العدد 4903 - الإثنين 08 فبراير 2016م الموافق 29 ربيع الثاني 1437هـ

كشكول رسائل ومشاركات القراء

الأب بحريني سحبوا جواز سفره وابنته ذات السنة بلا هوية ولا رقم شخصي

ابنتي التي تبلغ من العمر سنة واحدة يصعب علي اصدار جواز سفر لها بسبب انتهاء مدة صلاحية جواز سفري وصعوبة اقدامي على تجديده خشية سحب الجواز كما حدث قبل 4 سنوات واستهدافي وسحب بطاقتي الذكية دون سبب وجيه او دون حتى وجود أوامر تقضي بذلك. فقط اثناء عبوري عن طريق البر قبل سنوات اقدمت الجهات الأمنية على سحب البطاقة الذكية وبالتالي اضطررت للبقاء مدة في البحرين طوال تلك الفترة دون أن تسنح لي فرصة الخروج والدخول من والى البحرين، ولا تقف المسألة عند هذا الحد بل ان طفلتي التي تناهز في العمر السنة يصعب علي استخراج رقم شخصي لها خشية أن يتم سحب جواز سفري ومن ثم ادخل في معاناة اكثر ايلاما... فهل من سبيل ايها المسئولون في الدولة لمساعدتي وانقاذي مما انا فيه واصدار جواز سفر لابنتي أو حتى مساعدتي على تجديد سفري كي أعيش كامل الحقوق في بلدي البحرين في ظل معاناة كبيرة اواجهها مع تلقي الخدمات الحكومية والجواز منتهي الصلاحية؟

(الاسم والعنوان لدى المحرر)


المتقاعدون يسألون «الكهرباء» عن إمكانية التعامل معهم بشكل استثنائي بعد تطبيق قرار مارس وفصل العدادات

كثيرة هي التساؤلات التي تثيرنا حول ما تنوي هيئة الكهرباء والماء الشروع والقيام بتطبيقه خلال الفترة المقبلة من شهر مارس/ آذار 2016 تحديداً واحتساب مبالغ الفاتورات للمواطنين، على ضوء احتساب لكل مواطن عداد واحد ، لكن السؤال الذي نطرحه دوماً نحن المتقاعدين من فئة المواطنين هو كيف سيكون عليه الحال بعد التطبيق الفعلي لنص هذا القرار خاصة إذا بلغ إلى علمكم أن هذه الفئة قد شرعت قبل سنوات وأثناء ما كان أطفالها صغاراً في تركيب بداخل المنزل الواحد عداد ماء منفصل في نفس مكان المبنى الواحد مستقبلاً حرصاً منها على تأمين وضمان حياة أبنائهم والعيش بكرامة بصورة مستقلة لاحقاً ما بعد نموهم واستقلالهم بحياتهم ما بعد الزواج، وبالتالي على ضوء هذا الفصل بين عدادين اثنين في تحديد الملكية ولكل شخص عداد واحد، فإننا سنضطر على إثر ذلك أن ندفع ضريبة مضاعفة لفاتورتين اثنتين بدلاً من واحدة وبالتالي ستكون المبالغ المستحقة في الفاتورة مضاعفة بشكل كبير وهي تمثل ثقلاً مالياً كبيراً لا تقوى طاقاتنا وإمكاناتنا على تحمل ثقلها لذلك سؤالنا إلى من يهمه الأمر في هيئة الكهرباء والماء هل من العدل والإنصاف بتحميل فئة المقاعدين الذين هم فئة لا حول لا وقوة لهم والتي هي نفسها ضحت وقدمت جل جهدها لبناء ورفعة سمعة الوطن إبان شبابها هل يعقل بتحميلها عبء هذه الأثقال المالية بموجب نص قرار من المزمع البدء في تطبيقه خلال مارس 2016 والذي يمس بصورة مباشرة غالبية المتقاعدين. وبالتالي نطرح ما بين هذه الأسطر بعضاً من المقترحات التي نأمل أن تأخذ بها الجهة المعنية على محمل الجد من باب الإنصاف والرأفة والرحمة والتعاطف مع أحوال المتقاعدين.

المقترح الأول لماذا لا يتم استثناء فئة المتقاعدين من نص هذا القرار تعطافاً مع ظروفهم المالية العسيرة وإذا تعذر إمكانية تطبيق هذا المقترح، فلدينا خيار آخر هو عدم فصل العدادين عن بعضهما البعض ودمجهما في عداد واحد خشية أن تكون الأحمال المالية أكثر ثقلاً وأشد وطأة على طاقاتنا وتحمل مسئولية سدادها مستقبلاً ودمتم بخير.

