كشفت المحامية البحرينية فوزية جناحي لـ «الوسط» عن قرب تقدمها برفع قضية جديدة أمام القضاء لذكَر يطلب التحوُّل إلى أنثى.
وأشارت إلى «وجود قضيتين أخريين، كلاهما تستهدفان التحوُّل من أنثى إلى ذكر، إحداهما لا تزال منظورة في القضاء، والأخرى صدر حكم قضائي برفضها، وسأقدم طلب استئناف للحكم، لأنّ لديّ ما يدعم الدعوى بضرورة التحويل الجنسي».
وأوضحت جناحي أن «قضايا اضطراب الهوية الجنسية لا تمثل حالات شذوذ جنسي»، مشيرةً إلى أنها تترافع عن تلك القضايا «مدعومة بفتاوى شرعية من الأزهر الشريف ولبنان وسورية، وفتاوى من البحرين».
وكشفت المحامية جناحي، عن أنها كسبت قضيتين تتعلقان بالتحول الجنسي، القضية الأولى كانت في العام 2005 والتي تُعَدُّ أول حكم قضائي من نوعه في الوطن العربي، كما أنه سابقة في البحرين.
الوسط - علي العليوات
كشفت المحامية البحرينية فوزية جناحي لـ «الوسط»، عما وصفته بـ «الإقبال على اضطراب الهوية الجنسية في الخليج» من دون أن تكون هناك أسباب واضحة تقود إلى ذلك، وشددت على أن «قضايا اضطراب الهوية الجنسية لا تمثل حالات شذوذ جنسي، بل هي اضطرابات جنسية، إذ لا يمكن لعاقل أن يصدق أن شخصا يعرض نفسه لعملية تستغرق 12 ساعة بدافع الشذوذ الجنسي، علاوةً على دفع أموال طائلة»، ونوهت إلى وجود حالات مشابهة في دول الخليج العربي.
وأوضحت جناحي أن «اضطراب الهوية الجنسية هو مرض يولد به الإنسان وكانوا يرجعون سببه إلى البيئة أو التربية، لكن مع التقدم الطبي اتضح أن هناك ما يسمى بـ «الخطوط الجندرية أو الجنسية بالمخ» وهي المسئولة عن تعريف وشعور المخ بالجنس الذي ينتمي إليه وهو ما يسمى بالهوية الجنسية، وقد توصل العلماء إلى أن هذه الخطوط تكون مختلفة في هؤلاء المرضى بحيث يشعر الإنسان منذ ولادته أنه ينتمي للجنس المعاكس لجنسه التشريجي»، مشيرةً إلى أنه
«قد تبين أن هذا الاختلاف يرجع إلى اضطراب في الهرمونات التي يتعرض لها الجنين قبل الولادة ما يؤثر على جيناته وبالتالي الخطوط الجنسية بالمخ وما ينتج اضطراب الهوية الجنسية».
وبيّنت المحامية جناحي أن «الأعراض تبدأ بالظهور منذ الولادة وحيث إنه يختلف سلوك الرضيع الذكر عن الأنثى، فيتبع الرضيع المريض سلوك الجنس المعاكس، ثم تزيد وتتضح الأعراض أثناء الطفولة المبكرة فيشعر الطفل الذكر (مثلاً) الذي لم يتعدَّ 3 سنوات أنه أنثى ويسلك سلوك الطفلة الأنثى في مختلف نواحي حياته بداية من أسلوب اللعب وحتى طريقة قضاء حاجته!».
مردفةً بالقول: «يتبين من هذا العرض المبسط للمرض أنه وإن كانت أعراضه تبدو نفسية، فإن سببه (عضوي) وهو عيب خلقي في المخ يجعل صاحبه ذو هوية جنسية تخالف جنسه التشريجي
والكروموسومي، ما يؤدي إلى صراع شديد بين العقل والجسد يجعل المريض يكره أعضاءه الجنسية ومظاهر بلوغه كرهاً شديداً ويرغب في استئصالها بأي شكل حتى يتحرر من سجنه في هذا الجسد الذي يعتبره المخ ليس جسده».
