردة حب
استغلال
للاسف الشديد انه امس راحت سوق واقف والمحلات كانوا يتعمدون رفع الاسعار في هذه المناسبه ويشتغلون هذا اليوم اشياء ماتتعدئ ال ١٥ دينار توصل الئ ٤٥ دينار
15 دينار مو قليلة
احد يشتري ورد حتى ب 5 دينار
ويفلتها
كل الانتقادات عشان انها في 14 فبراير .. لكن لا .. راح اطلع واحتفل و اوزع ورود على كل من احب و اليوم رقص و اغاني و افل ام الدنيه .. نكسرها تكسير ونتوا خلكم مع مسيل الدموع هههههههههه
مثل شعبي يقول
ياشامته لا تشمتيين اني السنه والجاية انتين
عمره ما تبخر تبخر واحترق
مجتمعنا طول عمره مجتمع عربي مسلم، ولم يتسم يومًا بالترف، بل ورثنا سمات المعاناة من الآباء والأجداد، لكن بعض الأوادم ينطبق عليهم المثل: عمره ما تبخر تبخر واحترق!
اين المصداقية
قليل من هم مهتمين بعيد الحب فلا داعي للمبالغة
اي عيد حب اي خرابيط
صار لينا ثلاثة ايام ما طلعنا من بيوتنا بسبب المناوشات والمواجهات
اي والله
محكورين بهالقرى ..حسبي الله ونعم الوكيل ..
شلخه
اكو الا نمنا من 8 لا احتفلنا ولا اشترينا شي
الله يفرج
الله يفرجها لك حبيبي ويطلعك من هالسجن .واحتفل معاك بالحب
عيد الحب !!!
سخافة الاسم تكفي لا يوجد عند المسلمين غير ثلاثة
عيد الأضحى
عيد الفطر
عيد الغدير
ولكن للأسف التقليد الأعمى و الاعلام جعل لهذه التفاهات قيمة عند كثير من الناس و على قول الشاعر
لكل داء دواء يستطب به .... الا الحماقة قد اعييت من يداويها.
عيد الفطر
والأضحى
السنة فيها عيدين
..
والله زين
عندكم فلوس
اتقولون ماعندنا بيزات
مايعرف ليكم يالبحارنه
ملتهين وحالتنا حاله
وحق هالسوالف شطار وتطلع البيزات
لا تعمم
مو بس بحارنه من الفئتين بعضهم يحتفل ... صراحة تقليد اعمى و فضاوة ... يكفي الواحد يحتفل بذكرى زواجه و خلصنا بس مضيعة فلوس و سخافة
الحمد لله
احنا ما نحتفل بالهرار والبدع الي جتنا من الغرب لان الحب كما أمرنا الله ورسوله ص هو الاحترام والتقدير والبعد عن الحقد وكف شرك عن الناس وبس لا يحتاج الى هدايا ولا اهرار
ما قالوا بحارنة
صح يمكن ماعنده بيزات حگ يدفع للبيت او مصاريف او سفر بس محد ماعنده بيزات حگ وردة أم دينار دينارين ثلاثة! الواحد حتى لو على الحديدة والشخص الي يحبة يستحق ليش لا!