مجموعة من المتقاعدين


المطلّقة تعمل بالقطاع الحكومي وتعيل ابناً و«الإسكان» توفر السكن للحالات الحرجة جداً

عطفاً على ما نُشِر بصحيفتكم الغراء في العدد رقم (4863) يوم الخميس 31 ديسمبر/كانون الأول 2015 بعنوان «الإسكان تعتبر حاجة مطلقة وابنها لشقة بديلة عن غرفة حالة غير مستعجلة فيما الصور تعكس خلاف ذلك» يطيب لنا إفادتكم بأنه بعد الرجوع لقاعدة بيانات الوزارة تبين بأن مقدمة الشكوى هي السيدة سميرة منصور عبدالصمد عبدالرحيم صدري، ولها طلب مقيد لدينا في السجلات كما هو مبين أدناه:

للمذكورة طلب شقة تمليك صادر في 12/05/2013 وهو قائم، وقد سبق أن قامت الوزارة بالرد على شكوى المواطنة حديثاً في جريدتكم الغراء، لقد أجريت دراسة مستوفية للوضع الاجتماعي والمادي للمذكورة وعرضت الحالة على اللجنة المختصة في الوزارة، وصدر القرار بالاعتذار عن استعجال التخصيص لعدم استيفاء المذكورة شروط استعجال الطلب. يطيب لنا إفادتكم بأن المذكورة تعمل بالقطاع الحكومي وتعيل ابناً واحداً، إن اللجنة المختصة تقدر ظروف المواطنين وحاجتهم الماسة للسكن الملائم وإنها في ذات الوقت تنظر للحالات الأكثر حرجاً ضمن الحالات المعروضة عليها والتي أفرادها بأمس الحاجة لتوفير سكن لهم بشكل عاجل.

طلب المذكورة مدرج على قوائم الانتظار للتخصيص حسب الأقدمية وحسب النظام، علماً بأنها مستفيدة من المكرمة الملكية لعلاوة السكن.

العلاقات العامة والإعلام

وزارة الإسكان


مياه مَرافق ممشى سترة تنفد بسرعة في وجه الزوار... وأمانة العاصمة معنية بالحل

يعاني ممشى سترة الذي يرتاده الكثير من المواطنين والمقيمين على حد سواء بمختلف الاعمار منهم الصغار بمعية ذويهم واسرهم والكبار من الرجال والنساء من سوء الخدمات المتاحة الى الاستخدام العام، وأبسطها هي دورات المياه التي تجدها في غالبية الاوقات صباحا وظهرا ومساء مغلقة في وجوه الزوار الذين تضطرهم حاجتهم الماسة الى استخدام دورة المياه الى الانحصار بالبول كالاطفال ومن ثم تتعطل عليهم النزهة والترويح عن النفس ومفاضلة العودة الى منازلهم خاوين الوفاض بسبب اغلاق دورة المياه في وجوههم، وما قد يطال بعض الاطفال نتيجة ظرف قاهر ولا يستطعيون مغالبة الامر ومن ثم اتساخ ملابسهم بالبول إثر اصطدامهم بإغلاق بوابة دورة المياه في وجوههم، حاولنا البحث مع حارس الممشى عن سبب إغلاق دورة المياه أبوابها بشكل مستمر، فقيل لنا إن المياه بداخلها قد نفدت، اذن ان كان نفاد المياه وراء اغلاقها بشكل مستمر وهو سبب مرتبط بقلة كمية وسعة خزان الماء والحاجة الفعلية التي تقتضي من أمانة العاصمة أن تقوم بها فورا بتوفير أكثر عدد من الخزانات لدورة المياه هذه والواقعة في الممشى ويرتادها جمع كبير من الناس خلال عطل نهاية الاسبوع أو العطل الصيفية وحاليا نحن في عطلة الربيع.. هل يا ترى تصل مضامين هذه الرسالة الى من يعنيه الامر في أمانة العاصمة كي يعمل على صيانة الخلل؟ هل بلغ اليكم ماهية المشكلة أيها المعنيون في أمانة العاصمة؟ أرجو ذلك.

مرتادو ممشى سترة

العدد 4903 - الإثنين 08 فبراير 2016م الموافق 29 ربيع الثاني 1437هـ





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 2:54 ص

      انا قريت الموضوع قبل .

      ادا ترض اختك تقعد محتاجه اوكي بس انت متعجرف

    • زائر 2 | 2:40 ص

      ادا اتقولون على الأقدميه

      ههههههههههه اقول يل الاسكان مسخره الموطن صار.

اقرأ ايضاً