وعمّا إذا كان التحول الجنسي هو ذاته ما يسمى بـ «المثلية»، أفادت جناحي: «يختلف هذا تمام الاختلاف عن المثلية الجنسية التي لا يرغب صاحبها في تغيير جنسه مطلقاً ويؤمن بإمكانية الممارسة الجنسية بين شخصين من نفس الجنس، في حين إن من يعانون من اضطراب الهوية لا يميلون لنفس جنسهم غير أنه قد يقوم بتلك الممارسة يائساً وآسفاً تحت سيطرة شعوره أنه من الجنس الآخر ورغبته الملحة في تغيير جسده».
مضيفةً أنه «وعلى مدار السنين ومع كل هذا التقدم الطبي المذهل إلا أن العلاج النفسي لم يتمكن من علاج أي من هؤلاء المرضى ولم يفلح في تعديل هويتهم الجنسية (المخية) حتى تناسب أجسادهم ولم يبقَ أمام الطب سوى العلاج الجراحي (عمليات تحويل الجنس) حتى ينقذوا هؤلاء المرضى من يأسهم الشديد من الحياة وتفضيلهم الموت على العيش في أجساد ترفضها بل وتشمئز منها عقولهم».
وطالبت جناحي وزارة الصحة بتشكيل لجنة وطنية للبحث في هذا الموضوع، على أن تلتقي اللجنة مع الأشخاص الذين يطلبون المساعدة في جلسات سرية معهم لبحث موضوعهم، ورأت أن ذلك يشكل معالجة مهمة بدلاً من أن يذهب كل شخص لوحده ويجري العملية من دون استشارة أو إلمام بجميع تفاصيل الموضوع، ونوهت إلى أن «وجود هذه اللجنة من شأنه منع أي تلاعب بحق طالبي التحول الجنسية، وخصوصاً أن بعض الأطباء يستغلون هذه الحالات ويجرون العمليات الجراحية جميعها مرة واحدة لضمان الحصول على المبالغ المالية من دون وضع أي اعتبار لوضعية الأشخاص طالبي المساعدة»، ونبهت إلى أن «هذه الحالات إذا لم تحصل على العلاج اللازم قد ينتهي بهم الأمر إلى الانتحار».
وتابعت حديثها لـ «الوسط» قائلة: «لهذه الأسباب نطالب من وزارة الصحة أن تضع لجنة مشابهة لنقابة الأطباء في مصر، يكون فيها أخصائي نفسي وأخصائي ذكورة وأخصائي غدد ويكون فيها من يمثل الشرع (أصول الفقه) ليعطي رأيه الشرعي، ومن بعدها تخرج الموافقة ببدء إجراء العمليات الجراحية لمن يعاني من اضطراب الهوية الجنسية؛ وذلك لكي لا يتوجه أي مريض لإجراء عمليات من تلقاء نفسه. كما أن هذا الأمر يجب أن تتكفل به وزارة الصحة لأن هذا العلاج غير متوفر في البحرين».
ودافعت المحامية فوزية جناحي عما تقوم به في هذا الجانب، بأنها «مدعومة بفتاوى شرعية من الأزهر الشريف في مصر ولبنان وسورية، وكذلك هناك فتاوى شرعية حصلت عليها من البحرين»، ونوهت إلى أن «الشرع لا يتدخل في هذا الجانب، وخصوصاً أن التحول الجنسي هو العلاج لحالات الاضطراب الجنسي».
وكشفت المحامية جناحي، عن أنها كسبت قضيتين تتعلقان بالتحول الجنسي، القضية الأولى كانت في العام 2005 والتي تعدُ أول حكم قضائي من نوعه في الوطن العربي، كما أنه سابقة في البحرين، بصدور موافقة قضائية على التحول من أنثى إلى ذكر، والقضية الثانية كانت مشابهة وكانت في العام 2008.
