أعرب وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اليوم الجمعة (12 فبراير/ شباط 2016) عن اعتقاده بأن بلاده يمكنها العمل مع السعودية بشأن النزاع في سوريا والتهديدات المشتركة ومن بينها تهديد تنظيم "داعش" الإرهابي.
وصرح ظريف في مؤتمر ميونيخ للأمن "نعتقد أنه لا يوجد أي شيء في منطقتنا يمنع إيران والسعودية من العمل معا لتحقيق مستقبل أفضل لنا جميعا".
إلا أن الوزير الإيراني أكد على وجود إمكانية لتحديد التحديات المشتركة خاصة التي تمثلها مجموعات جهادية مثل تنظيم "داعش" وجبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة.
وقال إن "المتطرفين (..) يشكلون تهديدا على أشقائنا في السعودية مثلما يمثلون تهديدا على باقي المنطقة. ونحن مرتبطون بمصير مشترك".
وأضاف إن "إيران والسعودية يمكن أن تجمعهما مصالح مشتركة في سوريا من بينها أن تكون سوريا مستقرة وغير إرهابية، ومتعددة الأتنيات والأديان. نستطيع جميعا الاتفاق على ذلك".
كما دعا الولايات المتحدة إلى رفع العقوبات عن إيران عقب بدء تطبيق الإتفاق النووي.
وقال "إيران تقوم بدورها بتنفيذ الاتفاق قبل موعده".
وأكد أن "الولايات المتحدة ستكسب سياسيا من خلال ضمانها أن يعود هذا الاتفاق بمنافع على الجميع حتى يبقى الاتفاق ويعيش لفترة طويلة".
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
الكل يدلوا بدلوه ....
جميع الدول تلعب على المكشوف ..
زاير ٥
الله يعينك على روحك وعلى مخك يا زاير رقم ٤
ابومحمد
ياظريف انتم تريدون الخير بس الطرف الاخر يدعم .......
ماشاء الله
بومحمد قل خيرا او اصمت اذا شايف الجماعة يريدون خير فتوكل على الله ولم اغراضك وروح لهم
عملاء ايران
اصلا ايران لا تريد الخير لدول العربية فهى تتظاهر كانها صديقة و باطنيا هى تكن كل العداوة ماذا تتوقع من مجوس عباد النار كيف لهم ان يحبو المسلمين الذين كسرو تاج كسرى
زائر ٤
متى تترفع وتفهم ان الأسلام لايفرق لابين عربي ولا أعجمي وان في أصول دين من ضمنها العدل الاوهو عدل الله ولاتستانس اليوم اذا نصيبك زاد عن غيرك يوم القيامة نفس الشيء
تراى عملك هو الميزان