ذكر تقرير إخباري اليوم (الأحد)، أن المغني البريطاني الشهير إلتون جون، قد أنهى أخيرا خلافه مع والدته المسنة "شيلا"، والذي استمر لمدة ثماني سنوات.
وأفادت صحيفة "ميرور" البريطانية الشعبية اليوم (الأحد)، بأن جون (68 عاماً)، الذي لم يتحدث مع والدته (90 عاماً) منذ العام 2008، أكد أمس: "إننا صرنا حاليا على اتصال من جديد".
ونقلت الصحيفة عن جون، الحاصل على لقب "سير"، قوله: "بدافع الاحترام لخصوصية أمي، لطالما كنت أتجنب الحديث علانية عن علاقتنا... إلا أنني يمكنني أن أقول إننا حاليا على اتصال وذلك منذ عيد ميلادها التسعين".
وذكرت الصحيفة أن والدة جون أوضحت كيف أنها ألقت باللوم على زوجه، وهو المخرج الكندي ديفيد فرنيش (53 عاماً)، بسبب دوره في إثارة غضب جون منها، إلا أن الصحيفة أشارت إلى أنه من المعروف حاليا أن فرنيش المرتبط بالمغني المخضرم منذ العام 1993، كان يشجعه بقوة على إصلاح علاقته بوالدته.
وكان قد تردد الشهر الماضي أن جون قد أنفق مبلغ 30 ألف جنيه استرليني مقابل إجراء عملية جراحية لوالدته التي تعيش في منزل على شاطئ البحر في مقاطعة ويست ساسيكس في جنوب إنجلترا.
اهم شي زوجه
يا دافع البلا و البلوى استر علينا