وأشارت إلى «وجود قضيتين أخريين، وكلاهما تستهدفان التحول من أنثى إلى ذكر، إحداهما لا زالت منظورة في القضاء، والأخرى صدر حكم قضائي برفضها، وسأقدم طلب استئناف للحكم، لأن لديّ ما يدعم الدعوى بضرورة التحويل الجنسي».
وأفادت جناحي أن «هناك قضية ثالثة جديدة لذكر يطلب التحول إلى أنثى سأقدمها للقضاء قريباً، وهذه القضية أصعب بسبب طبيعة المجتمع البحريني الذكوري فالأكيد أنه لن يتقبل هذه الحالة، ولكن لابد من توعية المجتمع أن هناك حالات اضطرابات جنسية، ولابد أن يتقبل المجتمع ذلك».
وتحدثت جناحي عن أن قبولها بالترفع في هذه القضايا، مرهونٌ بتوفير التقارير الطبية والنفسية المطلوبة، وقالت: «هناك عدة خطوات وتقارير أطلبها قبل أن أتحرك على هذه الدعاوى، لا أطلب من الموكلين أن يجرون عمليات جراحية قبل صدور الحكم القضائي، ولكن للأسف هناك بعض الزملاء المحامين يطلبون من هؤلاء الأشخاص أن يجرون عمليات التحول الجنسي مباشرة قبل رفع الدعوى القضائية».
وأشارت جناحي إلى وجود دعاوى تتعلق بالتحول الجنسي وصلت إلى المحاكم الشرعية السنية والجعفرية، وبعضها صدر الحكم بعدم الاختصاص فيها، وهنا لابد من التوضيح أن هذه القضايا من اختصاص المحكمة الكبرى الإدارية وليست من اختصاص المحاكم الشرعية، على اعتبار أن الاختصام في هذه الدعاوى ضد وزارتي الداخلية (الجوازات) والصحة».
العدد 4905 - الأربعاء 10 فبراير 2016م الموافق 02 جمادى الأولى 1437هـ
هناك حقائق مغلوطة ولبس في الموضوع من نواحي كثيرة, ولكن بأختصار موضوع الأعضاء التناسلية والتحول من جنس الى آخر ينقسم لقسمين الاول هو حالات العيوب الخلقية التي تجعل من الصعب تمييز العضو التناسلي للمولود (وهنا تندرج الخنثى أيضا)، فهنا يكون إكتشاف الحالة يأتي متأخرأحيانا فيلجأ المريض لعملية (تصحيح الجنس) وليس (التحول جنسي)كما ذكر.والشرع قبل العلم مع هذا النوع من العمليات وهو المقصود هنا في التقرير، وأما النوع الثاني فهي بأن تكون حالة المريض من الناحية الفيزيولوجية(أي العضوية أو الجسدية) بأن تكون لدية الاعضاء التناسلية كاملة وصحيحةولكن من الناحية النفسية او العقلية يرى في نفسه العكس، فهنا يكون الحل إما عن تغيير الجسد ليتلائم مع الحالة النفسية او العقلية وهنا يكمن الجدل فأغلب الأبحاث لا تحث على هذا الإجراء لأن الحالة النفسية والعقلية متغيرة ومتقلبة ومزاجية في بعض مراحل عمر الأنسان، أو نقوم بالأجراء الأصح وهو بأن نغيير الحالة النفسية او العقلية لتتلائم مع الجسد، وهذا ما تحث عليه أغلب الابحاث وليس كما ذكره التقرير على لسان المحامية.
