سجل الشاب قاسم مصطفى ابراهيم آل جاسم (27 عاماً) من منطقة الدير يوم أمس الأول الأربعاء (3 فبراير 2016)، الضحية الخامسة لمرضى فقر الدم المنجلي (السكلر) في البحرين للعام 2016.
اذ انتقل الى رحمة الله في قسم العناية المركزة بعد ان سائت حالته الصحية بمركز امراض الدم الوراثية وتأخر نقله لقسم العناية المركزة بسبب عدم توافر الأسرة، ونقل الى العناية المركزة لمدة ثلاثة ايام تقريباً ولم يكن هناك تحسن لحالته الصحية وانتقل الى رحمة الله عصر يوم (الأربعاء).
اذ سجلت أمرأة ستينية في اليوم نفسه في قسم الطوارئ الضحية الرابعة لمرضى السكلر.
كما سجل رجل خمسيني منذ إسبوع الضحية الثالثة.
الله يرحمه برحمته . المشكله في طريقه العلاج هم مايعالجون المرض يعطونك مخدر وخلونك تدمن على الابر ويلهون المريض بالابر حتى يموت وقولون احنى نعالج . مقر خاص لتوزيع الابر بس علشان يفتكون من علاج المريض تعال خد ابره وروح والجديد في المركز ان الان مايعطون فرصه للكشف لا . انت مريض تعال خد ابرتك وروح . يعني ادا واحد منهم طاح بعدين يكشفون عليه اكون صاده مضاعفات اكبر والله المستعان
رحمه الله..
رحمة الله عليه،الأخ قاسم تعرفت عليه في آخر (ترقيدة) في مبنى السكلر،كنا في نفس الغرفة،وأنا ترخصت وكان هو يتألم من ظهره كثيراً،لكنني تفاجأت بتدهور حالته السريعة ونقله للعناية كما جاء في الخبر.
وحقاً أقول:كان شاباً خلوقاً ومهذباً وطيب النفس..فرحمة الله عليك يا أخي قاسم..
ج.ص
فرحمة الله عليه،وصبّر الله أهله
رحمك الله يا قاسم
إلى رحمه الله وعفوه
إلى متى سيستمر إهمال وزاره الصحه الحكومه وفرت أغلب الاحتياجات للمرضى بس التقصير في المسؤلين إلى مو مكانهم مخلينهم نقص أسره تأخر نقل المرضى للعنايه المركزه وغيرها من إهمال وتقصير منهم ف إلى متى ياوزاره الصحة
فقد شباب في مقتبل عمرهم فجاءع تتبعها مآسي بسبب إهمالكم
رحمهم الله
هكذا الاستهانة بأرواح الناس من قبل وزارة الصحة و كأنها تقول موتوا.
الله يرحمه برحمته ويسكنه فسيح جناته
الله يرحمه
الله يرحمه برحمته الواسعة و يلهم أهله و ذويه الصبر و السلوان
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنة
الله يرحمه
لله يرحمك يا قاسم ..ويحشرك مع محمد وال محمد
.