ارتبطت المصورة البحرينية شيخة الماجد بالتصوير الفوتوغرافي منذ سنوات عديدة، ولم تترك عشقها بالرغم من انشغالها بالدراسة الجامعية، كما لم تترك تربية الاولاد الأثر السلبي على هوايتها التي ما زالت تمارسها حتى اليوم، وتؤكد الماجد على تميز الجنس الناعم محليا في مجال التصوير الفوتوغرافي.
وبسؤالها عن بدايتها هذا المجال، أجابت «كانت البداية لحظة انضمامي إلى الجمعية البحرينية للتصوير الضوئي، وكانت تلك الانطلاقة بقوة جراء تشجيع أعضاء الجميعة آنذاك مثل المصور محمد الشيخ وعيسى إبراهيم وسعيد ضاحي، وحثهم لي على المشاركة في العديد من المسابقات والفعاليات المختلفة».
وأضافت «بالرغم من انشغالي بالدراسة الجامعية لم أكن لأترك الكاميرا حتى أتممت الدراسة بنجاح جنبا إلى جنبا بممارسة هوايتي المفضلة، كما أن تربية الأولاد لم تترك الأثر السلبي على تلك الهواية؛ بسبب تنظيمي الوقت واهتمامي البالغ بإعطاء كل شيء حقه».
وتأمل الماجد أن تحقق بعضا من أحلامها حتى تتمكن من الانطلاق مجددا نحو فضاء التجديد والإبداع في عالم التصوير الفوتوغرافي.
العدد 4900 - الجمعة 05 فبراير 2016م الموافق 26 ربيع الثاني 1437هـ
...
.. الله يوفقش
بالتوفيق يا الغالية... فرحت عندما قرأت الخبر..
موفقه يبنت عمي
ان شاء الله تنافسين صحاري وانشوفش نجمه تلالي في سما التصوير
صباح الخير
معظم الناس عندهم فن التصوير
بالتوفيق يبنت عمي
بالتوفيق يالغاليه