فالمحامية و للأسف لجأت الى أبحاث ضعيفة تدعم نظريتها وهي ليست بقوة الأبحاث التي هي عكس ما تريد، ونرى في كلامها شيء من التهويل لكي تستدرج عواطفنا ككلمة "الانتحار" أو "تفضيلهم الموت على العيش في أجساد ترفضها بل وتشمئز منها عقولهم" فالموت لا يبرر عدم المعالجة الصحيحة للموضوع فهناك أمراض كثيرة لم يجدو لها علاج الى الآن ولكن هذا لا يدعونا بأن نتخذ منحى ثاني لعلاج هذه الامراض كـ"الموت الرحيم" مثلا، فهذا الاجراء هو إجراء يأس وليس هو الحل، فالحل هو مواصلة البحث للعلاج وليس الهروب الى إجرائات يأسة.
المهم هناك قسم يدعمهم العلم والشرع وهم أصحاب العيوب الخلقية في أعضائهم التناسلية و منهم الخنثى.
وهناك القسم الآخر الذي لا يدعمه الشرع بتاتا وليس كما تريد المحامية بأن تضلل على القارىء من خلال كلامها بأن لديها فتوى أو ما شابه فالفتاوا في صالح القسم الاول وليس الثاني، ولاتدعمه أيضا أغلب البحوث العلمية الحديثة والمعتبرة.
فنرجوا من المحامية النظر الى كمية الفساد الأخلاقي الذي تريد أن تجر مجتمعنا اليه من اجل ربما حفنة من المال أو لحظة من الشهرة الزائفة والزائلة، فاتقي الله فينا.
مع احترامي
بالنسبة لهاي الموضوع أولاً الشرع ثانياً الطب ثالثاً الضرورة ما يصير في يوم وليلة واحد يغير من نفسه جان خسفت فينا الارض وان أصبحت ظاهرة سنكون في عواقب لا يحمد عقباها
البعض يحتاج
البعض يحتاج فعلا للتغيير بسبب وجود تشوهات من الولادة حصل هذا الأمر للناس من سنوات اعرفهم وقفتهم معروفة فهم بالأصل ذكور لكن ولدوا علي انهم إناث بسبب تشوه خلقي مع ظهور أعراض الذكورة بشكل واضح عليهم. ..ولكن البعض لا استغفر الله
الاغرب
لازالت مثل هذه القضية غير واضحة المعالم في أمريكا البلد الأعرق طبيا ولازال الأطباء يستنكرون هذا التحول ويستهجنون هذا السلوك ليصف بأنه حيلة من لا حيلة له
هذه القضية ليس من شأن أحد !!
هذه القضية في يد الله سبحانه و تعالى
إن الله خلقكم و هو الذي جعلكم ذكور و إناث
و لم يخلقكم لكي تتحولوا جنسيا ...
اضطراب الهوية الجنسية
من المسؤول عن اضطراب الهوية الجنسية ؟ هل الام ؟ الاب؟ التربية؟المجتمع؟
و هل معقول انه لم يتوصل الطب الى علاج نفسي او عضوي لهذه المشكلة؟
يعني حتى لو تحول الى الجنس الآخر بتظل الاعضاء الجنسية بلا تغيير؟
يا دافع البلاء، الله يشافي كل مريض
سبحان الله .. كفانه امراض علشان نبتكر امراض بـ اضطرابات و مدري شنو .. باجر بتطلع وحدة و تقول عندي اضطرابات شهوية و ابي اتزوج بنت !! اللهم سترك
صح كلامها صدق ما في شخص يبي يغير جنسه الا اذا كان فيه اضطراب بس مجتمعنا للأسف مايتقبل
ليش ما يتقبل
بالعكس لازم وزارة الصحة تتدخل في الموضوع و تنقل إلى القاضي السبب.
سؤالي .. الحين شنو حكمهم في الميراث بالنسبه للمرأة المتحولة لرجل هل لها حق الذكر ام الانثى والعكس
زائر
من علامات آخر الزمان تشبه الرجال بالنساء وتشبه النساء بالرجال(اللهم رضوني بما قسمت لي
استغفر الله ربي واتوب اليه
صارو مثل السيارات
كله هدا يحتاج إلى ثقافة في العقيدة مو سيارة تبي اتغير من منول إلى افري كير.
