رسالةٌ إلى كلِّ أم... لماذا الأم تعشق المولود الذكر أكثر من الأنثى؟ على رغم أنها جُبِلت على حب أطفالها بالفطرة؛ ولكن الأم دائماً تعز وتدلل الذكر أكثر من الأنثى، وهذا ما جعل الأنثى تتمنى أن تخلق رجلاً وتكره وجودها بين المجالس التي تجمع ما بينها وبين الذكر لأنها تشعر بالفرق الكبير بينها وبين الذكر، ويبدأ قلبها بالغيرة على أخيها الذكر، فلماذا هذه التفرقة أيتها الأم؟ أنا لا ألوم تربيتك بل ألوم تفرقتك حتى ولو كانت بسيطة. أخطاء الذكر محللة لأنه ذكر؟ بينما أخطاء الأنثى محرمة لأنها أنثى؟
ربي خلق العدل والمساواة فلا تخلقي في عالمك الخاص المستويات سواء من جنس أو من عمر؟
عاملي أبناءك كليهما بالتفاهم والمساواة، فعلى رغم أنك شخص إلا أنكِ أنجبتِ أكثر من شخص حيث إنك قادرة على ذلك فلا تربطي أفكارك بمعتقدات وهمية لم تذكر بالقرآن تحت مسمى تقاليد... إن كنتِ تحبين نفسك كونك امرأة فلا تجعلي أبناءك يندمون على خلقتهم.
في العباسي
فريق البحرين للإعلام التطوعي
انا ماجربت الوضع ذا الحمدلله بس يعني شفت،وفكرت كثير بالسبب وما اعتقد لها تفسير غير انه غريزةبالام
مو موضوع انه يفيد امه اكثر زي كلام البعض اللي يقولو البنات مامنهم فايده وكذا ولا اللي يستشهدبقوله تعالى (ليس الذكر كالانثى) كان قصد ام السيده مريم انه الذكر أقوى على الخدمةوأقوم بها،وأن الأنثى لا تصلح في بعض الأحوال لدخول القدْس والقيام بخدمة الكنيسة،لما يعتريها من الحيض والنفاس يعني كلامهايقصد الحاله اللي هي فيها يعني الواحد لازم يقرا السورة ويفهم القصةقبل يقبل اي تفسير
ديننا دين مساواه.
هل تتذكر لنا؟
اختلاف الجنس
الأب يدلل البنت والأم تدلل الولد ، ولأن الأم هي سيدة البيت وغالباً هي اللي تقود الأسرة فدلال الولد أكثر من دلال البنت
صح
امي تفضل اخواني عليي مادري شنو السبب مع ان انا اللي شايلتها ًمو مقصره عليها مع ان علاقتي مع اخواني طبيعيه وكأننا أصدقاء
الحين اللي يقول ليس الذكر كالانثى يقصد ان الله عز وجل يقول ان الذكر افضل من الانثى؟ لو افتراء عليه عز وجل شانه لانه كان نقلا على لسان ام السيده مريم عليها السلام ؟ الرجال فضلوا على النساء والفضول من الزياده مو تفضيل والله اعلم بسكم تفسيرات جهل وظلام ادا ما تعرف اقلة اسكت ينحسب عليك ذنب وانت مو داري. والموضوع تعميمي وغير منطقي والامهات مثل ينقال ما يفضلون الا الصغير لما يكبر والمريض لما يبرأ وغيرها من الظروف.
من حقهم الامهات ان يحبو الذكر لان الذكر غير
الله تعالى يقول في محكم كتابه وليس الذكر كالأنثى
ليس حقا و لكن هكذا هن منذ الأزل و بدون سبب مقنع... هل الآية القرآنية سبب أم نتيجة أم توجيه لأن تحب الأم ابنها الذكر أكثر من الأنثى؟؟؟ يكفينا نبينا صلى الله عليه و آله و سلم و ابنته عليها السلام مثلا.....
البنت والولد غالييين على امهم
بس الولد والذكر جيته اصعب على الدنيا من الأنثى فمن جدي يصير التفضيل
الأم تفضل الأولاد
والأب يفضل البنات
شي طبيعي مع أن الحب متساوي .. بس يمكن إظهار الحب يكون بالمعادلة المذكورة
نحن في مجتمع ذكوري
اتوقع كان في تفضيل قبل لان الولد دايم مع ابوه او بره يلعب مع صبيان و يطلع ف تشتاق له و تتطن لين اتجوفه غير البنات عندهه في البيت .. بس الحين الزمن اختلف مافي فرق بين الاثنين ماعده البنات اهدأ و اعقل في عمر الطفوله لين المراهقه بنسبه اعلى من الصبي
في الصحيح النجاري يقال ان الانثى ليست كالذكر والعكس لذلك هناك اختلاف بالمقارنة بينهما لذلك يجب على المهتم بالامر التجاوب بشكل عادل وسليم من خلال التخانث في الاعتقاد والاهتمام بالرعية وتحقيق الاهداف الصائبة
ماعتقد في فرق
ولكن اذا وجد فالولد يعمل في كل الضروف اما البنيه دلوعه وتتحجج غالبا وقليل منهم الي يساعدون امهم
ولي على الزمن
هده الكلام قبل
تعالوا شوفوا الامهات الحين يفضلون بناتهم على اولادهم لانهم شايلينهم شيل وحط
الام الحين ماتشوف ولدها وكله مشغول وعيار روحوا اسالوا الامهات كله تشكي من ولادهم واذا سالتوهم عن بناتهم قالوا بارين
الموضوع غريب
لا اتفق معكم، لا يوجد فرق عند الام سواء كان الولد ذكر او أنثى، البنت سر أمها و غالبا ما تكون هناك علاقة خاصة بين البنت و الأبوين تميزها عن أخوتها الذكور، أنا امرأة و لي اخوة و أخوات و لا ينطبق تحليل الكاتبة لا في منزل والدي او منزل الزوجية. فلي من الأبناء و البنات .
تجربتك شخصية
انظروا للقضية وحللوها من منظور موضوعي أفضل
إنتوا يمكن ما عندكم تفرقة بس غيركم عانى ويعاني من هالمشاكل