أشادت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) اليوم الإثنين (8 فبراير/ شباط 2016) بقرار كندا زيادة عدد قواتها التي تتولى تدريب قوات كردية في العراق إلى ثلاثة أمثاله. وقالت وزارة الدفاع الأميركية إن على الدول التي لا تستطيع الانخراط عسكرياً في الحملة ضد "داعش" المساهمة في جانب التمويل، بحسب ما نقلت عنها قناة "الميادين".
وقالت الحكومة الكندية اليوم إن كندا ستنهي مهام القصف بحلول 22 فبراير الجاري لكنها ستبقي طائرتي استطلاع بالمنطقة وطائرة لإعادة التزود بالوقود وستزيد عدد الجنود الذين يدربون قوات كردية في شمال العراق إلى نحو 200 من نحو 70 حالياً.
وقال المتحدث باسم "البنتاغون" بيتر كوك إن قرار كندا يضيف "قوة دافعة للجهود" قبيل محادثات مهمة بين وزراء دفاع في بروكسل ستعقد هذا الأسبوع بشأن سبل تسريع الحملة ضد تنظيم "داعش".
تناقضات...
هذا الخبر نقيض الخبر بالاعلى بهذه الصفحه.
ما هو معقول بأن لا امريكا و لا حلفاؤها يتقبلون التوقف مجانا و بالخصوص ارتداد من تم دعمه بالامس عليهم اليوم و هذه دول تتصرف بمقتضى مصالحها القوميه بالمقام الاول و لا تأخذها العزة بالاثم ان اخطأت و توجد لنفسها المبررات دون تردد. اي انهم قبضوا ثمن الاستشارة بالامس و سيطلبون اضعافها ليتقبلوا ما يطلب منهم اليوم من مساندة لوقف كبح من جندوا و وظفوا لتحقيق رغبات شيطانيه و هم اخبر بنتيجة لعبة الشطرنج من اول حركه لصالحهم و يرحّبون بكل الزبائن.
مواطن
الظاهر داعش نازلة من السماء !!!