بوعلي
ارفعو لي قضية امبا اتحول من مواطن متوف الى نائب
أفاء
تبي تنظم لي المورياييل طحت من عيني
اشلون چدي يا... ؟
تبي تنطبق عليك مقولة الشيخة مي ال خليفة !! راجع نفسك ....
انا مستغرب من المحامية تبي شكلها الشهرة بس هذه القضاية متجذرة من التربية من الصغر
كمحامية تعرف الحق من الباطل وتميز بينهما يجب أن لا تأخذ ولا تدافع عن قضايا من هذا النوع حتى وإن كان مايدفعه الزبون عالياً...ولكن...!!
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم . السبب ف خلل الهرمونات عند البشر هو الطعام المعدل وراثيا والفاست فود الي يطلع لحية للبنات ويميع الصبيان , الشكوى لرب العباد .
انا صديقي مو جاي يفهمني مو بعد دلين موضوعهم مرتبض بعدة جهات نفسية وعضوية ومحاكم و جوازات و محامين و فتاوي شرعية واضطرابات جسدية و عمليات جراحية و تقبل مجتمعي او لا . العوين الله .
نتمنى لهم الشفاء
اشخاص مرضى يحتاجون الى الاهتمام واستيعاب المجتمع لهم و فهم معاناتهم ..
استغفر الله العظيم
انخسفت الدنيا وكل مصيبة يسوونها ينسبون لها تفسير علمي، لا حول ولا قوة الا بالله ،
كل شيء له تفسير علمي، والذي لا يَأخَذ بالعلم فهو جاهل أو أحمق.
بغض النظر عن الناس الي يحتاجون لعلاج
لا اعلم هل يجيز القانون بان ينشر محامي مشاكل الناس واسرارهم على العالم ؟
اذا كان يجيز له فالطبيب كذلك وغيره ام مجرد ظهور اعلامي
عزيزي
المحامية مانشرة أسم ولة عنوان المريض
ولد الرفاع
هاي من علامات الساعة القيامة جريب
وو أول من بيطب على بوزه في هذا اليوم هو : أنت
يا أخي ناس مرضى يحتاجون علاج مو فتاوي منك يا رئيس هيئة الفضوليه والإفتاء بصحراء نيفادا.
لا حول ولا قوة الا بالله
الزوج كان مخطئ. لكن فعلة الزوجتين تعتبر جريمة لازم يقاضيهم. دمروا حياته.
....
شنو قصدك ياليت توضح
استغفر الله
استغفر الله
زائر
انه قول لازم الحكومه شوف حل هادي شكال لي يوميه شوف شوف ولد مشبه روحه بنت مكياج ملابس بنات وين قاعدين احنه روح خارج بحرين سوي هادي حركات والله حرام
يابنت الجناحي
أنتي انسانه محترمة تظيعين وقتك. مع هاذي الأشكال. اوكي. شغلك وياي رزق بس. والله. لو يوقف الشغل عندي. ماتكلم في أمور. مثل ذي والسموحة. اختي مجرد كان رايي. وأنتي. حرة استغفرالله العظيم أشياء غريبه. نشوف
ويش فيكم
المحامية تتكلم من منظور علمي بحت... وانتوا للحين على عهدكم القديم... قالت فيه قضايا رفضت وقضايا قبلت يعني مو اي أحد يسوي العملية ... فقط اللي عندهم مشاكل هرمونية. .. كان الله في عون الجميع. .. انا شخصيا ابغي اتحول وزيرة يصير؟!!!
عيب زائر ٢٤
شنو تتحولين ما تتحولين الموضوع يتكلم عن صبي الى بنيه. تفهمين يعني ويش. يعني بيدرس وياش بالجامعه. بيروح عرسش. بيدش معرض الخريف بيوم النساء. وانتي تقولين وي وي وبتحول؟؟. اقول خلش في ضيقش ولبسي مشمرش وتغطي عن رجل اختش